انا شاب نياك جدا و قد مارست اسخن شواذ gay مع صدق اخي الصغير وكان عمره تقريبا عشرين سنة و انا اكبر منه بحوالي عشرة سنين و كان صديق اخي اسمه سعد و جميل جدا و يجذبني بياض جسمه و انتفاخ طيزه و لم اكن انا لوطي و لكن انجذبت الى ذلك الطيز الى درجة لا تصدق . و مع مرور الوقت صرت اعامله كانه فتاة حيث انظر الى مؤخرته كلما مر من امامي و احيانا استمني و انا اتخيل اني انيكه و انا ابحث فقط عن الفرصة المواتية لانيكه و فعلا جاءت الفرصة في يوم كنت فيه مع سيارتي افحصها و كان الجو حار جدا و كنت ارتدي ملابس ممزقة و متسقة بالزيوت . و جاء سعد و اخبرني انه يحب الجلوس مع الميكانيكي لتعلم هذه المهنة
و جلس سعد بجنبي و انا افحص السيارة و يومها مارست اسخن شواذ gay في حياتي معه حيث انتصب زبي و كنت انظر في المحرك و انا في ذهني طيز سعد و اريد ان انيكها و هو تقريبا كان يفهمني ومن حسن حظي ان اخي لم يكن و كنت مع سعد لوحدنا . و كان ينظر الى زبي المنتصب كثيرا خاصة لما انزل تحت السيارة و ابقى زبي في الخارج و انا اراقبه من دون ان يشعر و اتعمد حك زبي و لمسه امامه حتى لاحظت ان زبه انتصب ايضا و فهمت انه يريد ان انيكها فقمت و اخبرته اني معجب بجسمه و شكله و هو فاجاني حين اخبرني انه ايضا يريد تجربة علاقة معي و لم اصدق ما سمعت فهجمت عليه و قبلته من فمه و مارست اسخن شواذ gay معه
و اخذته الى المستودع الذي كان مظلما و اخرجت امامه زبي الذي اتسخ بالزيت الاسود للسيارات ومع ذلك رضعه و لحسه حتى قذفت في فمه بحرارة و من شدة الشهوة بقي زبي منتصب جدا و ادرته و انزلت بنطلونه و لطخته له بالزيت . ثم ادخلت زبي بعدما دهنته بيدي التي كانت مليئة بزيت السيارة و كان طيزه ساخن جدا و فتحته يمر عبرها زبي بصعوبة كبيرة و انا مارست اسخن شواذ gay بكل متعة جنسية مع سعد و انا انيك و ادخل و اخرج زبي في طيزه بلا توقف و المس له فخذيه و فلقات طيزه و اصبحت مؤخرته كلها زيت بينما هو كان يستمني و يحلب زبه من الشهوة
و اثناء النيك كنت اساله هل اعجبك زبي اه اه اه و انا ادخل و ادفع و طيزها كانت تاكل زبي و تبلعه بقوة و انا انيكه و ادفع اه اه اه هل زبي كبير هل تحب الزب الكبير و هو يرد اه اه انعم اعجبني اي اي نعم اي اي و انا اسخن و انيكه بقوة . و بعدما مارست اسخن شواذ gay مع صديق اخي و نكته اخرجت زبي و قابلته و كل واحد فينا يحلب زبه على زب الاخر حتى قذفنا منينا و اخرجنا شهوتنا بكل راحة و متعة و حلاوة
قصة ساخنة جدا عشتها في استراق النظر و استمناء جميل جدا حدث معي حيث كنت في بيت احدى الجارات و انا مع ابنها و لما خرج يشتري لها حاجياتها دخلت الحمام و انا رغبت في الاستراق النظر عليها و كنا نسكن في بيوت ضيقة و قديمة جدا ابوابها مهترئة . و شعرت بنبض قوي في قلبي م نالشهوة و رغبت في الاستراق النظر عليها و اقتربت من الباب وكان مهترء جدا حيث القيت نظرة لاجد جارتي عارية تماما و كسها مشعر جميل و جسدها ابيض و بزازها كبيرة بحلمات حمراء مثيرة جدا و هي ترمي الماء على جسدها العاري و انا اخرجت زبي بسرعة و كلي شهوة و قلبي تضاعفت نبضاته اكثر
و بدا احلى استراق النظر و استمناء و انا ارى جارتي عارية و هي تفرك بزازها بعدما ترمي الماء على جسدها ثم تدهن حلماتها الجميلة بالصابون و تكمل الفرك و انا اسخن و اشتعل اكثر و ارى امامي بزاز كبيرة جميلة . ثم رمت الماء على بطنها فانزلق على كسها و طيزها و دهنت منطقتها السفلية بالماء ثم ادخلت اصبعها في كسها و مسحته و ادخلت اصبعها ايضا بين فلقات طيزها و مسحت فتحة الشرج و انا اهيج من ذلك المنظر المثير و اشعر بمحنة كبيرة و ابزق على زبي و استمني بقوة من مشهد جارتي العارية تماما و انا في استراق النظر و استمناء ساخن جدا و اريد ان اقذف و اكب حليب زبي على هذا المشهد الساخن جدا .
و من شدة ما كانت بزازها كبيرة و طرية كانت تحمل ثديها و تغسله ثم ترميه فيبقى يرتعد و يتحرك و اان اسخن اكثر و استمني بحرارة في استراق النظر و استمناء شهي و قوي جدا على تلك الجارة الجميلة وهي عارية تستحم و اتمنى الا يرجع ابنها بسرعة . و حدث ما كنت اخشاه حيث سمعت صوت الباب و اردت القاء النظرة الاخيرة و انا اريد ان قذف قبل ان افتح له الباب لاسمعها تصرخ من الداخل افتح له الباب عزيزي و لحظتها ارتعدت كل فرائسي و و انا امسك زبي و استمني و لا اريد ان اغادر قبل ان اقذف الحليب من زبي و لكن لم يكن الامر بيدي حيث سارعت الى الباب لافتحه
و حين فتحت له الباب كنت ساخن جدا و كل جسمي يرتعد و بمجرد ان دخل حتى استاذنت منه و و اتجهت الى الحمام اكمل الاستمناء الحار الذي كنت امارسه و حين دخلت الحمام اعدت اخراج زبي بسرعة و لم اصدق ما الذي حدث . و فعلا بمجرد ان اخرجت زبي حتى بدا بالقذف بكل حرارة من دون ان المسه و انا حار و ساخن و جسمي يرتعش بقوة على ما كنت ارى امامي في احلى استراق النظر و استمناء على ام صديقي العارية و هي تستحم و قذفت بحرارة كبيرة و اخرجت شهوة ساخنة جدا و حين خردجت وجدتها قد خرجت بالفوطة و جسمها مثير و لكن زبي كان قد برد و اطفات محنتي
كانت اجمل نيكة في حياتي على الاطلاق مع امراة اكبر مني حيث وضعت زبي بين بزازها الكبيرة و لاول مرة ارى بزاز بذلك الحجم الرهيب و كانت بزازها مغرية جدا و فاتنة حين اخرجتهما امامي و جعلت جسمي كله يرتعش من الشهوة و هي تمسكهما و وضعت زبي بينهما لانيك صدرها . و كان احلى صدر اراه امامي على الاطلاق حيث كانت حلمتها حمراء تميل الى الوردي و هالتها جميلة و كبيرة و صدرها ابيض كانه حليب و حجم بزازها كان كبير و لكن لم تكن مترهلة بل كانت واقفة و بارزة بكل شموخ و اانا لمست لها بزازها و طراتهما فانتصب زبي اكثر ثم امسكت هي زبي و طلبت مني ان انيكها من صدرها
و كانت امراة ساخنة جدا و تتاوه بغرابة كبيرة كاني انيك كسها حين وضعت زبي بين بزازها الكبيرة و بدات انيك و احك الزب على بزازها و اللذة جميلة و كبيرة جدا و انا امسكتها من طرفي بزازها مثل يمسك الرجل الفتاة من طيزها حين يكون ينيك و البزاز كانت تشبه الطيز و كان بزازها فلقات من شدة ما كانت كبيرة جدا . و سخنت انا بشدة و انا اسمع اه اه اح اح ادخل اكثر و كانن كنت انيك الكس و المراة هذه كانت ساخنة جدا الى درجة انها تحب الزب في بزازها مثلما تحبه في كسها لانها تحب رؤية الزب و تلامسه مع بزازها مثلي و جلدة بزازها ناعمة و دافئة و لذيذة جدا تشعل الشهوة بقوة
و اشتعل زبي من شدة اللذة و انا انيك احلى ثدي و زبي بين بزازها الكبيرة و هي تواصل التاوه و تسخيني لانها سخنت من تلامس زبي على بزازها و شعرت ان زبي يريد ان يكب و يقذف الحليب . و لكن اثناء النيك انزلق زبي من بين الاثداء و خرج و امسكته هي بيدها و اعادته بين بزازها لتعود حلاوة و حنان البزاز و انا انيك اسخن صدر و ارى كيف ترتعد بزازها كلما حركت زبي و انيك بقوة حتى جاءتني شهوتي و لم اعد قدار على الصبر اكثر و ابقاء المني في خصيتاي لان زبي بدا يرتعش و انا انيكها و زبي بين بزازها الكبيرة انيكها من الصدر الجميل الكبير و الحلمات الواقفة بقوة
و كنت اريد ان ابقى انيك لان تلك اللذة لا توجد في اي صدر اخر لكن خروج المني من زبي كان اقوى مني و تدفق حليبي بين بزازها و بدات اقذف بحرارة كبيرة و ارى كيف تخرج شهوتي على اجمل صدر و احلى اثداء كبيرة . و بقيت تلك المراة تتاوه بقوة و هي ترى زبي يقذف حيث سخنت و اشتعلت شهوتها ايضا و هي تى راس زبي الوردي الكبير يخرج المني و الحليب بذلك الاندفاع و الوقة و انا اوصل حك زبي بين بزازها الكبيرة و الشهوة تخرج و المتعة كبيرة حتى اخرجت كل قطراتي المنوية و مسحت الزب جيدا بين بزازها و على حلماتها الجميلة
كنت اتناك يومها من قضيب لذيذ جدا في كسي و انا امراة مطلقة و لم انعم بالزواج طوال حياتي الزوجية التي امتدت لثلاث سنوات مرت كلها في المشاكل و المحاكم الى ان تطلقت من زوجي السكير الذي لم ارى منه الحنان يوما واحدا . و بعد طلاقي اشتغلت في معمل النسيج حتى اساعد امي و اختي و كنا نعيش ظروفا مزرية و لطالما تعرضت للتحرشات و لكني لم اضعف الى ان تعرفت على عبده الذي كان يعمل في الورشة معنا في جهة الرجال و كان يقود الرافعة الصغيرة التي ترفع العلب و كانت بيننا نظرات جميلة جدا و ساخنة . و رغم انني لم
اعد اثق في الرجال و اعرف ان كل همهم هو النيك و الكس و لكن كان عبده شابا وسيما و قد ضعفت امامه و هكذا تم التعارف بيننا
و مرت الايام و توطدت العلاقة بيننا الى ان مارسنا السكس بقوة و ذقت قضيب لذيذ جدا وساخن في كسي و كان عبده نياكي ينسيني في زوجي و زواجي الاول حيث حددنا موعد للقائنا بعيدا عن اعين الزملاء و الشركة و اخذني الى جبل فيه حديقة مشهورة و اعتزلنا في وسط الاشجار بعيدا عن اعين الناس حتى ينيكني براحته و انا استمتع مع زميلي حين اخرج قضيبه هجمت على القضيب لارضعه و كان قضيب لذيذ جدا و كبير و منتصب الى درجة ان عروقه كانت تبدو انها ستنفجر و الراس احمر و كانه مصباح متوهج
و كم لحست ذلك القضيب و رضعت و حبيبي يذوب و هو يسخن و قذف في وجهي و لحست منيه وحليبه و انا استمتع و لم يرتخي قضيبه فقد كان في محنة كبيرة بل بقي منتصب بشدة . و عدت مرة اخرى للرضع و اللحس و حبيبي لم يشبع رغم اني اخرجت الحليب من قضيبه عن طريق الرضع ثم جلست له على قضيبه و خلعت كيلوتي و تركت قضيبه يحتك على شفرات كسي اللتي كانت تفرز رحيق الكس بقوة و حبيبي سخن قضيبه و اصبح يريد ادخاله في داخل كسي حتى ينيكني و انا ساخنة و التصق مع قضيب لذيذ جدا في كسي
ثم وضعت له قضيبه بين شفرات كسي و تركت القضيب ينزلق الى الداخل و انا اشعر بالمتعة و حبيبي سخن قضيبه اكثر حتى جلست له على القضيب كاملا في كسي و تركته يدخل للخصيتين و انا راكبة على قضيبه . و صرت اصعد و انزل على القضيب و اتحرك الى فوق و اسفل بسرعة كبيرة و اسمع اه اه اح اح اكملي تحركي اه اه ما احلى الكس اه اه اه و ضمني وضع فمه على حلمة بزازي و كان يمص و يرضع بقوة وحرارة وانا سخنت اكثر و اصبحت هائجة جدا و قضيبه في كسي و كان له قضيب لذيذ جدا و ساخن و جعلني اشعر بحلاوة النيك
لاول مرة في حياتي
ثم امسكني من الطيز و وضع يديه على الفلقتين و كان يرفعني و ينزلني و هو يعتصر بقوة و يريد اخراج حليب قضيبه و القذف و حين جاءت لحظة القذف وقفت انا حتى انسل قضيبه من كسي و رايت تلك اللقطة الساخنة حين رايته يمسك قضيب لذيذ و جميل و يحلبه على الارض بحرارة
لازلت غير مصدق لما رايت امجارتي في ذلك اليوم لما رايت جارتي مع عشيقها ينيك فيها بقوة و انا اعيش معها رفقة اخوتي و كلهم صغار و انا الاكبر و لم اعتقد يوما واحدا ان جارتي يمكن ان تخون ابي و تشوه سمعتنا . المهم رغم الالم الذي سببته لي الا اني رايت امور سخنتني و هيجتني و ساحكي لكم ما رايت دون ان ازيد او انقص و ذلك في ليلة الخميس الى الجمعة و ابي اتذكر انه ذهب الى سوق السيارات ليبيع سيارته و كما هو معلوم فان ذلك السوق كان يستلزم عليه المبيت هناك عوضا ان يصحو في الفجر و يذهب و كان الفصل فصل الصيف و الليلة حارة جدا . و في حدود العاشرة ليلا دخلت غرفتي و انا اريد ان العب كرة القدم في التلفاز و اخوتي لصغار في غرفتهم حتى سمعت صوت الباب ينفتح ثم ينغلق م ندون ان اسمع اي
صوت
في البداية بدا لي الامر عادي و لكني تسائلت اما ان جارتي خرجت من البيت او جاء احدهم و بدوري فتحت الباب بطريقة متخفية لارى جارتي مع عشيقها يقبلها بقوة و هما خلف الباب و كان واضحا ان بينهما قصة غرجارتية عميقة . و رغم اني غضبت الا ان رؤيتي لعيشق جارتي يلعب في طيزها و هو يقبلها من الفم بتلك الحرارة اشعلت شهوتي ايضا و سخنتني بقوة و رايت فخذ جارتي ابيض و طيزها اكثر بياضا ثم رايت جارتي تلعب له بزبه من فوق البنطلون و زبه مرسوم تحت ملابسه و لكن لما فتحت له السحاب زاد شبقي اكثر . و رايت جارتي مع عشيقها وهي تفتح له سحاب البنطلون و تخرج زب كبير جدا اكبر من زبي بثلاث اضعاف و انزلها و هو واقف لترضع له و لم اكن اتخيل ان جارتي ترضع بتلك الحرارة الكبيرة
و بقيت اتلصص على جارتي مع عشيقها و هما يمارسان الجنس بتلك الحرارة و لما ادخل زبه في كسها كانت جارتي تتاوه بقوة من متعة الزب الذي كانت تتلقاه و هي تشتعل و تصرخ اه اه اه اه و عشيقها كان ينيك بقوة كبيرة . و كان يمسك جارتي من الطيز من فلقاتها و يحرك زبه في كسها دخولا و خروجا بقوة و جعلني انا اسخن ايضا من ذلك المنظر المثير و زبي ينتصب على جسد ماما الجميل و زب عشيقها الكبير المنتصب الذي كان يتحرك في كس جارتي و كان ايضا يضمها اليه و يقربها و يقبلها بكل محنة و حرارة من الرقبة و هو يواصل النيك و ادخال الزب
و مرت الامور بسرعة كبيرة حيث راته يدخل زبه كاملا في كس ماما ثم يسارع بتحريكه دخولاو خروجا بقوة و هو يلهث الى ان توقف فجاة و هو يلهث ويصيح اه اه اه اح اح من دون ان يحرك زبه في الكس . و فهمت الامر و كان الامر ساخنا و مثيرا جدا فقد كان يقذف و زبه يطلق رصاصات المني و جارتي كانت ترتعش فقد ذاقت الزب في كسها و كانت جارتي مع عشيقها في نيكة ساخنة و انا في تلصص مثير و ملتهب جدا جعلني اقذف المني و اخرج شهوتي م نالحرارة الجنسية و حرارة المشهد