سكس محارم.

سكسي مدرس اختي خلاني عرص صور سكس

Автор: sexynewhd sexynewhd 20.01.2021

انا اسمي محمد ٢٠ سنه في كليه اختي شيماء ١٨ سنه في ثانويه عامه كنا بنجيبلها مدرس خصوصي في البيت يذاكرلها تاريخ و كان طول بعرض ووسيم و هيا كانت بتلبس ضيق قدامه و تتمايص و دايما كان المدرس بيشتكي منها لغيت ما يوم اشتكالي منها و قولتلها انتا ليك الحق تعاقبها زي ما انتا عايز و بصلها و قالها سامعه يالبوه اخوكي قال ايه و استغربت انه شتمها كده و سيبتهم
شويه و انا في الاوضه سمعت زي صوت ضرب كده و شيماء بتصوت دخلت عليهم لئيت المدرس منيم شيماء علي بطنها و كانت لابسه بنطلون فيزون ضيق و طيظها الكبيره في وش المدرس و بايده نازل ضرب علي طيظها و انا بقوله انتا بتعمل ايه انتا مجنون بصلي و لا كئني قولت حاجه و ضربها تاني علي طيظها جامد و شيماء تصوت و بيقولي مش انتا قولتلي عاقبها هو ده عقاب الشرموطه انا عارف النوعيه ديه كويس لئيت شيماء بتقولي سيب المستر يشوف شغله يا محمد راح المدرس منزل البنطلون بتاعها و طيظها بانت كلها عشان هيا كانت لابسه كلوت فتله احمر و مستر احمد بيضربها و يقولها لابسه الكلوت ده لمين يا شرموطه شوف اختك لابسه ايه و قالي شد بئيت البنطلون بتاعها فشديته و بدأ مستر احمد يلمس كسها و هيا هاجت اوي و مستر احمد بيقولي انا بعمل كده عشان مستواها يتحسن و ده غصب عني و شيماء مستحملتش و بدأت تلعب في كسها و احمد بيقولها بتعملي ايه يا شرموطه انتي هيجانه كده ليه و قام حاطط ايده علي كسها و و مطلع ايده بيقولي بص مبلول ازاي شوف بنفسك و روحت حطيت صباعي في كسها كان مبلول اوي و احمد بصلي و قالي كده مفيش غير حل واحد و راح منزلها علي ركبها و فك سوسته البنطلون و انا بقوله انتا بتعمل ايه راح ضاربني علي وشي قالي منتا خول سايب اختك لابسه زي الشراميط سيبني اتعامل و شيماء و ضحكت و بتبصلي و بتقولي ممكن امص زبه

صور سكس شراميط ، صور سكس متحرك ، صور طياز بنات ، صور محارم ساخنة ، صور كس مشعر ، صور سكسي محارم ، صور نيك محارم ، صور زب كبير ، صور سكس نيك 2021 ، صور سكسي عربي ، صور سكس متحركة .

قلتلها لا طبعا و هيا قافله بؤها و هو مقرب زبه من بؤها راح ضاربها بزبه علي وشها و قالها افتحي بؤك يا شرموطه فنزلت جنبها قولتلها خلاص افتحي بؤك بدل ما يبهدلك راح ضاربها علي وشها قلمين و بعد زبه و هيا تقرب لغيت ما بئيت تمشي زي الكلبه ورا زبه و انا اقوله خلاص اديهولها متزلش البت اكتر من كده راح مدخل زبه كله مره واحده لغيت زورها و انا اقوله حرام عليك و بعد كده شيماء اعدت تمص زبه باحترافيه و انا مستغرب و بفكر اختي مصت زب كام واحد قبل كده بعد كده المستر قومها و قعدها زي الكلبه و قلعها الكلوت َ

صور سكس امريكي - صور سكسي - صور سكس ساره جاي - قصص نيك محارم - صو لحس الكس - سكس متحرك - صورسكس - صور نيك متحركة - مشاهدة صور سكس .

و رماه عليا و مسك راسي دخلها في طيظ اختي شيماء غصب عني قالي عشان تدوق الي غيرك بيدوقه و شيماء هايجه و بتقولي معلش خليك جمبي و راح مدخل زبه في طيظها و يقولها انا حفشخك يا متناكه يا بنت اللبوه و شيماء تصوت و فضل ينيك فيها لغيت ما نزلها علي الارض و مسك زبه و قالها حتبطلي شرمطه و تشوفي مذاكرتك ولا لا و قالتله اه قالها قولي انا بنت وسخه شرموطه و شتمت نفسها و راح جايب لبنه علي وشها و انا خلاص مكنتش قادر من الهيجان روحت مطلع زبي و جايبهم انا كمان علي وشها و مستر احمد قالي انه حيجي المره الجايه لو ملئاش مستواها اتحسن حيشتكي لامي و العقاب حيزيد و مسك كلتها و خده معاه قالي ده ححتفظ فيه و ضرب طيظ شيماء و هو ماشي و قالها باي

صور سكس 2021 - صور سكس اجنبي - صور سكس اخوات - صور مص زب - صور سكس فنانات - صور نيك بنات - صور سكس امهات - تحميل صور سكس - صور محارم - صور سكس مايا خليفة .

...
www.sexxnnx.com

صور سكس شراميط يعشقون الزنوج صور نيك hd

سكس زوجتي والعائلة sex

Автор: sexynewhd sexynewhd 05.10.2020

"تعال سلم على زوجتك"
هكذا قالت امي و هي تتجه نحوي، فوقفت ببطئ و السروال يبرز طيزي، عرفت ان زوجتي تنظر لطيزي المغرية في هاته اللحظة، استدرت فرأيت ملكة شامخة و من وجهها تعرف أنها فاجرة، إنها زوجتي شادية جميلة جدا، بيضاء، شعرها أسود و عليه خصلات حمراء، لابسة فيزون أبيض شفاف يصل لحد ركبها، لاصق على فخادها و سيقانها بيضاء تشع نورا لا ينقصها إلا خلخالا يزيدها إغراء، لابسة في رجلها صندل أحمر تتخلله أصابعها السكسية المصبوغة بالأسود، و الفوق لابسة بودي أسود بخيطين بس على الأكتاف و على اللحم لا يستر إلا بزازها المتوسطة الحجم و تظهر بطنها عارية و منتفخة شوي و على سرتها حلقة تلمع من بعيد، هذه هي زوجتي...
تقدمت اتجاهي و مدت يدها لتسلم علي
ماما: سلم على زوجتك حبيبي، ليش واقف كالثمتال؟
شادية: الظاهر اني ما عجبته، ههههه
رباب: بس انتي عجبتي حاجة ثانية فيه(و هي تشير بأصبعها إلى زبي)
هنا انتبهت على اختي التي نزعت جلبابها ولابسة بكشير احمر مشبك يلمع يصل لمنتصف طيزها فقط و يظهر كل شي تحتو من كس و بزاز...
ماما: مد إيدك يا خول و سلم على زوجتك
مددت يدي وسط ضحكات زوجتي و اختي
شادية: آااه إيدك ساخنة حبيبي، انت تعبان كثير
أنا

افلام نيك محارم - افلام نيك مصري - تحميل افلام سكس - تحميل سكس امهات - تحميل سكسي - تحميل سكسي ساخن - حصان ينيك بنت - سكس امريكي - سكس حيوان - سكس عائلي - سكس فنانين

: ....
رباب: ههههه اصلو يستعملها كثير في غرفتو
شادية: ههههه من اليوم اوعدك انك ما تستعملها
ماما: الأيام الجاية هي لي راح تفرجينا
شادية: تعال حبيبي نتعرف على بعض أكثر
ظلت شادية ماسكة إيدي و جذبتني وراءها فذهلت من كبر طيزها، أكبر من طيز أمي و اختي، كأنها مقسومة لنصفين و كل واحد يرج لوحده و كانت بالعة الفيزون داخلها، و مع صعودنا السلالم كانت تهتز و تتمختر و طيزها تترعد كأنها تلال تتمشى...وصلنا لغرفتي و دخلنا، سبقتني و ذهبت مباشرة فوق سريري و انا اتبعها كالعبد لها
شادية: تعال اجلس جنبي و نفرفش مع بعض
أنا: اوكي
جلست جنبها فوضعت يدها مباشرة فوق فخدي
شادية: حبيبي لا تضل غشيم، قل أي شي يجي على دماغك، انا زوجتك لا تستحي مني
أنا: اوكي
شادية: يلا اسألني اي شي تحب تعرف عني
أنا: كم عمرك؟
شادية: 25
أنا: انتي صديقة اختي؟
شادية: اه احنا نشتغل مع بعض كثير
أنا: بس اختي ما تشتغل؟
شادية: الأيام الجاية راح تتعرف على شغلنا حبيبي ههههه
تضحك بصوت عالي ولا تهتم لشي، وانا كانت حالتي صعبة شوي، وجهي محمر و تتساقط حبات عرق على وجهي
شادية: الظاهر انك تعبان حبيبي( و هي تنظر ناحية زبي)

افلام محارم - افلام نيك - افلام نيك حيوانات - افلام نيك مترجمة - افلام نيك مترجمه - سكس عرب - سكس مايا - سكس محارم اخوات - سكس مصراوي - سكسي مصري

أنا: شوي
شادية: انا اريحك زوجي، بس يضل سر بيناننا
انا: كيف؟
ذهبت بيدها مباشرة على زبي و مسكته من فوق السروال، و ما إن حطت يدها عليه حتى كبيت حليبي بلا ما اشعر...
شادية: هههههه بس هيك؟
أنا: آسف
شادية: عادي حبيبي
و انكمش زبي مباشرة و كأنه لم يكن له وجود
شادية: شو نوع النساء لي يعجبك
أنا: ....
شادية: عجبتك أنا؟
أنا: آه
شادية: ههههه راح تتزوجني؟
أنا: آه
شادية: بس لازم اختبرك حبيبي
وقفت أمامي و بدأت في إنزال سروالها مباشرة و بلا ما تهتم فيا، و باب غرفتي لازال مفتوحا على آخره...نزلت الفيزون لحد ركبها و أمرتني
شادية: كمل، و انزع من رجولي السروال
و بلا ما اتكلم نزلت على ركبتاي و يداي ترتعشان، بدأت انزل سروالها حتى وصلت لأسفل أقدامها...
شادية: ارفع لي اقدامي يلا
و بدأت اخرج اقدامها من السروال و أنا عيوني مركزة على أصابعها، اخرجت سروالها كاملا و رفعت رأسي فوجدت وجهي مقابلا لكسها الرائع، كسها كبير، منفوخ، أحمر، يلمع و ما عليه ولا شعرة، شفراتو كبار و خارجين لبرا وتظهر فتحة واسعة بينهما...
انبطحت زوجتي على سريري و فتحت رجولها
شادية: يلا تعال الحس لي كسي، اشوف لسانك حلو ولا لا

فيديو سكس - فيلم سكس - فيلم نيك - مقاطع سكس - مقاطع سكسي - مقاطع نيك - نيك عربي - نيك محارم - نيك مصر - نيك - سكس
نهضت و ذهبت مباشرة إلى كسها بلساني و كأني مسير و منوم مغناطيسيا، فأول ما حطيت لساني أحسست بطعم رهيب و بديت ألحس و أمص كأحد جائع اول مرة راح ياكل...
شادية: آاااح احسنت حبيبي...اووووف...حلووو...لسانك ساخن...يلا الحس بسرعة ونظف كسي جيدا...عضووو شوي...الحس شفراتو و نظفهم حبيبي...آااااه...يلعن كس امك...يلاااا...
و على هذه الكلمات كانت تزيد شهوتي و ازيد لحسا لكسها الطاهر، حتى حسيت انها بدأت تخرج شهوتها في فمي...
شادية: إلحس لي عسلي الممزوج يا خول...آاااه...احسنت يا شرموط...آاااح حبيبي...اشرب عسلي و لا تخلي نقطة منو...آاااه...
بقيت ألحس حتى دفعتني بيدها من رأسي
شادية: احسنت حبيبي، كيف وجدت طعم كسي
أنا وقد زال عني بعض الخجل: حلو كثير
شادية: أكيد لأنو ممزوج ههههه
أنا: كيف؟
في هاته الأثناء و احنا على هاته الوضعية تدخل علينا اختي رباب
رباب: الغدا جاهز
شادية: ههههه
أنا انكسفت امام اختي و انا على هالوضعية مع شادية،
رباب: يبدو انو أنس تغدى من كسك يا قحبة هههه
شادية: آااه تغدى بعسل و حليب مع بعض هههه
رباب: ما أنا قلت لك راح يحب طعمو ههههه
شادية وهي تلتفت لي: عجبك زوجي؟
أنا وكلي تساءلات أجبت: آه
فبدأت أختي تضحك بصوت عالي
وقفت زوجتي و نزعت عنها البودي لي كانت لابسة على اللحم فظهرت بزازها متوسطة الحجم لكن حلماتها كبيرة و واقفة كأنها زبي و هو منكمش...
سمعنا صوت امي ينادي من اسفل
ماما: يلا يا بنات
رباب: جايين ماما
وقفت و اردت الخروج معهن من غرفتي و لكن...
رباب: انت ما تنزل هيك روح اتروش و لاحقنا(و هي تغمز بعينها شادية)
شادية: اه حبيبي، خد لك دش و اتبعنا
و خرجتا أمامي، زوجتي عريانة ملط و طيزها ترج و تترعد و أختي لابسة البكشير السكسي و طيزها تظهر عريانة كاملة و تنافس زوجتي في اهتزازاتها...
دخلت حمامي مباشرة وعقلي كله تساءلات، كيف عسلها ممزوج بحليب، و ليش ما خلتني اختي انزل معهن...

يتبع

الجزء الخامس

بعد نزول أختي و زوجتي دخلت مباشرة على حمامي، أخدت دوشا سريعا و خرجت مباشرة إلى خزانة ملابسي، اردت ان ألبس شيئا جميلا ولكن خفت أن تغضب علي أمي، فلبست سروالي الأبيض المحزق على اللحم و آثار حليبي ظاهرة ناحية زبي بدأت في الإصفرار و تي شرتي المعتاد، خرجت من غرفتي و مشاعري مختلفة، فكنت بين الفرحة و الشهوة مما قضيت مع زوجتي، نزلت السلم و أنا أدندن كالعاشق، نوتات الحب و الرومانسية، وصلت إلى المجلس فلم أجد أحدا، فذهبت ناحية المطبخ و الذي تتوسطه مائدة الطعام، دخلت المطبخ فوجدت أمي و الشغالة فقط، لا وجود لأختي ولا لزوجتي...
ماما: تعال اجلس حبيبي، البنات راح يجو بعد قليل
أنا: حاضر
أردت ان اسألها عن مكان ذهابهما، لكن لم تكن لدي الشجاعة الكافية لذلك
ماما: كيف وجدت شادية؟
لم أستطع الإجابة من خجلي و الفرحة ظاهرة على وجهي، فأعادت أمي السؤال و لكن بصيغة مختلفة...
ماما: هل أعجبتك؟
أنا و بكل ما أوتيت من شجاعة: نعم
ماما: ههههه راح تعجبك أكثر بعد الزواج.
بدت علامات الاستفهام تظهر على محياي...
ماما: نهاية الأسبوع راح نروح نخطبها من أهلها.
أردت ان اتكلم و اقاطع امي وأخبرها أنها تسرع...
ماما: لازم نضرب الحديدة و هي حامية، تقدم إليها كثير من الخطاب و هي ما وافقت عليهم، يجب ان نسرع قبل أن يسبقنا أحد إليها و تهرب من بين إيدينا، إلا إذا ما عجبتك؟(و هي تنظر لي نظرة استفسار)
أنا: تعجبني!!
ماما: هههههه احسنت يا خول، ما راح تكون إلا إلك.
فرحت في خاطري و شعرت بارتياح كبير و لازلت أحس برائحة كسها كلما اتذكرها، و استفقت من أحلامي على كلام أمي...
ماما: روحي نادي على البنات يا فاطمة(الشغالة)
و تخرج الشغالة من المطبخ و بدأت ترجع إلي تساءلاتي و مخاوفي، بقينا في صمت رهيب انا و أمي وجها لوجه، لأسمع ضحكات قادمة إلينا...
رباب: الشرموطة لسة ما شبعت يا ماما هههه
ماما: امتى كنتو تشبعو انتي و هي؟
دخلت رباب علينا المطبخ و بكشيرها مفتوح عالآخر، و بزازها تهتز من مشيتها و انا اتفحصها كاملة من شعرها الأشقر المخبط إلى أقدامها الحافية و خلخالها الذي يصدر صوتا سكسيا...
رباب: روح جيب عروستك يا خول، راح ياكلوها أكل هههههه( و هي تجلس بجانبي و تضحك ضحكات عالية)
ماما: لا لسة بكير عليه، راح شوفها وين وصلت.
نهضت أمي من مكانها و أنا مصدوم من كلام أختي و لسة ما فهمت شو موضوعها مع زوجتي، إلتفت لأختي بجانبي لأجدها تنهج و كأنها كانت تركض او تعمل مجهود بدني...
رباب: زوجتك ماكينة ما تتعب.
على وجهي علامات استفهام ولكني لا أستوعب كلامها كاملا لأني كنت مركز مع بزازها أمام وجهي وأرى حلماتها منتصبة فعدت بتذكيري لزوجتي و عاد زبي لانتصابه بعد فترة استراحة...
رباب: خبرتك امك على يوم الخطوبة؟(و بدأت تقفل البكشير بإيدها، واستفقت على ذلك)
نظرت لي فوجدتني لا زلت انظر إلى ناحية صدرها...
رباب: يا خول بدك حليب منهم ههههه
أنا: هاه( وكأن أحدا لطمني على وجهي)
رباب: هههههه يوم السبت القادم جهز حالك للخطوبة
أنا: حاضر
رباب: احنا محضرين لك مفاجأة حلوة
و قبل ما اسأل على المفاجأة، سمعت باب البيت الخارجي للمنزل يفتح و يغلق و كأن أحدا ما خرج او دخل، و خطوات أحد قادم...
إنها امي و تلحقها شادية زوجتي الجميلة، اصبت بدهشة لما وجدتها لازالت عارية و على وجهها ابتسامة تنسيك كل شيء الدنيا...
شادية: حبيبي و تاج راسي.
احمر وجهي خجلا على كلماتها أمام اختي و امي
رباب: الخول ما بدو يتزوجك يا شرموطة هههه
نظرت إلى اختي نظرت احتقار و على عيوني غضب كبير...
شادية: أنا و انس متفقين و متفاهمين و راح نتزوج قريبا
ففرحت بكلام زوجتي و أزالت عن قلبي الخوف و الاحراج...
ماما: حطي لنا الغدا يا فاطمة.
جاءت زوجتي و جلست على يميني، بينما كانت اختي على يساري، نظرت لزوجتي نظرة فاحصة فوجدتها تنهج مثل ما كانت اختي، و بدأت مخاوفي تعود لي...
ماما: تعرفي يا شادية انو أنس إلو مدة ما جلس معانا على مائدة الطعام.
رباب: الظاهر انك ملكتيه يا قحبة ههههه
شادية: هههه انا ملكت قلبو و عقلو و...(حطت يدها تحت الطاولة على زبي الذي كان واقفا و راح يقطع السروال)
أنا: آااه(كبيت حليبي مرة ثانية فقط من لمسها لزبي)
و بدأت اصواتهم تعلى بالضحك، فحدث شيء لم اتوقعه...
دخل علينا أخي المطبخ و هو لابس شورت على اللحم بس و يبدو انه لم ينم حتى الآن، فانحرجت أمامه و زوجتي عارية جنبي، لم يعرنا اي انتباه و ذهب مباشرة إلى البراد أخرج قنينة ماء و أخد يشرب و عيونه تتجه إلى زوجتي و كأني لست جانبها، فنظرت إلى زوجتي و وجدتها تضحك و تغمزه بعينها و عدت بنظري إليه فبادلها الغمزة، إني في حيرة من أمري ولا أعرف ما حل بي، انحرجت كثيرا و اصبحت اتصبب عرقا، و لكني وجدت نفسي أجد لذة فيما يدور بين زوجتي و أخي...
رباب: اجلس تتغدى معانا، انت تعبت.
نزع القنينة من فمه، ولم ينظر حتى لأختي و عيناه لا زالتا تحدقان لزوجتي و على فمه ابتسامة...
منير: بدي اتغدى عسل( وهو يغمز زوجتي مرة ثانية)
رباب: بس انت لسة قبل شوي شربتو من الشهد هههه
منير: ما شربتو لوحدي و ما اجاني في حقي أكتر من بعض قطرات، بدي اشربو طول اليوم حتى اكتفي(نظراتو تفترس زوجتي)
انا جالس احملق فيهم و احاول اتمعن في كلامهم بس...
شادية: اه عندو حق، لازم يتغدى بيه لوحدو حتى يشبع
رباب: ههههه انتي لي ما تشبعي يا شرموطة.
احسست بنفسي حمارا وسطهم ولا أفهم كلمة مما يقولون...
ماما: روحي يا شادية إلبسي حاجة، احترمي زوجك(و هي تغمز زوجتي)
فرحت لكلام أمي، واحسست بطمأنينة في قلبي، ولكن غمزة عينها فيها كلام...فوقفت زوجتي بسرعة و كأنها كانت تنتظر هذا الأمر، أن تخرج من المطبخ و ذهبت مهرولة خارج المطبخ...
منير: سأذهب لأرتاح قليلا.
و خرج وراءها مسرعا هو الآخر...
رباب: زوجتك محترمة و تحبك كثير ههههه
فرحت بكلام اختي قليلا و لكني احسست ان به شيئا من السخرية، و أكملت غدائي و أنا احاول إعادة مشهد التواصل بين أخي و زوجتي و أحاول بقوة ان افهم غمزاتهم و غمزة امي، و أثناء ذلك أحسست أن سروالي بدأ يلتصق على رأس زبي إثر جفاف حليبي و بدأ يؤلمني قليلا...
أنا: آسف، يجب ان اذهب للحمام.
رباب: و تفقد معك زوجتك إذا محتاجة مساعدة ههههه
ماما: يا شرموطة! لا حبيبي روح للحمام و ارجع تكمل غداك.
أنا: حاضر.
و خرجت مباشرة من المطبخ و أنا أحاول أن لا يلتصق سروالي برأس زبي، فقررت أن أغيره حتى لا أضل أتألم، صعدت السلالم و ذهبت ناحية غرفتي، دخلت حمامي و غسلت زبي و لبست شورتي المعتاد على اللحم و عدت أدراجي لأتمم غدائي...و أنا على السلم تذكرت زوجتي و عدت لغرفتي لأجد ملابسها لا زالت ملقاة فوق سريري، فراودني خوف و إحراج و عزمت ان ابحث عليها و اعطيها ملابسها...أخدت ملابسها في يدي و بدأت ابحث عنها فذهبت لغرفة أمي و كذا غرفة اختي، والحمامات، و المجلس، لا يوجد لها أثر...عدت إلى غرفتي و إلى حمامي، لا يوجد شيء من أثرها...و بينما أنا اخرج من غرفتي لأفاجأ بيها تخرج من غرفة أخي المحادية لغرفتي عارية تماما و وجهها محمر، و شعرها منفك و مخربط، و حاطة إيدها على كسها كأنها تنظفه...فقابلتني بابتسامة و قبلتني لأول مرة من فمي...شممت رائحة عرقها المثيرة والتي خلتني كالسكران...
شادية: أردت الدخول لغرفتك لأخد ملابسي، فأخطأت الغرفة(وعلى فمها ابتسامة جميلة جدا)
فأخدت مني ملابسها و لكنها لم تلبسهم حتى...
شادية: هيا لنكمل غداءنا حبيبي.
و مسكتني من يدي و جذبتني وراءها إلى المطبخ وأنا لازلت غائبا عن وعيي إثر قبلتها على فمي، فكنت اسير وراءها كالمترنح و دخلنا المطبخ معا...
رباب: العسل لسة ما نفذ هههه
شادية: لسة عندي الكثير هههه
ماما: وين كنت يا خول؟(تنظر لي)
شادية: كان يجلب لي ملابسي، و التقينا في البهو.
رباب: ما عرف مكانك وقت العسل؟ هههه
شادية: لا ههههه
و أنا بينهم كالأحمق، اتابعهم بكل حواسي حتى افهم شو مشكلتهم مع العسل...
و نحن على هذه الحال أخد موبايل أختي في الرن، فأجابت...
رباب: ألوو...ايوة...مليحة...وانت...ما تعبتك شادية الصبح؟...اه معانا...حلو...بجد...ثلاثة؟...اوكي.. .احنا في انتظارك...لا تتأخر علينا...و انا كمان...مووووااااه.
ماما: مين؟
رباب: خالد راح يجي يزورنا بعد شوي
شادية: قولي يزورك!
رباب: مو جاي لوحدو، جايب معاه ثلاثة
شادية: بجد؟
رباب: آه بجد يا فاجرة
شادية: ههههه
ماما: يلا يا بنات روحو جهزو حالكو.
مو فاهم شي من كلامهم و لا من أفعالهم...إلي فهمتو انو خالد جاي، مين خالد و مين لي جاي معاه؟؟

يتبع

السادس

وقفت أختي من على مائدة الطعام و هي تتراقص فرحا فانفتح بكشيرها و انا مركزا على بزازها الكبيرة التي تهتز من رقصتها...
رباب: راح اتروش و جهز حالي و كمان ارضع الاولاد لبين ما يجو.
شادية: وأنا رايحة معاك نجهز حالنا مع بعض
ماما: لا يا شرموطة انتي راح تمشي مع زوجك الخول و تشوفي إذا يحبك بجد ولا لا.
فانتفضت قائلا: احبهااا!!!
ضحك الكل على انتفاضتي و خرجت اختي من المطبخ...
رباب: ههههه الكل يحبها، مو بس انت.
ماما: خد زوجتك يا خول على غرفتك وخليها تاخد دوش.
أنا: حاضر(وشادية تضحك بصوت عال)
ماما: وانتي يا شرموطة، اليوم لازم تربيه على حبك(و هي تغمز زوجتي)
شادية: طبعا حماتي ههههه ابنك يحبني و يحب سعادتي، مش كدة حبيبي(و هي تنظر لي)
أنا و وجهي محمر من الخجل: اه احبك.
امسكتني زوجتي من يدي و حطتها على طيزها العريانة من ورا و تترج و تهتز على إقاعات خطواتها، نظرت ناحية امي وجدتها تضحك علي و على حالتي...صعدنا مباشرة إلى غرفتي و دخلت أمامي بطيزها الجبارة و جلست على سريري...
شادية: تعال جنبي حبيبي.
ذهبت إليها و جلست مباشرة جنبها، حطت يدها على رأسي و اخدت تمسح على رأسي...
شادية: ليش انت خجول و كتوم يا زوجي، ممكن انت بجد ما تحبني.
أنا و بكل شجاعة: احبك!! احبك!! احبك!!
شادية: اذا بجد تحبني، لازم تسمع كلامي و تطبق أوامري.
أنا: حاضر.
شادية وعلى شفتيها ابتسامة: قوم قلع شورتك يلا.
وقفت امامها و بدأت اخلع الشورت عني الذي كنت لابسه على اللحم، فكان زبي نائما ويظهر صغيرا و لم استطع ان اوقفه، فقد كان زبي صغير الحجم و لكن يوقف يصير متوسط...مدت زوجتي يدها إلى زبي تتحسسه...
شادية: شفتي انت بجد ما تحبني، حتى زبك ما قام علي.
انا: راح يقوم حبيبتي بس ممكن تعبان شوي.
و بدون ما تكلمني حطته بفمها و احسست بسخونة فمها و لزاجة لعابها، ادخلته كاملا بفمها فاختفى و اخدت تنظر لي بأعينها، فلم اعرف ماذا افعل، فذهبت بيدي إلى شعرها لعل زبي يستفيق كاملا من ملمسها، و لكني للأسف فشلت في ذلك و اخد زبي يكب حليبه داخل فمها و لو كان قليلا، احسست ان زبي لم يخرج إلا كمية قليلا من الحليب و هو لساتو نايم، اخرجت زوجتي زبي من فمها و هو منكمش و صغير جدا ولا يظهر عليه آثار الحليب حتى انه لا يقارن بحلماتها المنتصبة...
شادية: انا زعلت عليك يا خول، ما تنفع تكون زوجي(نظرات عينيها و ملامح وجهها توحي بأنها زعلانة بجد)
أنا: آسف حبيبتي، ارجوك لا تغضبي علي، انا احبك!
شادية: اسكت ولا تبقى تكذب علي.
أنا: اقسم لك اني احبك و مستعد اعمل لك اي شي حتى تتأكدي.
فنزلت على ركبتاي ساجدا و هي لسة جالسة على حافة سريري و حاطة رجل على الأخرى، فنزلت مباشرة على رجولها اقبلها و ابوسها حتى ابرهن لها اني احبها...
أنا: احبك و مستعد كون خدام رجليكي، ارجوك لا تغضبي علي، راح كون افضل زوج ليك، و اخليك تعيشي ملكة على عرشك...(و أنا اقبل اقدامها و انظر على وجهها و لسة يظهر عليها الزعل)
شادية: شو ممكن تعمل لي حتى تعوض غضبي عليك؟
أنا: اي شي حبيبتي...بس لا تتخلي عني.
شادية: اي شي؟
أنا: آه...راح اعطيك بطاقتي البنكية و خدي كل ما لدي من مال...بس تقتنعي بحبي لكي...
شادية: انا مو قحبة رخيصة يا خول حتى تغريني بالمال(عادت لغضبها مرة ثانية)
توقفت على تقبيل اقدامها و رجعت إلى الوراء خطوتين و كأني صرت خائفا منها.
أنا: آسف حبيبتي...انا ما اقصد هيك...انتي زوجتي الطاهرة...انا لي خول...ارجوك سامحيني..لم اقصد هيك...ارجوك شادية.
شادية: اول شي من قال لك تتوقف على تقبيل رجولي يا خول؟
و عدت بسرعة إلى رجولها و كأني صرت عبدا لأقدامها...
شادية: احسنت، ثانية انا راح آخد كل فلوسك لأنك طيحت قيمتي و اهنتني...
أنا: حاض...(فقاطعتني)
شادية: لا تتكلم يا خول إلا إذا أمرتك بذلك...(رفعت قدمها و حطت أصبعها الكبير المصبوغ بالأسود على شفايفي)...افتح فمك يا خول(فتحت فمي فأدخلت أصبعها الكبير داخل فمي)...مص لي يا شرموط.
فبدأت امص اصبعها و كأني امص زب صغير، فوجدت شهوة و متعة في المص...لكن للأسف لم تكتمل...اخرجت اصبعها من فمي و ابعدت رجلها على وجهي...
شادية: قف يا خول، انزع عنك التي شرت و استناني راح ارجع بعد شوي.
فخرجت من امامي مباشرة، فلم احرك ساكنا و بقيت واقفا، لم استطع ان استوعب تحولي هذا، و بقيت منغمسا في افكاري و شارذا في تحولات زوجتي ايضا، فاستفقت على دخول زوجتي و هي تتمختر و تتغنج في مشيتها كالعادة و حاملة في إيدها سيجارة لسة في بدايتها، عادت إلى مكانها على حافة السرير و حطت رجل على رجل و اخدت تدخن سيجارتها و تتفحصني من اسفل لأعلى...
شادية: تعال جنبي.
ذهبت إليها و كنت في حيرة من أمري هل أجلس جانبها ام اركع امام اقدامها...
شادية: اجلس جنبي حبيبي(و اخدت تضحك)
لم استطع الكلام و بدأت افكر في تحولها هذا، و كيف تقلب مزاجها بعد خروجها و رجوعها، والسيجارة؟ لم أكن اعلم انها تدخن و لا يبدو عليها ذلك، و لكن لا يهم فأنا تثيرني المرأة المدخنة و احب مشاهدة السيجارة لما تتحط على شفايفها و ما يثيرني أكثر هو خروج الدخان من فمها...استيقظت من خيالي على كلامها...
شادية: لساتك تحبني و حابب تتزوجني ولا لا؟
لم استطع الكلام و الإجابة على سؤالها فقد كنت خائفا ان اتكلم و تنهرني لأنها لم تأمرني بالكلام...
شادية: تكلم حبيبي، حابب تتزوجني ولا لا؟
أنا: كنت خايف اتكلم و تزعلي علي لأنك أمرتيني بأن لا أتكلم إلا بأمرك...(لاحظت ابتسامة صغيرة على شفتيها)...اما في موضوع الزواج فأنا بدأت احسبكي زوجتي و لن أتنازل عنكي مهما كان، لأني كنت دائما احلم واتمنى الحصول على زوجة مثلك...و..احبك.
شادية: ههههه اوكي.
لم أفهم سبب ضحكاتها على كلامي و اني بجد احبها...
شادية: قوم لشوف تحبني بجد ولا بتهزر.
وقفت فرحا و انا انظر إلى زوجتي و هي ترمي آخر نفس من سيجارتها و قد عادت إلى نشاطها و لطفها...حطت يدها على زبي الذي كان منكمشا و نائما و لم يتأثر لا بكلامها و لا بلمساتها، فأحسست انها ستغضب مني مرة ثانية...
شادية: إذا ما قومت هالصغنون راح اتأكد انك ما تحبني و لا تهتم لمشاعري و أحاسيسي(و بدأت عيونها تنكمش كأنها ستبدأ في البكاء)
فأصبت بخيبة أمل و لم استطع حتى ان اتحكم في زبي لكي يستيقظ من سباته العميق...
شادية: روح نادي لي على اختك حالا(و انبطحت على ظهرها فوق السرير)
أردت ان ألبس شورتي، فنهرتني بقوة وغضب...
شادية: نادي على اختك الشرموطة وانت هيك يا كلب، ما أمرتك تلبس شي يا خول.
خرجت بسرعة و أنا خائف من غضبها و خائف مما يمكن ان تقول لأختي، و هل ستتنازل عني و تلغي الزواج، وصلت إلى غرفة أختي، كان الباب مفتوحا و اسمع دندنات اختي قادمة من حمامها، و ما إن هممت بالدخول حتى وجدتها خارجة عارية من الحمام و جسمها مبلول، فشاهدتني واقفا...
رباب: ماذا تفعل عاريا في غرفتي، لتكون بدك سوتيانة ثانية لي ههههه
أنا: ...شادية تريدك حالا.(كيف عرفت بأمر سوتيانها)
رباب: هاتيني المنشفة من فوق سريري...لتكون زعلتها بشي يا خول هههه
تقدمت إلى سريرها، اخدت المنشفة من فوقه و مددتها ناحيتها و هي لاتزال تطالعني من تحت لفوق...
أنا و بشيء من الخجل: ممكن تكون غاضبة علي.
رباب: وراي يا خول.
تقدمت اختي امامي حافية القدمين إلا من خلخالها و هي عارية كما ولدتها امها و انا انظر على طيزها التي تتراقص و تهتز و ترج و ظهرها الممتلئ الأبيض و لكن لم يكن هذا همي، بل كنت افكر فيما سيدور من كلام بين اختي و زوجتي، وصلنا إلى غرفتي، دخلت اختي و انا الاحقها فنظرت إلى زوجتي مباشرة و لمحت ممكن انها غمزت اختي او فقط تظاهر لي ذلك، لم أكن متأكدا من عيوني، كانت جالسة على حرف سريري، ذهبت زوجتي و جلست جانبها، تقدمت نحوهما ببطئ...
شادية: خليك مكانك قرب الباب، لا تأتي إلا بأمري.
بدأت اختي بالضحك بصوت عال على موقفي و طاعتي لأوامر زوجتي...بدأت زوجتي و اختي تتسامران و تهمسان في كلامهما ولا يعلو صوتهما إلا في الضحك...
شادية: تعال يا خول.(و هي تشير بأصبعها إلى أمامها)
فتقدمت نحوها و وقفت أمامها منتظرا أوامرها...
شادية: شفتي يا رباب، اخوك ما يحبني، و أهانني و نعتني بالقحبة وحتى زبه ما يقوم علي(علامات الزعل على وجهها)
رباب: اقترب أكتر.
فاقتربت منها و انا كلي خوف و طاعة لأوامر زوجتي، و رأسي مطأطأ إلى الأرض...فحطت يدها على زبي الصغير المنكمش و كأنها تفحصه و انا كنت كالغائب عن الوعي من شهوتي و لكن زبي لا يستجيب للأسف...
رباب: ههههه زب ابني أكبر من زبك يا خول.
وأخدتا تضحكان علي، فمالت أختي على اذن زوجتي تهمس لها شيئا ما، فوجدت زوجتي تضحك و نهضت من مكانها و ذهبت خارجة عارية من الغرفة، و انا لازلت اتابع خروجها...
رباب: اسمع يا خول، شادية ما راح تتزوجك.
فأصبت بخيبة أمل و صدمة كبيرة من كلامها، و بدت على عيوني دموع ستنزل...
رباب: شادية بدها راجل بجد و يقدر يمتعها، انت ما يظهر عليك انك تقدر عليها، ما في زوجة راح تقبل بيك و انت هيك يا خول.
لم استطع الكلام و بالفعل بدأت عيوني تنزل دمعات على خدودي...
رباب: بس ممكن اساعدك و اخليك تتزوجها، بس لازم تسمع الكلام و راح يكون عندها شروط.
أنا وقد عادت لي الحياة: موافق على كل شي.
رباب: هههههه طبعا راح توافق يا خول.
في هذه الاثناء عادت زوجتي و دخلت من باب غرفتي تحمل بيدها سيجارة مشتعلة و عادت إلى مكانها قرب اختي و جلست جنبها...
رباب: الخول موافق على كل الشروط حتى قبل ما يسمعها هههه.
شادية: انت موافق يا خول.
أنا: موافق على كلشي، بس تتزوجيني و نعيش مع بعض.
أخدت زوجتي رشفة من السيجارة و مررتها لأختي و التي بدورها بدأت تنسفها أمامي...
رباب: اليوم راح يجونا ضيوف محترمين، ما بدنا تزعجنا.
أنا: حاضر.
شادية: الشرط الاول ما تقرب ناحيتنا.
أنا: حاضر.
رباب: ههههه الظاهر انك تحب زوجتك بجد.
أنا و بكل ثقة: اه احبها.
شادية: ههههه اه منك يا خول.(و ضربت زبي الصغير ضربة خفيفة بيدها)
وقفت زوجتي و مالت على اذن اختي و همست شيئا ما في اذنها، فضحكت اختي...
رباب: أمرك يا قحبة ههههه(و مالت زوجتي مرة ثانية على اختي و لكن هذه المرة قبلتها قرب فمها)
شادية: راح آخد دوش بسرعة و اخرج، تعال حممني يا زوجي ههههه.(وذهبت أمامنا ودخلت إلى الحمام)
استدرت و اردت الذهاب إلى الحمام لمساعدة زوجتي، فوقفت اختي وراي و ضربتني على طيزي، فأحسست بأن طيزي اتهزت من لطمتها رغم أنها كانت خفيفة...حطت اختي يدها على طيزي تتحسسها و اقتربت بفمها على أذني و الدخان يخرج من فمها...
رباب: الضيوف راح يجو ينيكونا انا و زوجتك يا خول، بدي شوفك على مكانك، واحذر تكسر شي مرة ثانية(و ضربتني ضربة قوية على طيزي، وصل صوتها حتى زوجتي بالحمام)
خرجت زوجتي على إثر سماعها لضربة أختي و كأنها كانت تتصنت قرب الباب و نظرت إلى اختي نظرة تدل على شيء بينهما...ذهبت اختي ناحية الباب خارجة من غرفتي و تتدلع و تراقص طيزها الكبيرة...
شادية: تعال حممني يا زوجي.
تقدمت إلى داخل الحمام و أنا ارجع بتفكيري و مخيلتي إلى كلام أختي الذي صدمني و اصابني بدهشة، و كذا ضرباتها المتكررة على طيزي، كانت في ذهني تساؤلات كثيرة، ماذا قالت زوجتي لأختي قبل ان تدخل الحمام، و كيف ان زوجتي ما إن سمعت الضربة حتى خرجت بسرعة، هل كانت على علم بتصرفات اختي او كانتا متفقتان على ذلك...و هل فعلا زوجتي شرموطة و ستتناك مع اختي كما قالت...أسئلة كثيرة خلتني في حيرة من أمري...استفقت من سهوتي على زوجتي و تفتح رشاش الماء و ينساب على جسدها أمامي...

...
www.downloadsxeyhot.com

Videos Tagged with افلام نيك محارم

افلام سكس عربي

Автор: sexynewhd sexynewhd 03.10.2020

افلام سكس عربي

https://www.downloadsxeyhot.com/categories/%D8%A7%D9%81%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A/

...
www.downloadsxeyhot.com

افلام سكس عربي Videos

نكت اختي قصص سكس

Автор: sexynewhd sexynewhd 19.09.2020

نحن أربعة في البيت أمي و أبي و أختي و نعيش ميسورين و سعداء منذ الصغر لم ينقصنا شيء و أختي تصغرني بثلاث سنوات ،مع المراهقة و نضجي الجنسي كنت كباقي الشباب أحب صور الجنس و الكلمات الفاحشة كثيرا و كنت تقريبا أمارس العادة السرية على الأقل 4 مرات في الأسبوع ،و عندما بلغت أختى سن الرشد و بدأ جسمها يتحول كنت أراقبها و هي لا تدري بشيء و انظر إلى أثدائها و هي تخرج من القميص و حلماتها الظاهرة للعيان و كنت أضع صورتها في مخيلتي و أمارس العادة السرية عليها و كبرت أختي و دخلت للثانوية و هي امرأة كاملة و جسمها يفوق سنها ال16 ،و كنت اتجسس عليها عندما تستحم في البيت و عندما تكون في الثانوية و أنا ارجع من الجامعة أجد البيت فارغا فأدخل غرفتها و أفتش فيه عن ملابسها الداخلية و أشم ملابسها الداخلية المستعملة و مرات أمسك كيلوتها في يدي و أحلب زبي من شدة شهوتي و في أحد المرات صدفة أكيد دخلت الحمام و لم تغلق الباب بل تركته شبه مغلق و نزعت ملابسها و انا كنت انوي دخول غرفتي و نظرت للحمام مفتوح فأردت أن أغلقه و نظرت الى مرآة الحمام و شاهدت أختي عارية مثل الملاك و جسمها كعارضة الأزياء لا أدري كان ذلك من شدة سخونتي أو لأنها كذلك ،وقفت أتفرج عليها و هي تستحم و انا لا اراها مباشرة بل صورتها معكوسة في المرآت فقط و هي لا تعلم

سكس اجنبي امهات - جنس اجنبي - سمكس منقبات - سكس عالمي محارم - سيكس مترجم اخوات - نيك خلفي عربي - افلام نيك نار - سكس محارمك - سكس عربي سوري
بعد مدة أغلقت الباب ة أنا دخلت غرفتي خلسة و مارست العادة هذه المرة على صورة جسدها العاري و بدأت أتعلق بأختي من دون أن أصرح لها بذلك ،فقط في نفسي ،كانت أختي تلبس في البيت ملابس عادية و مرات أسترق نظرة و هي تضع لي الطعام فأرى جزءا من سوتيانها او من بزازها و هي منحنية للأسفل تصب الأكل و عندما تشطف البيت كذلك أتجسس عليها خاصة في الصيف كانت تلبس ملابس خفيفة و تدخل طرف لباسها، الذي يسمى عندنا بدعية ،في كيلوتها حتى لا يتبلل بالماء أثناء الشطف .منظر مهيج جدا و أختي تكبر و تكتمل و في أحد الأيام كانت في عمر 17 تدرس في الثانوية خطبها أحد أساتذتها من أبي و كان رجلا ملتزما و لكن يكبرها بحوالي 15 سنة كان في ال30 و هي في 17 .قبِل أبي ووافقت أختي كذلك و أنا قتلتني الحسرة لاني أقسم لكم تعلقت بها و عشقتها من دون ان أفصح .بعد فشلها في شهادة الباكالوريا تزوجت و سكنت عند بيت أهل زوجها .مازلت أتذكر أني بكيت يوم عانقتني و ودعتني أختي الوحيدة و أنا أخوها الوحيد .كنت في الجامعة وقتها .لم يمضي وقت طويل حتى بدأت المشاكل في بيت زوجها كالعادة الكنة و الحماية و هلم جرا ،سبب المشاكل لا أحد يعرفه الكل يقول لست أنا بل هي السبب .تركت أختي بيت أهل زوجها و جاءت للبيت غضبانة كما يقولون عندنا أو حردانة في بعض الدول،و أردنا إصلاح الأمر لكن أم زوج أختي أقسمت أنها لا تدخل بيتها ما دامت حية ترزق ،و زوج أختي وقع بين نارين مع انه تشتوش شوي أختى حاكماته و أمه ضابعاته .كان متيم بأختي و هي كذلك تحبه لذلك عملت فيه العمايل . أنا لا أقول لكم أختي ملك ،كيد النساء صعب و أنا لا أعيره انتباها كل همي أن تبقى مع زوجها و هو كان متمسكا بها كثيرا ،حتى أني كنت عندما انظر إليه و هو يرمقها بعينيه أنفجر ضحكا .قررنا مع أبي و زوج أختي أن تبقى أختي في بيتنا حتى تضع مولودها الأول و بعدين لكل حادث حديث .و زوجها تكفل بأن يستأجر لها بيتا .مضت الأيام تجري و لكني كنت أستحي منها قليلا لم أعد الى شيطناتي السابقة لانها محصنة و حامل و الحامل بالنسبة لي لا تشهيني اطلاقا .بعد مدة عملت أختي عملية قيصرية و وضعت مولودا ذكرا و فرحنا كثيرا و خاصة زوجها لانه تزوج قبلها و لم ينجب و كان يضن نفسه عقيما .فرح كثيرا بالمولود و زاد تعلقه بأختي .لم يستطع أن يأمن لها بيتا و لكنه كان يأتي عندنا تقريبا كل أسبوع أو أكثر و كانت أختي تفرح كثيرا .بعد نفاسها بحوالي 4 اشهر بدأت المشاكل بين أبي و زوج أختي لانه لم يؤمن لها السكن و مرات لا ينفق عليها و لا على مولودها أبي تكفل بكل شيء .ثم ضيق عليه أبي الخناق و بدأ يزورنا مرات قليلة و مرات أختي أجدها تبكي في غرفتها فأواسيها .و قرر أبي أن يذهب للحج مع أمي حوالي 50 يوم روحة رجعة .و قبل الذهاب ألقى علي محاضرته العصماء التي لم افهم منها شيئا كلها نواهي و منهيات و لاءات خاصة فيها يتعلق بأختي و اياك و إياك

سكس امهات مترجم - افلام نيك شديد - سكس نيك رومانسي - مقاطع سكس محارم - سكسب عربي
ذهبوا للحج و أوصلتهم بسيارة أبي و رجعت و اختي متكفلة بشغل البيت كما اتفقنا و عندما يزورها زوجها ليرى ابنه لابد من وجودي معهم دائما .حقا ما خلا رجل بامرأة الا و كان الشيطان ثالثهما ،حتى مع أختي في البيت استرجعت ذكرياتي القديمة و ايام التجسس و العادة السرية و حنيت كثيرا .أختي بعد الزواج لم تعد كالسابق لا بالعكس طريقة لبسها تغيرت و الحياء مني زال تقريبا ،تلبس ملابس سكسية قليلا كانها في بيتها صدرها شبه ظاهر و فخاذها كذلك و انا لا اطيق صبرا و زبي المسكين كل يوم ياكل النصيب من يدي الخشنة .و من كثرة تجسسي عرفت شدة اشتياقها لزوجها لانها كانت تكلمه بالموبايل و انا اتسمع خلسة فتفضي له بهمومها الجنسية و لا اشك انه كان يستمع لها و يمارس العادة و هي كذلك لانها تتنهد كثيرا و تتلوى و في الصباح أجدها نشيطة كالغزال .و مرة كنت ذاهبا للعب كرة القدم في أحد الأحياء البعيدة و زوجها موعد مجيئه و كنت مضطرا فتركتها معه و لكني نبهت عليها ان لا تخبر أبي و لو رن الهاتف ان لا تجيب و لو كنت انا من يتصل .لما رجعت وجدت أختي تغسل ملابسها الداخلية و الملاحف في الغسالة و ارتبت كثيرا ثم مسكتها من شعرها و قلت لها يا تخبريني يا الهاتف للسعودية و أخبر أبي بكل شيء .جامعك زوجك أم لا ؟ قالت لي جامعني ما هو زوجي اتركني فقط . سبيتها شوي لكن فكرت و قلت هذا زوجها حلالها و لكن فكرت و قلت يا ستار و تحمل منه لانه جامعها مرتين حسب قولها و ربها أكثر و هي اخفت عني .قلت في نفسي لو حملت منه إما الهرب من البيت و إما يقتلني ابي لا محالة . قلت لها شوفي أختي اذا لم تأتكي العادة السرية في وقتها أعلميني و كان هذا كله بعد ذهاب ابي بأسبوع أوأقل ،مر اسبوعان و قالت لي خلاص أخي العادة كما هي في موعدها . قلت ااففففففففف ااففففففففف تهنيت .المهم لم افتح الموضوع مع زوجها و أمرتها ان لا تخبره حتى لا يظن انها تفشي اسرار الزوجية .و بدا الامر يكبر في رأسي أختي تترك زوجها يجامعها في بيتنا الظاهر أختي مخصوصة جنس كثيرا المسكينة .ضلينا هيك حوالي 15 يوم و هي تهاتف زوجها و تمارس العادة أو لا أدري . في أحد الأيام بعد مقابلة كرة قدم دخلت الحمام و نسيت المناشف كلها في الخارج و بعد الاستحمام طلبت منها بحياء ان تحضر لي المناشف و فتحت الباب قليلا، و اقسم لكم ان ما حدث صدفة، لما فتحت الباب و كانت الارضية مملوءة بالشامبو و الجيل دوش تزحلقت على الارض ،و الحقيقة كنت انتهيت من حلب زبي على صورة اختي كالعادة و زبي ما زال منتصبا ،لما سقطت انفتح الباب و سمعت أختي السقطة و دخلت علي تجري مالك أخوي مابك ؟ وضعت يدي على زبي حتى استر نفسي و قلت لها لا شيء سقطت فقط لكن لابأس و لكني كنت متالم لكن الحياء منعني و لاحظت نظرات أختي لزبي كأنها تقول لي تفو عليك تمارس العدة في الحمام الذي نستحم فيه جميعنا أو ربما تقارن زبي بزي زوجها أو ربما شدة اشتياقها للجنس جعلها تتصرف عفويا . لم تحرك ساكنا حتى أخذت المناشف من يدها و سترت نفسي و هنا استفاقت أختى و خرجت تجري كأنها عاملة عملة .لملمت نفسي و ذهبت للسرير و في منتصف الليل خرجت لأقضي حاجة فسمعت تنهدات أختي لكن هذه المرة قوية و اقتربت من الباب و بدأت اسمع تنهداتها و منازعتها و قلت في نفسي انها مع زوجها يمارسان الغرام على الهاتف كالعادة و لكن بعد مدة رن جرسها و عرفت انه زوجها و لم تطل معه الحديث و تظاهرت بالنعاس و المرض و سمعتها تقول له أخي سقط في الحمام و موجوع و لازم أبقى جنبه . قلت لها في نفسي يا بنت القحبة درتي بيا سبة من بعد نوريك .أغلقت الهاتف و بعد مدة قصيرة بدأت تتأوه و تتنهد و تتلوى من اللذه مأكد و أنا من شيطنتي دقيت عليها الباب و ناديتها بإسمها أختي مالك موجوعة ام ماذا سمعتك تصرخين ؟ قالت بصوت خافت لا أخي مجرد كابوس ليش فيقتني من نومتي ليش أخي روح نام راك موجوع .قلت لها تصبحي على خير و دخلت الحمام ثم عدت لغرفتي و أغلقت الباب بقوة حتى تسمع أني في غرفتي لكني تسلحبت بعد ذلك و بدأت استمع لتنهداتها و هي تنازع من اللذة كان تمارس العادة و سمت ضربات يدها على كسها بقوة لما اقتربت شهوتها و لم تتمالك نفسها و بدأت تتأوه بصوت عالي الظاهر ان صورة زبي المنتصب هي التي هيجتها وأنا ادخلت يدي في سروالي و بديت أحلب بدون شعور صوت منازعتها يهيج ثور .بعد ما انتهت هربت بسرعة لغرفتي و أكملت عادتي و هي دخلت الحمام ثم حاولت ان تلقي علي نظرة بحكم كنت موجوع لكني اقفلت الباب .في الصباح الباكر ذهبت للجامعة و لكني نبهتها ان لا تعود لطيشها مع زوجها و صورتها لا تفارق مخيلتي و صوت تنهداتها .وجدتها كأنها عروس و قلت في نفسي العادة السرية تعمل كل هذا في البنت فماذا بزوجها يحسن عونها لم تصبر عليه و تركته يجامعها في بيتنا ، لكن كما يقول المثل يموت ابوه و لا يموت أبي ،هذه المرة مرت بسلام المرة القادمة يقتلني أبي لو علم بالأمر.المهم كانت أختى مزهوة و فرحانة كثيرا و ملابسها تثير شهوة المخصي و الديوث لو شافها ههه.في المساء رجعت من الجامعة و ذهبت للتدريب في الصالة و عدت بعد صلاة العشاء لاني سهرت مع أصدقائي قليلا.و كان العرق قد جف على جسدي و كرهت نفسي فقررت أن استحم قبل أن أتناول العشاء بسرعة و لكني غلبني الشيطان هنا فقررت أن أريها زبي منتصبا كالأمس و تركت المناشف في غرفتي و دخلت و استحممت و فتحت الباب لكني لم أمارس العادة السرية هذه المرة خفت ان يرتخي زبي .غلبني الشيطان و اعمى بصري و ناديتها باسمها أختي نسيت المناشف ليوم كذلك .أسرعت أختي و جلبت المناشف و انا فتحت الباب قليلا فقط و أحسست بيدها فوق يدي طرية و ناعمة و كأنها تدفع الباب لترى و بدون مقدمات بمجرد ما احسست يدها تدفع الباب و كان الشيطان قد سول لي كل شيء فكان يقول لي اختك تريد رأية زبك يا احمق مابك هكذا ؟و في لحظة فتحت الباب و جذبت أختي الى داخل الحمام و انا عريان و أغلقت الحمام و هي تقول لي مالك ما الذي حدث لك و تتعوذ من الشيطان و لكن انقضضت عليها بالقبل ومن كل جانب و هي تدافع عن نفسها لكنها لا تريد أن تؤذيني أو تجرحني بأظافرها و انا امص رقبهتا و امسكت يدييها بقوة حتى لا تتحرك و هي تتوسل إلي أرجوك لا تتهور أخي إلعن الشيطان ، خليك عاقل لكن الشبق أعماني و جسدها الملتهب قضى على الباقي ثم قبلتها من فمها بقوة و بدأت تصرخ لكن ليس بقوة تريد إخافتي فقط لانها لاتريد فضيحة أخرى .ضليت معها على هذه الحال حوالي 5 دقائق حتى تعبت و انا ازداد قوة و هيجانا و نارا مشتعلة في كل طرف مني ،لما استسلمت أختي للأمر نزعت عنها ملابسها و هي تتظاهر بالبكاء و مرة تقولي ولدي يبكي خليني اشوفه و أرجع لكني كنت أعلم أو الشيطان كان يخبرني أنها فرصة وحيدة ولا تعوض و هي الطريق للآتي .تركتها بالكيلوت و بدأت ارضع صدرها المنتفخ كالبركان و حلماتها البنيتين الكبيرتين نوعا ما و اعض بأسناني و هي لا تقول الا اتركني ارجوك أنا أختك شو رايح تعمل في شو ؟مسكتها من فلقاتها و شديت بقوة و فمي في فمها حتى تسكت قليلا ثم نزعت عنها الكيلوت بقوة فقالت لي هنا بشوي راح تمزقة .ضحكت في نفسي و قلت نسيت كسها الذي راح يتمزق و همها كيلوتها . ادخلت زبي بين فخذيها و هو يلامس كسها و انا لا اتوقف عن المص و اللحس و العض و أختي شبه مستسلمة و مرة على مرة تيبن لي انها لا تريد ذلك لكنها استسلمت للأمر ثم نيمتها على الارض و دخلت بين رجليها و صعدت فوقها و قلت لها لا تنامي ارتكزي على يديك شوي ،فعلت مثل ما طلب كانها سلمت نفسها ، امسكت زبي المبلل جدا و بدأت افرشي في كسها بهدوء و هي اول مرة لمسها زبي كأن احدا ضربها ابرة انتفضت ثم كررت الأمر حتى ارتخت قليلا و الحقيقة ما جربت أنيك بنت من قبل اول مرة أشوف كس بنت أمامي لكن كانت عندي فكرة من الأفلام و الفيديو و النت و طريقة ادخال الزب في الكس كيف تكون خاصة ان أختي مفتوحة لن أجد صعوبة ،ثم وضعت رأس زبي على فتحة كسها و فرشيت شوي حتى بان كل شيء و راس زبي بين شفرات كسها و هي ترتعش شوي و تترجاني لا تعملها يا أخي ارجوك لا تعملها ؟ ضغطت شوي فانزلق زبي حتى لمس سرتها ثم اعدت الكرة و هذه المرة طعنتها بزبي حتى دخل للنصف و هي قالت أيييييي مرة واحدة فقط حسيت انها ستلمت للأمر و استحلته ثم ضغطت حتى وصل للخصيتين .شو اقول لكم أول مرة أدخل زبي في كس و كس مين أختى أغلى مخلوق عندي .و بديت أدخل و أخرج و أختي مستسلمة و جسمها مرتخي .و مرة قالت لي لا تنزل جوا أخي أرجوك لا تنزل جوا . شوفوا السخرية أول مرة لا تعملها ولا تفضحني و الآن لا تنزل جوا .تنازلات متتالية منها ليش لا أدري ربما أعجبها الأمر لكنها مستحية ،و خاصة انها متزوجة .ظليت أنيك فيها خمس دقاءق تقريبا حتى جاءتني شهوتي و هنا ادخلت زبي للآخر و لصقت بها و هي تحاول الهرب و تقولي لا لا لا لا لا لا لا ليس الداخل أخييييييييي ارجوووووووووك و انا لا اسمع الا صوت شهوتي و نزلت كل شيء في داخل كسها و بقيت فوقها حتى ارتخى زبي لكني لم اتركها و كنت أعلم انها أول و آخر مرة وعلي ان اغتنم فرصتي و زبي ما صدق سمع هذا الكلام حتى قام من جديد و هنا أختى انبهرت و قالت لي الآن فقط كملت بدك تعيد ثاني اففففففففف خليني أروح لإبني .قلت لها آخر مرة أختي . قالت لي طيب نيكني من الخلف لم تقل الطيز من الحياء ؟قلت لها تضنيني مجنون اترك أحلى كس شافته عيوني و أنيكك من طيزك و قلت لها طيزك . و دخلت زبي و هي واقفة على رجل و الرجل الثانية في يدي وضعية متعبة كثيرا ، لما تعبت قلت لها ارتمي على اربع ؟ أخذت وضعية الكلب كما يسميعا البعض و هي الجلوس على الركبتين و اليدين .و طعنتها بزبي من الخلف لكن في كسها ،هذه الوضعية تسمح للزب أن يدخل أكثر حتى سمعت أختي تنازع من الألم او من شدة ارتطامي بها كنت هائجا جدا ،و صوت الارتطام قوي كأني اضربها بيدي على فخذها طخ طخ طخ طاخ مثل التصفيق .و ما مرت 5 دقاءق حتى نزلت كل شيء فيها و هي تقول لي الذي نهيتني عنه وقعنا فيه مصيبة و خلاص . كملت نيك أختي و قضيت وطري و كنت أنتظر ردة فعل قاسية جدا ،لكن أختي لم تفعل شيئا ذهبت مسرعة و ملابسها في يدها و دخلت غرفتها لتطمإن على ولدها الصغير ثم دخلت الحمام لكني سمعتها كأنها تبكي يعني مثل الشهيق .لم تقل شيئا حياءا مني أخوها ناكها شيء لا يصدق و مخزي كثيرا لها و لي لانها لو تفوهت بكلمة يقولون لها لو كان ما كان بدك ما تخليه ينيكك و انت ساكتة ؟خرجت من الحمام و دخلت انا استحم و مضيت تلك الليلة كأنها من قصص الف ليلة و ليلة ,الصراحة لم أصدق اني نكت أختي و خاصة أول مرة اذوق طعم نيك الكس .و لكني كنت خائفا قليلا كنت أعرف أن أختي لا يمكن أن تتكلم لكن الخوف من نظرتها و معاملتها معي بعد ما حصل.في الصباح وجدت الفطور جاهزا و أختي ترضع ابنها الحليب لكن هذه المرة في غرفتها ،في الماضي كانت ترضعه أمامي تتباهى به .كالعادة رجعت في المساء من التدريب منهكا و أخذت حماما لكني ما كررت خدعة المنشفة هههههه ،لما خرجت من الحمام سمعت صوت دخول الحمام من جديد و دخلت غرفة أختي فلم أجد سوى ابنها الصغير ثم سمعتها تستحم و عدت لغرفتي فإذا بصوتها الناعم يناديني باسمي أخي جيب لي المنشفة و برنوس الحمام أرجوك من غرفتي نسيتهم .ضننتها نسيتهم حقا لكنها كانت ترد لي الصاع صاعين .لما دققت الباب عليها فتحته على مصراعيه و هي عارية تتقاطر ماءا و تنظر إلي بشراهة و تبتسم ابتسامة الارملة السوداء و انا انتصب زبي من دون إذن مني يخرب بيته دائما مبهدلني ، ثم قالت لي لست وحدك من يستطيع المكر نحن النساء و جذبتني للحمام بقوة فقلت لها أختي الحمام ضيق و نحن سوف نمارس الجنس مع بعض و ليس بالقوة كالأمس دعينا نذهب لغرفتي أو غرفتك كما تريدين ؟ قالت لي فاكر حالك نكتني بالقوة يا أحمق هذا اسمه كيد النساء فقط .ضحكت و قلت لها مكتفين مسلمين شبيك لبيك .و جررتها من يدها الناعمة لغرفتي و نزعت عنها برنوس الحمام و جسمها مازال مبللا يشهي من لا تشتهي . ثم نزلت عليها بالتقبيل و المص و اللحس و هي تتلوى بقوة ليس مثل البارحة و بدأت انزل للأسفل و هي تفتح رجليها بهدوء حتى قابل وجهي كسها الوردي المبلل الحلو فقبلته اول مرة و هي ارتعدت شوي ثم مصيته حتى دخلت شفراتها في فمي و بدأت ألعب ببظرها يعني الزنبوركان مثل حبة الفول أو اقل قليلا أحمر و كلما مسكته بلساني تتلوى أختي و تنازع بقوة لو لم نكن لوحدنا كنا فضحنا من زمان ولاحظت بظرها يكبر شيئا فشيئا.و لما سخنت كثيرا و سال من كسها ماء كثير صعدت فوقها لكنها امسكت زبي بيدها و وضعته بين شفرتي كسها فضغطت قليلا حتى دخل للنصف ثم ضغطت بقوة حتى توجعت أختي و قالت لي بدك تموتني بزبك ؟ ثم قللت من قوتي و بديت انيك و استمتع و انظر في عينيها و هي تنظر في عيني لا تفارقني و أحسست بعشقها القديم ينفجر أمامي فانهلت عليها بالقبل و مصيت لعابها حتى جففت فمها من اللعاب و زبي في كسها رايح جاي حتى بدأت أختى تمسكني من كتفي بقوة و ترتعش و تصعد لأعلى ثم ترتمي على السرير بقوة عرفت ان شهوتها قد حانت فأدخل زبي بقوة فيها و مسكتها من حلماتها و قرصتها قليلا فتسمرت كالخشبة بلا حراك و احسست زبي يعوم في بركة من المياه داخل كسها و هي تتعصر و تتصلب كأن الكرباء ضربتها ،تعجبت لشدة شهوتها وين بانت شهوتي معها .ثم بدأت ترتخي قليلا و انا قلت لها وين انزل أختي وين ؟لم تجبني كأنها استسلمت فلم اخرج زبي من شدة شهوتي بل ادخلته عميقا و قذفت كل شيء في بطنها ثم عانقتها و قبلتها و نمنا لكن للراحة فقط .في تلك الليلة عملنا بعدها 69 مباشرة لكن شهوة أختي طولت شوي حتى جاءت كنت انا كملت من زمان لكني أردت أن اسعدها ،و بعدها عاودت نكتها من كسها مرة أخرى و انا غير مصدق انها أختي .لذة المحارم جميلة لكنها صعبة الحقيقة تقال .بعد تلك الليلة لما كان والداي في الحج كنت كل ليلة أنيكها لم اضيع ليلة واحدة و هي كل ليلة ترتعش مرة او مرتين و كانت تمص زبي كثيرا و تقول لي زبك حلو كأن فيه سكر و انا الحس كسها كثيرا و تعودت عليه و على جمال شكله المغري الوردي .قضينا شهرا كله نيك كأننا عريسين جديدين و عاد والداي من الحج و عملنا وليمة دامت اسبوع ذبحنا فيها الماشية لكني لم استطسع نيك أختي في ذلك الأسبوع و شعرت بفقدها و في أحد الأيام ذهب ابي و أمي لزيارة أحد الأقارب رجع من الجح لان أبي ذهب مع الدفعة الأولى و قريبنا مع أخر دفعة ،و بقيت مع أختي في البيت و بمجرد ان شعرت بوصولهم لما اتصلت بهم بالهاتف ،ذهبت مسرعا الى غرفة أختي و دخلت بدون استئذان و هي ترتدي ملابسها فارتميت عليها و بدأت أقبلها و أقبل جبينها و يديها و هي تضحك و تقول ما بك ؟ قلت لها فقدتك كثيرا حبيبتي . ضحكت و قالت لي انا حبيبتك ؟ قلت لها نعم انت حبيبتي و أغلى شيء في حياتي . انا أعشقك للعظم لكني كنت أخفي عشقي من زمان . قالت لي يخرب بيتك كنت فاكراك تنيك في فقط طلعت عشقان كمان . نزعت عنها ملابسها كما كنا نفعل و مارسنا الجنس حتى شبعنا و هي نزلت ميتها مررتين حتى بللت الشراشف ،و احنا نايمين جنب بعض قالت لي و هي شوي قلقانة راني خايفة كثير أخي . قلت لها ليه تخافي انا هنا . قالت لي الصراحة هذه المرة تأخرت عادتي الشهرية 4 ايام .كأن أحدا ضربني بمطرقة على رأسي و توقف الزمن .الذي كنت أخاف منه وقع .قلت لها تأكدي ممكن يكون زوجك ؟ قالت لي من يوم بديت تنيكني زوجي ما لمسني ولا مرة و حسبت الايام طلعت أكثر من شهر و انا انيكها حتى تذكرت اننا في البداية مارسنا الجنس من فوق 3 أيام و كانت تمصلي فقط و تقولي راها في العادة .أسقط في يدي ،و بدأت أقلب الامر في رأسي لو حملت راح تكون مصيبة كبيرة و بدأت أفكر و قررت أن أجد حلا قبل أن يفوت الأوان و يقتلني ابي لانه يضن ان زوجها هو من أحبلها او تفضحني أختى و اهرب من المدينة نهائيا لكن هذا الاحتمال الثاني بعيد جدا .ثم في الليل قررالشيطان مكاني الوسواس الخناس يفكر جيدا لكن ليهلكني فقط .المهم في الصباح كان يوم جمعة جلست معها و قلت لها اسمعي أختي عندي خطة تنجيني و تنجيك لكن السر بين إثنيني إذا تجاوزهما انتشر .لا تفضحيني و تفضحي روك أختي يرم والديك طبقي كل شيء بالحرف و ما يكون غير الخير .قال لي اكيد انت فقط علمني كيف و انا علي الباقي . قلت لها أولا لازم زوجك ينيكك و لو 2 او 3 مرات .قالت لي هذه سهلة خليها علي .و صبرنا حتى جاء زوجها لزيارة ولده فأمكنته من نفسها لاني غطيت عليها و اشغلت والدي بأمور أخرى لان أبي عنده مزرعة ،في المساء سألتها كم ناكك من مرة قالت لي بيدها و هي تبتسم 2 . ضحكت و قلت لها من شهرين ما ناكك و ما يقدر غير على 2 شفتي خوك كي فحل .المهم قلت لها الاسبوع القادم عندنا عملية تلقيح للماشية في المزرعة لازم تواعدي زوجك يجي في ذلك اليوم ،لان أمي كانت تذهب معنا للمزرعة لاننا نتغذى هناك و نغذي العمال ،هذا فقط لمن اراد ان بعرف أمي وين كانت لما أختي ناكها زوجها ؟عاد ناكها مرة كما خططنا و انا لم اتوقف عن نيكها ابدا كل ما تأتي فرصة أنيك أختي و نستمتع حتى انها اشتكت لي من قلة خبرة زوجها .بعد مضي حواي 21 يوم قلت لها لازم تهاتفي زوجك و تقولي له ان العادة الشهرية انقطعت عنك و عليه ان يتصرف و الا حصلت فضيحة و ربما ابي يقتلني أو يطلقنا من بعض .فعلت مثل ما قلت لها و انا قابلت زوجها و عاتبته كثيرا و تظاهرت أني مع أختي لكن لازم من ستر الفضيحة . قال لي كيف يرحم بوك خبرني راح انفضح ؟قلت له لازم أولا ان تستأجر بيتا و تسكن فيه بأفصى سرعة قبل ان يظهر الحمل على أختي . فعلا استأجر بيتا و أخبر ابي و كنت قد أعلمت أختي ان تتحمس للأمر و فعلت ما قلت و ابي وافق على ذهابها الى بيتهما الجديد .و كنت كلما سنحت لي الفرصة ازور أختي هههههه نستمتع ببعضنا و لو شوي لكني لم اكن انيكها في السرير خفت سرنا ينفضح .ظهر على أختي الحمل و فرح زوجها و انا كلي حسرة على ما فعلت بها .كل شيء عاد علي بالندم ماعدا النيك الذي ما تركته ابدا .كان زوجها مرات لما أزورهم يتركني عندها و يذهب عند أصدقائه لنرتاح مع بعض .المسكين مأمن في .كنت أحسب لاختي من يوم انقطاع العادة الشهرية فوجدت انا مولودها سيكون في الشهر السابع من علاقتها مع زوجها و قلبت الأمر و سألت فعرفت أن كثيرا من النساء يلدن في الشهر السابع ففرحت و ارتحت .لعلمكم كنا أول الامر نريد الإجهاض لكن لم نستطع لانه صعب و انا خفت على أختي و كذلك خفت تمسكنا الشرطة لانها عملية ممنوعة يعاقب عليها القانون .سلمت أمري و قلت لأختي أمر و حدث المهم انه ابنك .و انا ما راح أفرط في إبني و لو كان من أختي و زوجك طاير من الفرحة .انجبت أختي طفلة صغيرة مثل القمر و بدون قيصرية .ههههههههههه عندما ذهبت لزيارتها همست في اذنها و قلت لها شفتي زبي حنين مو مثل زب زوجك حتى الولادة جاءت سهلة كثيرا انفجرت من الضحك و قالت لي يخرب بيتك يا مصيبة و كانت لسا ما ارتاحت كامل من الولادة .من محاسن الصدف ان البنت جاءت صغيرة الحجم مما سهل الولادة و كذلك عزز نظرية البنت السباعية ،حتى أن القابلة لما سألها زوج أختي ليش البنت ضعيفة قالت له الظاهر انها سباعية يعني بنت سبع شهور و هو قال لها نعم كيف عرفتي ؟ قالت له ظاهر من حجمها .رايت ارتياحا في وجه زوج أختي و حتى لو قيل له أنها بنت 9 اشهر كان ربما ظن أنها من اول نيكة لما راح والداي للعمرة مثل ما خبرتكم .بقيت انيك أختي كل مرة لكن مع حبوب منع الحمل لاني لا استطيع ان اقذف خارج كسها الحقيقة كسها لا يشبع منه فكيف اقدر ان أقذف خارجه ، لكنها بعد ما حدث خافت ان تنجب مني مرة ثانية .الحقيقة بنت أختي يعني بنتي كبرت و هي الآن عمرها سنة ،و مرات كنت أمزح مع أختي لأخفف عنها و اسليها لنها معشوقتي فاقول لها جيد أن بنتك ليس لها لا عم ولا خال لكانت مصيبة عمها هو خالها و ننفجر بالضحك معا .و الشيء الوحيد الذي يخوفني ليس اني انيك أختي فهذا امر عادي و مفروغ منه لانه راح يجي اليوم الذي نتوقف فيه عن فعله ممكن .لكن ما يخيفني و يقض مضجعي هو لو حدث أمر ما و تحدثت أختي و أفرغت كل ما جعبتها ممكن يحدث كل شيء .اصبحت حياتي معلقة على كلمة منها مع انها مستحيل ان تتكلم لكن من يدري هذه دنيا و فيها حياة و موت و مين يدري …المهم بنتي امام عيني و ما راح تعرف ابوها الحقيقي أبدا لكني انتشي لما انظر اليها حتى أختي تضحك كثيرا لما تراني انظر إليها بحب و حنان . أريد نصائح و حلول لا أريد تقييم القصة أرجوكم هذا إميلي لمن اراد التخفيف عني رجل او امرأة لانها ممكن تقع لأي واحد و شكرا على كل شيء و دمتم و السلام

...
www.moviesneek.com

سكس اجنبي امهات سمراء ساخنة ابنها ينيكها بقوة xnxn – افلام سكس 5

قصص محارم ساخنة عشق المحارم

Автор: sexynewhd sexynewhd 02.09.2020

انا من محافظات الدلتا عندي 25 سنه حاليا
ولكن عند بدايه احداث القصه كان عندي 21 سنه
ابطال القصه كتير ولكن هاتنعرف عليهم
وحده وحده ومنحولش اننا نسبق الاحداث

مش هاقول اني شب مفتول العضلات لا
انا شاب طولي 186 سم ووزني 72 كيلو
بدايه القصه لما عمي اتجوز من حوالي عشر سنوات كنت لسه في بدايه مرحله البلوغ اول ما اتجوز. كان ساكن في شقه بالايجار عشان شقته ماكنتش لسه جاهزه وهوا كان مستعجل قعد حوالي سنه في الشقه دي خلال السنه كنت بروح ليه زيارات وكنت سعات بتأخر وببات عنده نظرات مراته وحركاتها مكنتش عجابني مع اني كنت لسه صغير حوالي 16 سنه بس كانت عِنـ.̷̷̸̷̐ـديّ خلفيه كويس عن الجنس م̷ـــِْن القعده مع صحابي وقعده الفيس بوك والنت لاني كنت مدمن نت وكنت بقعد مع ناس اكبر مِڼـّي لما تيجي تتكلم عن اي حاجه فيها جنس كنت بركز اوي معاهم عشان ميفتنيش كلمه واحده كنت بروح السيبر اقعد علي النت هناك واي حاجه بتتكلم عن الجنس كنت بتابعها جدا

مقاطع سكسة - سكسة بلاكد - سكس مصري نار - سكس اغتصاب - مشاهدة سكس  xmxx - سكس امريكي مع حيوانات - سكس عربي دبل xnnxx - بورنو حيوانات - صور سكس بورنو - سسكسxnxxx - مراهق ينيك امة -

لغايه مافي يوم لقيت واحد صاحبي قالي ان فِيَھ منتدي بيتكلم عن الجنس بالتفاصيل الي اانت عاوزها دخلت علي المنتدي اول حاجه شدت انتباهي قسم المحارم قعدت اقرا عن الحاجات الي فِيَھ. الوقت عدي بسرعه قولت كده مش نافع جبت لاب توب ووصلت نت في البيت وقعدت اقرا عن كل حاجه خاصه بجنس المحارم

نيك زوجة سمينة - نيك السكرتيرة - حصان ينيك كس - سكس زنوج - صور سكس نيك

معلش طولت عليكم في المقدمه
نرجع تاني لما كنت عند عمي في شقته كانت مراته اولا اوصفلكم جسمها هيا اكبر مني بسبع سنوات طولعا حوالي 165 سم ووزنها حوالي 60 كليو عودها جبار تحسها كده نتايه جامده هيا قمحاويه شويه بس معها صدق الي قال السمار نص الجمال بزازها قد الرمانه وطيزها متناسقه مع جسمها مع شويه بروز خفيف للخلف عود جاحد
لقيتها بتعمل حركات انا كنت فاهم مقصدها وكنت بقول في سري
انت اتجوزت واحده شرموطه ياعمي وانت اصلا غلبان وطيب
عمي دا اصغر واحد في اعمامي وهوا اكبر مني بعشر سنين
كنت بقوله في سري يابختك بيها وبصراحه انا كنت اول ما اروح هناك بتاعي يقف اتوماتيك علي طول عليها
عدت سنه وعمي نقل في شقته الي في بيت العيله وكانت شقته دي جنمب شقتنا كنا احنا الاتنين في دور واحد اول ما نقلو كنت مقيم عندهم عشان اتمتع بيها لاننا كان في الصيف وكانت هيا حامل وبتلبس هدوم واسعه وخفيفه كنت شايف كل حاجه اكنها قدامي بزازها وهيا بتوطي وطيزها وكانت بتركز معايا وانا ببص عليها وتقولي انت مش ساهل خالص

روحت كليتي وكانت في القاهره وكان لازم اسكن هناك وكنت بنزل اجازه يوم الخميس بليل واسافر السبت الصبح
كان مفيش وقت اني اقعد معاها زي الاول وفي الصيف كنت بطلع الساحل الشمالي مع صاحبي نشتغل هناك كنت باخد شهور الاجازه كلها هناك وبرجع علي الكليه عدي ثلاث سنوات علي الوضع دا وهيا مطلعتش من دماغي لحظه بعد ثلات سنوات قررت اني مش هاسافر الساحل تاني واقعد في البيت ومنها اشوف الي مجننه حالي وخصوصا في الصيف عشان الجو بيبقي حر عندنا ومفيش واحد بيكون طايق هدومه خلصت امتحانات ورجعت البيت قعدت اسبوع نايم كانت خلفت ولد كان يعتبر عايش عندنا عنده 3 سنين كان بيجي يصحيني من النوم كنت ببقي متضايق اوي بس كنت بستحمله عشان خاطر امه

اول ماطلعت من شقتنا بعد اسبوع نوم واكل طلعت من شقتنا دخلت شقتها وابنها كده كده مقيم عندنا وعمي كان فاتح سوبر ماركت كان بيطلع الصبح بيرجع علي 12 بليل
قعدت عندها عملتلي شاي وقالتلي احكيلي عن الكليه بتاعتك وعن البنات الي فيها كنت بقعد احكي حاجات من وحي الخيال بس بكون قاصد اني اجذبها ليا بالطريقه لاني قولت عنف مش نافع
دي عاوزه السياسه وانك تطبخها علي نار هاديه

المهم سرحت شويه كده وسكت بصيت لقتها بتقولي والساحل انا بسمع ان بيحصل فيه مصايب

انا سمعت كلمه الساحل من هنا
وفضلت اقول حاجات كانت بتحصل قدام عيني وحاجات كنت انا بزودها من عندي وكل دا وانا مركز مع تعبير وشها وان قدعدتها مش علي بعضها وكل ما احسن انها ممحونه ادوس علي الكلام الي بيهيج وبحس انها بتضعف منه
لحد ما هيا قامت من مكانها وقالتلي ثواني ودخلت جوه الشقه انا قمت بصيت عليها لقتيها دخلت الحمام قمت راجع قاعد مكاني وقلت الخطه كده ماشيه تمام عشر دقايق لقتها جايه ومعاها كوبايه عصير وشكولاته
شربت العصير واكلت الشكولاته

وجات في دماغي فكره اني عاوز ادخل اشوف هيا عملت ايه في الحمام قمت من مكاني وانا كنت متعود اني ادخل الحمام عندهم عادي قولتلها انا رايح شقتنا وجاي قالتلي ليه قولتها هادخل الحمام قالتلي ما الحمام اهو دخلت الحمام بتعاها وقفلت الباب ودورت علي اي حاجه تكون من لبسها وفعلا لقيت الكلوت بتاعها متغرق مايه شميت ريحته لقيتها وحسست عليه لقيت مايه شهوتها قولت كده تمام خالص

طلعت قعدت معاها تاني وقعدت اتكلم تاني عن الساحل وكل شويه اخلي كلامي علي المفتوح
شويه وقالتي معلش خمسه وجايه
ببص عليها لقيتها دخلت الحمام تاني
شويه وطلعت لقيتها جايه بتقولي انا قولت عليك مصيبه من ساعت ما شوفتك
قولتلها انتي لسه شوفتي حاجه
قولت في نفسي انا هاعمل حاجه وزي ماتيجي تيجي

قولتها انا معلش انا عاوز ادخل الحمام
قالتلي الحمام عندك اهو
دخلت الحمام لقيت الكلوت التاني مبلول هوا كمان جيت ضارب عليه عشره ونزلت لبن كتير لاني اصلا مش متعود اني اعمل كده اصلا

وجيت طالع قولت انا لازم اهيجها عشان تدخل الحمام تاني فضلت اتكلم بقا عن الجنس بصفه عامه والعلاقات وشويه شويه دخلت في الاوضاع وهيا انا حاسس انها خلاص هاتموت مني قامت جري دخلت الحمام شويه وطلعت قمت قايلها انا ماشي بئا عشان اروح انام ومشيت علي طول ما ادتهاش فرصه انها ترد
نكمل في الجزء التاني
تحياتي اليكم
وولفرين

...
www.moviesneek.com

مقاطع سكسة xlxx ينيك مرات اخوة نيك عربي عائلي – افلام سكس 5