نيك محارم ليلة رأس السنة مع اختي الجميلة , كانت لدينا انا و اختي غرفة واحدة منذ ان كنا في سن الطفولة و حتى لما اصبحنا مراهقين لم نغير هذه العادة كما ان كانت لدينا شقة صغيرة غرفة لامي و ابي و غرفة لي انا و اختي .

بدأ تخيلاتي الجنسية لاختي لما بدات الاحظ ملابسها الداخلي الملقات في الغرفة و في يوم كنت استمني في غرفتي في السر و لمحت كيلوت اختي المستعمل و لم اعرف ماذا حصلي لي حتى مسكت و شممت رائحة سك اختي في الكيلوت و كانت رائحة عطرة جميلة سخنت لي جسدي و هيجت دمي في عروقي اصبحت كل صباح انتظرها لتذهب الى الجامعة لاذهب الى ملابسها المستعملى و استعملها لاشمها و امررهم على قضيبي حتى اقذف .
و في ليلة رأس السنة كان الرعد قوي و لانها كانت تخاف من صوت الرعد نامت معي في سرير و كلما كان الرعد يزيد قوة كانت تقترب لي حتى كانت في حضني انا اعناقها و رائحة شعرها كان تسحرني لما فجاة احمرت وجنتاها و هي تنظر لي و قالت لي انها تشعر بشيء واقف و ساخن في بطنها و كان واضح انها ظنت انها فقط اسائت الفهم و ان هناك شيء في السرير فوضعت يدها على قضيبه و لهثثت .
و لاكنها لم تبعد يدها على قضيبه الكبير الساخن بل عصرته بخفة كانها تتأكد انها لا تحلم و قبل ان ترفضه او تنزل من سريره دخل يده الى داخل قميصه و داعب بشرة بطنها الابيض النحيف ثم دخل يده الى داخل سروالها و وضع اصبع بين لحم كسها حتى حس بنبض و بلل و صوت تنفساتها المرتفعة حمسته فقبلها و هي بادلت القبل و وضعت يدها في شعره لتجذبه لا اكثر و القبلة مع كل لحظة كانت تزيد حرارة و اياديهم كانت تترحك ايضا هي على قضيبه الذي خرجته من البوكسر و داعبته بيدها بحركات سريعة مثل القبلة و الاخ داعب كس اخته و حرك اصابعه بسرعة عل شفراتها المببلة كانو في اسخن نيك محارم مع اخته و كان في قمة سروره و حرارته الجنسية .

قلعو ما تبقى من ثيابهم و ابصاره رأت نهود اخته الجميلة لاول مرة اااه كم كانت فاتنة و نهودها حجمه كبير و طبيعي كانتا مثل البطيختين في يده حلمتيها كنتا منتصبتين فلم يقاوم و رضع نهود اخته و يده مستمرة في ملامسة لحم كسها و لما توقف قالت له بصوت خافت و بخجل ( اممم هل استطيع وضع قضيبك في فمي فدائما كان الفضول يثيرني حول هذا ) لم تكن تعرف ان اي شاب يعطي روحه ليسمع فتاة تقول له هذا الكلام خصوصا في لحظة ساخنة مثل هذه اللحظة .
جلست بين فخذيه و وضعت قضيبه بين شفتاي فمها و خرجت سانها لتلحس له رأس قضيبه ثم دخلته كله الى فمها و رضعت و حس بهيجان جنسي جعله يترحك و كأنها ينيكها من فمها و لما شعر بكهرباء جنسي في كل جسده طلب منها ان تتوقف لانه لم يكن يريد ان يقذف في فمها و هو لم ينتهي من كل حلامه الساخنة في نيك اخته في احلى نيك محارم .
لما توقفت عن رضع القضيب جعلها تتكأ في السرير و مسك رجليها بيضعهم فوق كتفه فم نزل وجهه بين فخديها و لحس لحم كسها الناعم المبلل بلسانه بحركات سريعة لم يكن يتصور ان تغنيجاتها الانثوية ستعراته برجولته هكذا , لما صارت مبللة بكثرة توقف عن لحس كس اخته و وضع قضيبه في دخلة كسها كانت ثقبتها صغيرة و لاكنها لم تكن عذراء مثلما ظن و كان هذا افضل لانه يستطيع ان ينيكها مثلما يريد بدون خوف ان يأديها رغم انه لم يعرف لماذا شعر بغيرة لانه لم يرد اي رجل ان ينيك اخته غيره و ان يراها عارية تلهث و وجنتيها حمراوتين من الاثارة الجنسية شعر بانها ملكه هو فقط و بهذه الافكار في رأسه تحرك بين فخديها و نيك كسها الجميل بكل ما اتته من قوة جنسية و سكت تغنيجاتها الانثوية بفمه في قبلة جنسية ساخنة و فجأة توقفو عن الحركة مرة واحدة كل واحد في عالمه الجنسي و هما يصلو الى ذروة الجماع مع بعض في نفس الوقت و تلك الليلة من اسخن نيك محارم غيرت ل لاقته باخته التي فتنته بجمالها و اصبحت تأتي لسريره لتنام معه في كل ليلة بدون ان يعلم والديهم بخبر

انا اسمي علي عمري ٢٥ سنة واليوم رح احكيلكم عن قصتي انا واختي يلي بتصغرني ب٣ سنين. انا متلي متل اي شب بحب السكس والافلام والقصص بس ما خطر ع بالي ولا مرة انو اعمل سكس مع اختي ومع انو هي كتير حلوة وعندها جسم بجنن يعني هي طولها وسط وببضا وعندها بزاز كبيرة وطيز جاية متل المطب. المهم بيوم من الايام فتت ع البيت وما كان فيه حدى غير هي بالحمام وتاركة الباب مفتوح شوي بحكم انو مافي حدى بالبيت وانا ما الي عادة اجي بهاد الوقت ع البيت يعني كانت عارفة ومطمئنة انو مافي حدى دخلت البيت سمعتها عم بتغني بالحمام قربت لقيت الباب مفتوح وهي جوى عم تعمل دوش قربت شوي وبدون اي صوت وبلشت راقبها ومافي اوصف الصورة يلي شفتها رح اترككم تتخيلو المنظر بس ( جسم ابيض طويل واقف تحت المي وشعر اسود طويل متل شعر الفرسة الاصيلة والمي عم تنزل ع جسمها متل المطر مو بس شعرها متل الفرسة الاصيلة لك هي كلها فرسة اصيلة وكل واحد بيشوفها بيتمنى يركبها ) المهم تركتها ورجعت طلعت من البيت وما رجعت لحتى خلص شغلي بس انا كنت فارط من التعب ومن المشهد يلي شفتو قدامي فتت ع البيت عملت دوش وطلعت ع غرفتي وفتحت اللابتوب وبلشت دور ع قصص او افلام محارم ولقيت وبلشت اتابع واقرا ومن يومها خلص اخدت قرار انو لازم انيكها وبحكم انو نحنا عيلة بتشتغل فيعني عندي وقت منيح اني انيكها وبلشت اراقبها واتغزل فيها بس مو قدام اهلي واحيانا الزق فيها من ورا لمى بكون عم ساعدها. وفي يوم من الايام عملت حالي مريض وما رحت ع الشغل فضليت بالبيت انا وهي لحالنا اجت لعندي ع الغرفة وقالتلي بدك شي قلتها اي كتير تعبان وبدي حدى يريحني سكتت شوي وقالتلي شو اعملك قلتلها حاسس جسمي مكسر واذا بتحسني تعمليلي مساج وافقت وراحت جابت الزيت واجت قالتلي اتسطح ع ضهرك قلتلها بامر الحلوين انا وبلشت تدهن ضهري فوق وتحت لحتى خلصت وقالتلي ارتاح شوي لبين ما اعمل دوش وارجع اطمن عليك قلتلها ماشي نزلت وانا حطيت ع فيلم سكس وعليت الصوت وخليت الباب مفتوح شوي عشان تشوفني وانا عم افرك زبي وبعد جوالي ربع ساعة سمعت صوت فعرفت انها اجت بلشت افرك زبي بقوة واذكر اسمها وانا عم افرك حسيت انها وقفت ورا الباب وعم تتسمع بعدين نزلت ع الصالون وانا لبست ونزلت وراها شفتها قاعدة ع التلفزيون بس ما عم تتفرج عليه وشاردة فقلتلها شو وين شارد الحلو اتلبكت شوي وقالتلي مو بشي ورحت قعدت جنبها وحطيت ايدي ع كتفها وهي خجلانة كتير وقامت قلتلها وين رايح القمر قالتلي رح اعمل شي نشربو قلتلها اوكي اعملي عصير لكن قالت تكرم وراحت ع المطبخ وصاحتلي عشان اجبلها العصير ورحت لعندها وقفت وراها وبلشت الزق فيها وانا زبي بس يتذكر المنظر بيصير متل السيف بدو يشق التياب ويطلع جبت العصير وضليت وراها لحمس ع ضهرها وانزل لطيزها وهي مافي منها اي حركة اتشجعت وضربتها ع طيزها ضربة قوية صارت تهز كلها هون هي تركتني وراحت ع غرفتها لحقتها ع غرفتها وقربت عليها بدي امصها قالتلي شو عم تعمل قلتلها يا

سكس - نيك - سكس محارم - سكسي - افلام سكس - افلام نيك - عرب نار -مقاطع سكس - سكس مصري - سكس امهات .

بعرف انو بدك متلي بس خجلانة قالتلي اطلع برى الغرفة قلتلها بامرك انا بس فكري بالموضوع وما رح تندمي وطلعت ورجعت المسا لعندها ع اساس بدي اعتذر منها وقلها انو انا كنت غلطان فتت حسيت عليها اتلبكت وكانت ماسكة اللابتوب وسكرته بسرعة عرفت في شي قالتلي شو بدك قلتلها انا اسف وبعتذر منك بس الشيطان لعب بعقلي ومن هاد الحكي فقبلت الاعتذار وطلعت من غرفتها قعدت فكر شوي بدي اعمل معها وهي بدها بس خجلانة فقلت بتركها كم يوم وفعلا تركتها كم يوم بدون اي حركة بعد هل كم يوم طلعت الصبح ع شغلي ولما وصلت قال المعلم مرضان والمحل مسكر قلت اجت بوقتها رجعت ع البيت فتت لقيت اختي بالحمام وعم تحلق شعرتها ومبسوطة وعم تفرك بكسها وعم تتاوه ضليت افرك زبي من ورا الباب وهي عم تفرك كسها جوى خلصت وطلعت برى البيت ورجعت دخلت مرة تانية لحتى تحس علي اني جيت وفعلا حست وقفلت باب الحمام دخلت بدلت تيابي ولبست شرط قصير وقميص داخلي ونزلت قعدت بالصالون ولمى طلعت قلتلها ريتو الف نعيما شو انك طالعة قمر واحلى من القمر خجلت وقالتلي شكرا وطلعت غرفتها بعد شوي صاحتلي وطلعت لعندها قالتلي بدي قلك شغلة بس خجلانة منك قلتلها قولي يا حبيبتي لا تخجلي قالتلي ضهري عم يوجني شوي حاسة بدي مساج قلتلها من عيوني وانا كم اخت عندي رحت جبت الزيت وطلعت لعندها لقيتها متسطحة ع بطنها وشالحة بلوزتها ضلت بالستيانة بس والستيانة لونها اسود وانا بموت بالاسود المهم بلشت افرك ضهرها وانزل لتحت ودخل ايدي تحت البيجامة وحرك ايدي فوق طيزها شوي فخطرت ع بالي فركة انو شلحها الستيانة حركت ايدي ع ضهرها كتير تحت الستيانة وجنبها قلتلها حبيبتي معلش فك الستيانة ما عم احسن افرك ضهرك منيح قالتلي بس قلتلها ما رح تشلحيها بس رح فكها وتضلي متسطحة عليها قالت اوك فكها فكيتها وبلشت افرك اقوى ونزل ايدي لعند بزها المسه وارجع اطلع لفوق وهي بدون اي حركة قلتها هيك كويس مرتاحة قالتلي اي وانا بلشت اشتغل متل ما بدي يعني افرك عند بزازها ولحمس عليهم ونزلت البيجامة شوي قالتلي شو عم تعمل قلتلها هيك عشان ترتاحي اكتر قالت اوك فبلشت افرك فوق طيزها وانزل ع طيزها افركها شوي واطلع وهي ساكتة مافي غير اهات خفيفة رحت منزل البجامة ع الاخر وهي قالت شو بدك تعمل قلتلها بدي افركلك كل جسمك عشان تكوني مرتاحة ع الاخر وغمزتها وبلشت افرك اجريها وطيزها وافرك عند كسها وبس حط ايدي جنب كسها تاخد نفس عميق وتتاوه متل كانها عم تنتاك فخلص انا ما بقى استحمل قمت وتسطحت فوقها وبلشت مص برقبتها منالاماكن الحساسة هي تزيد من تاوهاتها وتعيط علي وتقلي يا مجنون شو عم تعمل آه آه آه لك شو عم تعمل لك انا اختك وانا بس هي تحكي زيد من مصها وفركها بعدين قم من عنها وقلبتها ع ضهرها وشلت الستيانة وحطيتها ع وشها وبلشت فرك ببزازها الكبار ومص حلماتها مو بس مص اكلهم اكل وهي بس تتاوه ويعدين قمت من عنها وشلحت تيابي كلهم وطلع زبي وهي شهقت قالتلي شو بدك تعمل قلتلها لا تستعجلي رح تعرفي كل شي خطوة بخطوة قربت منها نزلتها ع ركبها وقلتلا مصى يا شرموطة حطيته كله بتمها رح تفطس من كتر مو كبير وعريض فشلته وبلشت انيكها من تمها وكل شوي اعطيها كف ع وجهها وتبكي بعدين نزلت ع طيزها بلشت بدي نيكها بس ما كان يدخل لان فتحتها كتير ضيقة فبلشت باصابعي وحدة وحدة لحتى وسعها فتحتها شوي جبت الزيت وحطيت منه كمان وحطيت ع زبي زيت وخلت راسو وهون هي صاحت صوت سمع البيت كله بس مافي حدى عشان هيك تركتها تصيح لتشبع وبلشت دخله شوي شوي وهي تتاوه بصوتت عالي لحتى دخل كله خليته شوي فيها بدون اي حركة وبعدين بلشت دخله وطالعه بكل قوة وهي تبكي وتتاوه بنفس الوقت وانا اضربها ع طيزها الطرية لحتى طيزها صارت حمرا من كتر الضرب وبعد عذاب اجى ضهري بطيزها وتسطحت جنبها وارتاحت هي شوي قامت راحت ع الحمام بس انا ما خلصت لحقتها ع الحمام فتحت الباب وفتت قالتلي شو بدك كمان ما شبعت قلتلها حدى بيشوف هيك فرس وبيشبع من ركبها ضحكت وقالتلي شو بدك تعمل قلتلها بدي جبلك ضهرك متل ما جبتيلي ضهري قالت اوك قعدتها ع حرف البانيو وبلشت الحس بكسها وافركه بكل قوة مافي ٥ دقايق الا كانت دافقة كل شي جواتها متل الشلال وكله اجى ع وجهي قلتلها شو رايك بواحد ع وجهك قالتلي حاج اليوم تعبت قلتلها اسكتي يا شرموطتي وضربتها ع بزازها وحطيت زبي بتمها شوي مصته وبعدين شلته وقربته ع كسها قالتلي لا تفتحني ****يخليك قلتلها لا تخافي بس من برى مارح دخلو سكتت وكملت انا صرت مشي زبي حوالي كسها و ع شفراتها وافرك كسها بايدي لحتى اجى ضهرها كمان وانا مسكت زبي دخلته بسرعة بكسها بدون اي سابق انذار وهون هي صارت تعيط وتصيح شيلو شيلو بس انا كملت فيها وهي شوي شوي بلشت تستمتع وبعدين قلبت بس آهات وحكي شراميط متل اي حبيبي كمان نيكني اقوى نيك اختك الشرموطة لا ترحك كس اختك بدي زبك يشقني شق وبعد ربع ساعة من الدق وانيك قلتلها رح جيبو قالتلي مو جواه ***** يخليك بعدين بتصير مصيبة طالعت زبي دحشته بتمها وسكرت تمها وضغطت راسها ع زبي لحتى اجى ضهري بتمها وخلصنا حمام وطلعنا ع غرفتها وبلشت تحكيلي كيف كان بدها من بعد ما شافتني عم افرك زبي ع التخت وانا حكيتلها انو كنت عم اعمل هيك عشان تشوفني وحكيتلها كم مرة شفتها عم تتدوش وقلتلها انو شفتها عم تحلق شعراتها اليوم سالتها ليش كنتي عم تحلقي قالتلي كانت عم تجهز حالها لان بدها تعمل سحاق مع رفيقتها بس اجلته لبعد يوم لان خلص انا قضيت ع ام كسها وشهوتها انا قلتلها ليش انت من اينتى بتعملي هيك قالتلي ****لسع ما عملت بس هي لان حكت لرفيقتها ع شهوتها قالتلها نضفي حالك وتعي لريحك فقلتلها ليش ما تجيبها لهون وتتساحقو هون قالتلي ليش قلتلها حرام رفيقتك كمان بدو مين يريحها قالتي اي بس هي ما بتجي الا اذا ما كان البيت فاضي وكلكم بالشغل قلتلها يا فهمانة رح يكون البيت فاضي ورح تتساحقو بس يكون في كمرى عم تصور وبعدين انا بحب شوفك وانت عم يلتعب فيكي قالتلي اوك رح تحاول تظبط الوضع..

تحميل سكسي - صور سكس - صور نيك - سكسي - سكساوي - تنزيل سكس - نيك حيوانات - سكس كلاب - افلام نيك - نيك محارم .

كانت فتاة جميلة جدا في العشرين من عمرها يتمناها أي رجل إلى درجة ان أبوها فوزي ضعف امام جسمها، كانت فتاة رقيقة وجميلة جدا ومدللة منذ صغرها وكانت ترتدي امام ابوها ملابس ضيقة تبدي بروز طيزها واثار انتفاخ بزازها ومع مرور الوقت صارت امرأة كاملة و رغم ذلك ظلت في كل مرة تحتضن ابوها وتعانقه كالطفلة واحيانا تقبله من مناطق قريبة من فمه وتلصق صدرها بصدره، اما الاب فوزي فكان رجلا يقارب سنه الخمسين وزوجته ام هيام توفيت قبل عشرة سنين ومن شدة حبه لها لم يعد الزواج وكانت هيام اصغر ابناءه وله ايضا بنتين متزوجتين وابن اخر يعمل في المطار جمركي وكانت هيام فتاة ترفع الشهوة وتهيج الزب بذلك الجسم الجميل خصوصا حين تلبس البيجامة في الليل دون كيلوت وستيان وكانت لها بزاز مثل تفاحتين ولهما حلمتين شديدتا البروز ومع مرور الوقت صار الأب يسخن على جسم بنته حين تلتصق به وهي تفعل ذلك ببراءة ولكنه كان يفكر في كل مرة في مفاتن جسمها وفخادها الناعمة ثم يتراجع عن الامر. في احد الايام كان فوزي يشاهد فيلم جنسي في غرفته وزبه منتصب بقوة وهو يلعب به ونسي ان يغلق الباب بالقفل وفجاة دخلت عليه هيام دون استئذان فرأت زب ابوها الذي كان ضخما وكبيرا جدا وتفاجأت من الامر وكانت اول مرة ترى فيها زب ابوها وبسرعة اغلقت الباب وهربت وشعر فوزي بخجل شديد وما كان منه الا ان لحق بها كي يعتذر ويشرح لها الأمر وقد كانت مفاجأته حين وصل إلى هيام وجدها تضحك حين رأته وكأنها اعجبت بزب ابوها وظلت تسأله عن سبب اخراجه زبه ورؤيته فيلم جنسي واسئلة محرجة اخرى وهنا صارحها الاب واخبرها انه ممحون وانه لم ينك كس منذ وفاة والدتها وان الامور صعبة عليه وبكل جرأة فتحت هيام ازرار القميص كاشفة صدرها الصغير امامه وقالت بابا انا امامك، لم يصدق الاب ان ابنته تعرض جسمها عليه وزاد انتصاب زبه إلى درجة مخيفة جدا وفي داخله بركانه على وشك الانفجار وراح يضمها بقوة وحملها مثل دمية صغيرة بين يديه وبدا يقبلها وهو ممحون جدا جدا عليها وكان جسمها دافئا ورائعا جدا. وظل يقبلها ويلحس شفتيها ويمص لسانها والشهوة تنخر كامل جسمه

سكس كبار - تنزيل افلام جنس - افلام نيك اجانب - نيك شديد - قصص سكس محارم - قصص سكس - صور سكس - صور كساس - صور طيز - صور بزاز - تحميل صور سكس - قصص نيك - قصص سكس مصوره - صور سكس متحركة .

و****يب يتزايد على جسم هيام الذي افقد الاب فوزي صوابه ولم يطل الامر به حتى عراها كاملة ورأى جسمها الذي كان رشيقا وكأنها غزالة وظل يرضع حلمتيها ويمص بزازها التي كانت مثل التفاح وثم نزل يلحس كسها وبكل شهوة ومحنة وكانت دائما تحلق كسها وتبقيه صافيا وكأنها لم ترى الشعر عليه من قبل ثم ادخل لسانه في بظرها وهنا صارت هيام هي من تتمحن اكثر وتطلب من ابوها ان يشرع في ادخال زبه ولم تكن قد رأت زبها جيدا في المرة الاولى لانها بمجرد ان رأته حتى هربت. وبدأ الاب فوزي يخرج زبه من تحت البيجامة التي تبللت بقطرات المني التي كانت تخرج من زب فوزي من كثرة الشهوة ثم خرج اخيرا زبه الذي كان مثل لوحة القفز التي توضع على اعلى المسابح حين انزل البيجامة نزل الزب معها وبمجرد ان تحرر حتى بقي يتأرجح صعودا ونزولا قبل ان يستقر مرفوعا إلى السرة وقد رأته هيام هذه المرة جيدا وتأكدت من ان ابوها له زب كبير جدا ونزلت تمصه بسرعة وهي ممحونة ومتشوقة إلى تذوق الزب لاول مرة في حياتها. ومن شدة ضخامة زب فوزي لم تستطع هيام الا ادخال الرأس في فمها وذلك بصعوبة شديدة بحيث كان رأس زب فوزي كبير جدا وغليظ واما يدها فحين حاولت ان تمسك الزب فلم تستطع لفها عليه وكان اغلظ حتى من ساعدها وذراعها وشعر فوزي بمتعة فارقته لزمن طويل لم يتذوق طعم النيك ولكن هيام جعلته يستعيد شبابه وحيويته الجنسية المفقودة، بعد ان رضعت رأس زبه ورفعت شهوته اكثر رفعت رجليها حتى ظهر زنبورها وبدت شفرتي كسها وكأنهما سندويتش يحتاج إلى حبة نقانق كبيرة كي يصبح ألذ وكان زب فوزي أكبر من النقانق بكثير وقبل ان يدخله بلل الرأس باللعاب ثم أدخل اصبعه في كسها فوجده غارق في ماء الشهوة ودخول الزب

سكس اول مرة - سكس خادمات - سكس انجليزي - سكس كس - صور سكس متحركة - صور كساس - صور نيك محارم - صور سكس متحرك - صور كس - صور سكس محارم - صور سكسي - صور سكس - صور بزاز - صور نيك .

سيكون سريع جدا وبدأ يولجه في كسها وكان رأس زبه يخترق الكس ويباعد بين الشفرتين بكل قوة حتى غاب تماما وهنا بدأ فوزي يدفع اكثر حين احس ان غشاء البكارة يمنع زبه من المرار ومن شدة شهوته لم يعرف كيف دفع زبه بقوة كبيرة حتى سمع صوت تمزق غشاء البكارة وهنا غطس زبه كاملا في كسها حتى وصلت خصيتيه إلى الشفرتين واحس بحرارة كبيرة وضيق لذيذ داخل الكس الذي كان زبه يسده من كل الجهات وحين يحركه يحس ان كس هيام يضغط على زبه حتى يعطيه متعة جنسية وحلاوة لم يكن يجدها الا مع امها في ايام زواجه الاولى. وظل فوزي ينيك ابنته بكل قوة وفي كل مرة يدخل زبه يهمس في اذنها ويؤكد لها ان النيك معها له مذاق اخر وهي سعيدة بزب ابوها وتأكد له انها ستصبح عشيقته و تمارس معه الجنس كلما رأت زبه مرفوع إلى الاعلى ومنتصب وازدادت ضربات زبه على الكس بكل قوة والشهوة تقترب من الانفجار حتى سحب زبه الضخم ووضعه على بطنها وكان الزب قد صار احمرا من الرأس إلى الأسفل من جراء تمزق الغشاء والدم الذي توزع على الزب اثناء النيك وخرج حينها المني من الزي وكان يظهر وكأنه مايونيز من شدة تخثره وهنا ارخى فوزي جسمه كاملا بعد ان ناك ابنته ومتع زبه بكسها

سكس مصري بدون تحميل - ءىءء - ابن ينيك امه - افلام سكسي - تحميل سكس - سكس اخ واختة - سكس اخوات - سكس امهات - سكس حصان - سكس محارم - سكسي - نيك اخوات - نيك امهات - نيك محارم - نيك حيوانات .

طيب بسرعة كدا اخدنا دور كرونا بهدلنا شوية فوقنا منه و فكرنا نطلع ناخد شوية اكسجين و يود يفوقونا شوية جهزنا كام شنطة و طلعنا على الطريق وصلنا الساعة ظ§ الصبح اخدنا اوتيل رخيص فى شاركس باى وصلنا بس هيسلمونا الاوضة الساعة ظ© او ظ،ظ* فا سبنا الشنط فى الريسيبشن و شدينا الميوهات من الشنط و روحنا على مكان نغير فيه الحمام الريسيبشن كان بيتعملوا صيانة فا طلعنا على البلاج اخدنا فوطين و لفيتلها فوطة حواليها و قلعت هدومها و لبست البيكينى* طبعا البلاج كان مش زحمة معظمهم روس و كبار فى السن فا محدش كان مهتم غير الواد بتاع الفوط غيرنا و اخدنا شازلونجين و قعدنا نتفرج على البحر المهم كان فى كابل قاعدين فى الشمسبة اللى بعدينا فيها ولد و بنت فى اواخر العشرينات مصريين و كانو فكرينا اجانب عشان انا بقلب اجنبى فى الاوتيلات عشان اخد رحتى المهم انا سامع حوارهم مع بعض هى محجبة و اول مرة تلبس بكينى فى حياتها و مكسوفة تقوم تقف حتى و هو بيقولها مافيش حد على البلاج و الناس اللى جنبنا اجانب مش هيبوصولك حتى طبعا دا احنا فضل يزن عليها لغاية ما احنا اللى زهقنا انا قاعد بترجم لمراتى بالسويدى هما بيقولوا ايه فا حبت تشجعها فا قلعت البرا بتاع الميو و نامت تاخد تان انا سمعوا بيقولها شايفة الناس واخدين راحتهم ازاى و انت هتضبعى اليومين فى الكسوف

سكس جنس اخ واختة - تحميل افلام سكس - سكس شباب - نيك للكبار - سكس الدكتورة - نيك ياباني محارم - سكس حار - سكس فرنسي - تحميل سكس hd - فيديو سكسيات .

مراتى قالتلى قوم شوية عشان تاخد راحتها اخدت الهدوم اللى قلعناها و رحت احطها فى الشنط فى الريسيبشن و انا معدى الواد بتاع الفوط بيراظينى فاكرنى مش مصرى و انا ماشى مشوار ابن كلب لحد الريسبشن الشورت بتاع فيكى وقع و انا ما اخدتش بالى الواد بتاع الفوط فضل ينادى عليا و انا مش متعود حد ينادى عليا بالانجليزى المهم ببص لاقيته ماسك الشور فى ايد و الكلوت بتاع فيكى بايد و بيدهوملى هى قلعت الشورت و الكلوت كان جواه بس كان بيدهولى و هو مش عايز هاهاها قولتلوا شكرا و كملت المشوار لحد الريسيبشن حطيت هدومنا فى الشنط و سئلت على الاوضة قالولى لسا الاوض مش جاهزة اخدت ازازتين ميه و اخدت المشوار العلقة تانى لحد البحر عدت تقريبا نص ساعة قلت كفاية عليهم كدا وصلت لاقيت الهانم غيرت النومة و نايمة على ضهرها من غير البرا و بتتفرج علي الراجل و مراتوا فى المية طبعا هو مدى ضهر مراتوا لفيكى و هو عينه سايبها فى الشمسية عندنا و قال يعنى بيعلم مراتو السنوركلينج هاهاها كل ما تطلع دمغها من الميه يدفس دمغها تانى يقولها بصى السمكة دى سبحان **** بصى الوانها هاهاهااها اول ما شافنى اتلم و لبس نضرتوا هو كمان و نزل يغطس مع مراتوا و فيكى مستمتعة على الاخر قولتلها بلاش افوارا مش لازم الشوا اللى بتعمليه من اول يوم قالتلى انا زهقانة و سيبنى برحتى المهم الراحل و مراتو طالعين من البحر و هى شافتنى و مش عايزة تطلع عمالة تقولوا هاتلى الفوطة و هو مش راضى و بيقلها ماحدش هيبص عليكى فضلت تنادى عليه و هو يقولها لا اطلعى انتى خديها بعد ظ¥ دقايق من التفكير طلعت من البحر و هى بتجرى على الفوطة و هى بتجرى بصتلنا لاقيتنى باصص عليها و مبتسم جريت اسرع و لفت نفسها بالفوطة و سمعها بتقول لجوزها عاجبك كدا اهو الراجل كان بيبص عليا قالها و ايه يعنى لما يبص مش شايفة صحبتوا اللى قاعدة جنبوا شكلها عامل ازاى و بعدين حد يشوف اللحم دا و مايبوصش و هو بيفعص فى طيزها من تحت الفوطة قالتلوا بلاش كدا و زقت ايدة قالتلوا انت قاعد متابعها بقى قالها لا دا فضول بس و بعدين انا نفسى تعملى زيها و تقعدى من غير برا قالتلوا يالهوى انت اتجننت مستحيل قالها طب شيلى الفوطة و اقعدى بالميوه و انا شغال ترجمة فورية قمنا انا و مراتى لبست البرا و نزلن الميه شوية و طلعنا اخدنا دش و مراتى جننت الواد بتاع الفوط قلعت البرا و غسلتوا و نادت عليه فا جاه جرى طبعا و واقف قدمها نش على بعضوا فا قالتلو ممكن فوطة تانية قالها كل اوضه ليها فوطين قالتلو طيب انت عايز تمشينى كدا عريانة و مبلولة قالها حاضر و راح جاب فوطة و جاه جرى ادهالها و عنيه على سدرها قالتلوا شكرا و سلمت عليه سئلها انتى منين قالتلو من السويد قالها انا بتكلم المانى قالتلوا انا كمان اتكلموا شوية و مشيت الواد كان سعيد فشخ رجعنا لاقينا اللى جنبنا بيبوسوا بعض و اول ما شافونا اتخضوا اعدنا فى هدوء بس كنا مفرهدين من المشوار و خصوصا اننا مانمناش viki نامت شوية و انا قاعدت على التلفون و رامى ودن معاهام هو بيحاول يقنعاها انها تاخد راحتها و انهم يقومو يتمشوا و هى بالميوه فضلو كدا لغاية ما وفقت و قامت بصراحة هى جسمها كان ملبن و لابسة بيكينى ديق عليها اوى بس شكلوا رخيص فى بزازها طالعة منه و ممكن تشوف حاولين حلمتها من البرا و خى عماله تعدل فيه و هو مش بيتعدل و هى ماشية طيزها عماله تتحرك زى الجيلى و الكلوت ديق جدا عليها فى داخل مابن طيزها و هى تحاول تشد فيه و يرجع تانى قالها تعلى نلم ودع فا اتسحلوا فى لم الودع و انا عامل نفسى انى مش باصص و على التلفون و عينى مش باينة تحت النضارة الشمس انا باصص فين هى اتسحلت فى الودع لغاية ما نسيت انى موجود فضلت توكى تلم الودع قصادى و انا تقريبا بلم معاهم بعينى هاهاها و هى بتوطى و هى فاتحة رجليها شوفت جزء من كسها عشان الكلوت ديق بصراحة انا هيجت و ابتدى صديقى يقف فضلت متابع يمكن اشوف حاجة اكتر فا لفت و هي بتوطى سدرها كله برا البراه بجد هى مغطية اقل من نص سدرها و انا ببص سرحت لاقيت جوزها بيبوصلى انا لميت نفسى بسرعة و هو عمل عبيط حطيت الفوطة على رجلى عشان اغطى صحبى بس باين اوى رجعوا الشمسية بتاعتهم

سكس ليلة الدخلة - سكس مدبلج - سكس مؤلم - محارم اخوات - سكس انتقام - سكس عربده - سكس ثلاثي - سكس بريطاني - سكس بزاز - بورنو نسوانجي - اوضاع سكس جديدة .

صحيت كانت جعانه اوى فا نادت على بتاع الفوط و سئلتوا بالالمانى هو فيه اكل قالها المطعم بيعمل سنداوتشات دلوقتى ممكن نروح ناكل روحنا المطعم و قعدنا ناكل شوية و لاقيناهم جايين هما كمان فيكى قالتلى انا هقوم اكلمهم قلتلها ليه قالتلى عادى هتعرف عليهم انا مراتى اجرء منى بكتير استنينا لما خلصوا اكل قامت سلمت عليهم و الراجل مش فاهم ايه اللى بيحصل حاولت تتكلم مع مراته بس مابتعرفش انجليزى و هو الانجليزى بتاعة على القد فا قومت سلمت عليهم فا هى بتقولوه انا عارفة ان مراتك مكسوفة قولها تحب نغير الشمسية و نقعد بعيد عنكم قالها عرفتى ازاى قالتلوا جوزى ترجملى و انا فى بالى يا بنت الكااالب انا مش عايز حد يعرف انى مصرى فا قالى انت بتتكلم عربى قلتولى لا بتكلم مصرى الراجل عنيه برقت اوى و مراتو عايزة تنزل تستخبا تحت التربيزة قالينا طيب اتفضلوا اقعدوا قعدنا و طلبنا قهوه لانى كنت فععلا بسقط نوم اتعرفنا عليهم هما من المنصورة و اتعرفوا علينا خلصنا قهوة و رجعنا على البحر مع بعض قعدنا نرغى و انا اترجم و مراتوا مافتحتش بقها بكلمة و احنا راجعين الواد بتاع الفوط سمعنا بنتكلم عربى بصلى و ضحك و قالى باشاااا محتاجين اى حاجة و هو بيضحك ضحكة وسخة كدا قلتولوا لا شكرا وصلنا الشماسى و كان فيه بنا شمسية فاضية قالى ما تيجى نقعد مع بعض لاقيت مراتو راحت قفشاه من دراعوا جامد قالها اييييه فى ايه قالتلوا ولا حاجة دا انا كنت هتزحلق انا فهمت انها مش عايزة راح جاب خاجتهم و نقلوا فى الشمسية اللى جنبنا فضل يرفى و يسئل و انا مش قادر انا بسقط مانمتش من امبارح قولتلهم سورى انا لازم اغمض شوية لانى ابتديت اسمع الكلام بالمشقلب بدلنا انا و فيكى مع بعض عشان مبقاش نايم فى وصط الرغى و غمضت عنيا و روحت يجى ساعة و نص قمت لاقيتهم هما التلاتة فى المية و بيهزروا و مراتوا بترش ميه على فيكى و انا مش فاهم هو ايه اللى حصل كانت الساعة ظ¢:ظ£ظ* تقريبا و اتا قايم مقريف على الاخر بسبب ظبانة دخلت فى مراخيرى و انا نايم صحتنى هاهاها ناديت على فيكى و انا مكشر بقولها تعالى نروح الاوضة نريح شوية و نرجع قبل الغروب فا لاقيتوا جاى بيقولى انت اضيقت عشان نزلنا الميه قولتلوا لا طبعا قالى و الاهى احنا حبناها جدا ظى دمها خفيف جدا ختى مراتى حبتها جدا قلتلوا لا مافيش مشاكل خالص بس انا تعبان مانمتش من امبارح و تعبان من الطريق قالى احنا كمان استوينا على البحر قالتولو يلا نرجع و نبقى نتقابل اخر النهار فيكى ماكنتش جايبه معاها حاجة تلبسها فوق الميوه و الميوه بتعها فتلة من ورا فا مراتوا قالتلها انتى هترجعى الريسبشن كدا قالتلها اه قلتلها لا ما ينفعش و راحت مطلعة ايشرب طويل وراحت لفاه على رقبتها و لفاه حواليها و اتمشينا لحد الريسبشن و هما جم معانا روحت اسئل على الاوضة قالولى الجست اللى كان فى الوضة طول الاقامة و هما هايدونى اوضة اكبر بس هى فيها صيانة ووهتخلص بالكتير بعد ساعة انا بقى اتحولت عليهم و قلبت مصرى و قعدت ازعق احنا تعبنين من المشوار و عايزين نريح المهم الراجل هدانى و قالى تعالوا عندنا الاوضة ريحوا عقبال ما اوضيتكم تجهز بمل بجاحة قولتلوا ماشى هاها* الواد اخد الشنط و طلعا اوضيتهم و احنا طلعنا معاهم طبعا انا اتكسفت من بجحتى و قعدت اشكره قالى لا مافيش مشكلة طلعنا و انا اترميت على اول كرسى و حاسس انى بعوم فيكى فتحت الشنطة و بطلع هدوم و غيارتها قدمهم و داخلة تاخد دش عشان احنا مشينا من البحر قبل ما تستحمى دخلت تستحمى و هى فنانة فى الغنا تحت الدش و هما عملين يضحكوا بيقولى مراتك دى سمر و**** و انا لسا مقريف لاقيتها بتنادى عليا عايزة فوطة فتحت الشنطة و عمال اضور و هى عمالة تستعجلنى فا اتعصبت عليها و زعقت فا راحت فتحة الباب و هى واقفة وراه و قالتلى اهدى شوية انت فاتح الشنطة الغلط هى كانت واقفة ورا الباب و مطلعة راسها فا روحت للشنطة التانية كانت محطوطة جنبهم طلعت الفوطة و ببص لاقيت اننا كلنا شايفنها فى المراية اللى جنبها و هما قعدين يتفرجوا روحت رايح مديها الفوطة و قلتلها على فكرة كلنا شايفينك فى المرايا بسطت و قعدت تضحك و قفلت الباب و احنا سمعناها عمالة تضحك جوا فى هى قالتلى هو فيه ايه احنا مافهمناش اى حاجة بس انتوا اتخنقتوا و اتصلحتوا و احنا قعدين و هى بتضحك على ايه دا كلوا قلتلها متحطيش فى دماغك دى مجنونة قالى على فكرة انا مابسطش قالتلوا مافيش مشكلة هى بتاخد رحتها بسرعة فى اى مكان راح باصص لمراتوا و شكلة كان هايجان على الاخر شكلوا هيخطصبها اول ما نطلع من الاوضة فيكى طلعت لابسة فستان قطن قصير و هى عندها روتين كيريمات بعد الدش قعدت جنبها و قعدت تدهن رجليها و مش مهم ايه اللى باين لاقيتوا بقول لمراتوا قومى خدى دش انتى كمان قالتلوا لا هاخد بعدين قالها قومى انتى مبلولة و هتتعبى بصطلوا كدا و هى متعصبة و قامت فتحت الدولاب و لمت هدومها بسرعة و دخلت الحمام و بس كدا ...............