سكس

سكس نيك امهات حيحانة قصص محارم بالصور

Автор: sexynewhd sexynewhd 08.10.2020

صباح الخير أو مساء الخير على حسب الوقت إللى انت بتقرأ فيه القصه.
بدون مط المقدمات خلينى اقولك طلباتى منك، ماتتعاملش معايا انى الاديب العميق لأنك أنت اللى هتتعب جدا وهترهق نفسك على الفاضى فى التنظير عن أسلوب كتابتى اللى بطمنك أنها زى قصصى اللى فاتت وكل اللى جى فيها مكتوب بالعاميه المصرية وبقولك انا حكاى قاعد على المصطبه لامم عليها إللى حابب يسمع وبس فلو بتحب قاعدة المصطبه تعالى انضم لينا احنا كتير اوى ووجودك وسطنا ماتقلقش هنحس بيه وهيسعدنا جدا ، اما حبايبى اللى قاعشدين معايا من اول قصه نزلتها فا انتو الحقيقة أصحاب المصطبه الحقيقيين بس اوعو تنسو بلاش تخلطو بين شخصيتى وشخصية بطل القصه انهارده.

صور زب - صور سكس - صور سكس جديدة - صور سكس ساخنة - صور سكس عربي - صور سكس عائلي - صور سكس فنانات - صور سكس متحركه - صور سكس محارم - صور سكس محجبات - صور سكسي - صور طيز - صور كساس - صور مص زب
نبدأ قصتنا.
اسمى سيف من اسكندرية عندى 24 سنة طولى حوالى 175سم ووزنى حوالى 70كجم لون بشرتى ابيض وعينيا على وشعرى اسود وطويل بحب اربيه من صغرى وسيم إلى حد ما عايش مع والدى نصر ووالدتى (كريمه 49 سنة متوسطة الطول جسمها مظبوط لا هو رفيع ولا هو مليان بزازها كبيرة وطيزها متوسطة لون بشرتها ابيض وعينيها عسلى وشعرها اسود ملامح وشها جميلة جدا رغم سنها وبتهتم جدا بنفسها لدرجة أن اللى يشوفنا مع بعض يفتكر أنها اختى الكبيرة مش امى ومتعلمة ومثقفة جدا لدرجة انى كتير كنت بسأل نفسى ليه واحدة زيها تتجوز راجل مبيفهمش حاجه فى الدنيا غير شغلة فى التجارة والأكل بس برجع اقول عادى الفلوس بتعمل اكتر من كده) المهم رغم كل اللى حكيتهولكو دا إلا انى عمرى ما فكرت ولا اتخيلت امى بأى افكار جنسيه وعمرة ما كنت أتخيل أن اللى هحكيهولكو دا ممكن يحصل أو انى فى يوم من الايام ممكن انام مع امى منبع الحنان ، اما شاب زى اى شاب فى سنى خلصت جمعتى وابتديت اشتغل وبقى يومى روتيني عبارة عن شغل الصبح وقاعدة فى البيت اللى مافيهوش حد غيرى انا وامى بسبب غياب ابويا عنه معظم اليوم بسبب شغله وأحيانا بنزل اقعد على القهوه شوية مع أصحاب وفى يوم بعد ما خلصت شغل روحت قعدت على القهوه شويه وروحت البيت بالليل سلمت على امى ودخلت اوضتى اغير وانا بغير لاقيت تليفون البيت الارضى بيرن واحنا عندنا 3 عدد تليفون فى البيت على خط واحد عشان مانضطرش أننا ننقل التليفون وانا سيبته يرن وكملت تغيير هدومى ولما لاقيت امى اتأخرت فى الرد اضطربت انى ارفع سماعة التليفون من عندى ولسه هتكلم لاقيت امى ردت على التليفون وكانت الصدفه أننا ردينا مع بعض وقفلت السكة من عندى وطلعت على الحمام عشان اتشطف ووانا خارج من الحمام سمعت امى وهى بتتكلم صاحبتها

امى:- بجد موقع عليه قصص وصور وافلام دا اكيد موقع اجنبى ، لا مش معقول عربى طب احكيلى عنه

بصراحه الكلام اثار غريزه الفضول جوايا (القصه حصرية على منتديات نسوانجى لكاتبها احمد زيدان) ودخلت جرى على اوضتى ورفعت سماعة التليفون بالراحه عشان امى ماتحسش وسمعتهم بيتكلمو

صور نيك - قصص سكس - قصص سكس مصوره - قصص نيك - افلام سكسي - افلام نيك - افلام محارم - تحميل سكسي - تحميل سكسي حيوانات - تحميل سكسي ساخن - تنزيل سكس

امى:- مش معقوله اللى انتى بتقوليه دا.
صاحبة امى:- بجد زى ما بقولك واحده صاحبتي بعتتلى الموقع ولما دخلت عليه لاقيت عليه قصص وافلام وصور بس اللى لفت نظرى هو جنس المحارم اللى عليه .
امى:- ليه يعنى مهو موجود فى كل حته.
صاحبة امى:- اه بس دا عربى وفى شباب مصورة أمهاتهم وبيتكلمو عليهم لأ وكمان فى قصص لشباب بينامو مع امهاتهم.
امى:- اه بس دا اكيد مش حقيقى.
صاحبة امى:- بصراحه انا مش عارفة انى فيهم الحقيقى من اللى مش حقيقى بس اقولك على حاجه.
امى:- قولى.
صاحبة امى:-انا داخله دلوقتى على الموقع دا هو اسمه نسوانجى ولسه كنت يقرأ قصة لواحد عليه اسمه احمد زيدان اسمها اسبوع مع امى صدقيني حسيت انى بطله القصه وتخيلتها وهيجت اوى لدرجه انى غمضت عينيا وتخيلت ان ابنى هو اللى نايم معايا مش انا اللى باللعب فى نفسى.
امى:-ههههههههههههه طب انتى واحده هايجه لواحدك دى حاجه ترجع لك إنما كمان تتخيلى ان ابنك بينيكك اهو دا مش ممكن .
صاحبة امى:- ههههههههه طب انتى كمان هايجه احنا هنكدب على بعض انا عرفاكى كويس وبعدين انتى لو قريتى القصه هتتخيلى زيى ان ابنك سيف نايم معاكى وبصراحة الواد ابنك أمور ويستحق ههههههههه .
امى:- لا انا مش زيك يا شرموطة ههههههههه .
صاحبة امى:- بصى انا هقفل دلوقتى عشان رايحة مشوار وهبعتلك لينك الموقع والقصه اقريها وهتعجبك.
امى:- ماشى بس انا مش هتخيل ابنى زيك يا شرموطه هههههههه باى.
صاحبة امى:- باى.

وقفلو مع بعض وانا قفلت بعد ما اتأكدت أنهم قفلو وقعدت على سريرى افكر فى كلام امى وصاحبتها ومصدوم لأنى اول مره اسمع امى بتقول ألفاظ زى هايجة وشرموطة وبينيكك وبمجرد ما جت فكرة أن امى ممكن تهيج وتكون عاوزه تتناك منى فى دماغى (القصه حصرية على منتديات نسوانجى لكاتبها احمد زيدان) لاقيت نفسى بهيج على الفكرة وبفتكر كل موقف فى حياتى شوفت فيه جسم امى كريمة وزبرى ابتدى يقف بس فى الاخر طردت الفكرة من دماغى وافتكرت كلام امى لصاحبتها أنها مش ممكن تهيج عليا وتتناك منى وفى الاخر قررت انى اقوم اضرب عشرة واخد دش وانام عشان شغلى الصبح ووانا فى طريقى للحمام كان لازم اعدى على اوضه امى وابويا وهناك سمعت صوت امى بتتأوه وبتزوم وبصراحه كنت متوقع انها ممكن تدخل على الموقع اللى صاحبتها قالتلها عليه بس ماكنتش متوقع انها هتدخل بالسرعة دى وجالى حالة فضول أنى اتفرج على امى وهى هايجه واتفرج هى بتعمل ايه وفتحت باب أوضاعا بالراحة خالص عشان ماتحسش بيا ولاقيت امى نائمه بقميص نومها الابيض وجسمها اللى اول مره اخد بالى من جماله على ضهرها على السرير وفاتحة اللاب توب تقريبا على موقع نسوانجى اللى صاحبتها قالتلها عليه ومغمضة عينيها وقميص نومها مرفوع لحد نص وسطها وبتلعب بأيديها الشمال فى كسها اللى اول مره اشوفه وكان وردى وشفايفه كبار وشعرتها المحلوقة وبأيديها اليمين بتفرك فى بزازها وهى بتدعك كسها بأيديها الشمال وهى نايمه على ضهرها وعماله تتأوه وتزوم وانا بصراحه هيجت أوى على منظرها دا وعلى هيجانها لكن فقدت اعصابى والدنيا ابتدت تلف بيا اول ما ركزت فى صوت اهات امى وسمعتها وهى بتلعب فى كسها وبتتأوه وبتقول اااااااااااااااه يا سيف ااااااااااااااه دخل زبرك يا حبيبى اااااااااااه نيك امك يا ابنى ااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااه ريح كس امك التعبان اااااااااااااه ابوك السبب ااااااااااااااه نيكنى يا حبيبى اااااااااااااه هنا انا فقدت القدره على كل حاجه والدنيا لفت بيا اول ما عرفت أن امى فعلا هاجت عليا ومكدبش عليكو مجرد فكرة أن امى هايجه عليا ونفسها فيا بس كانت مهيجانى ومخليانى مش قادر أتمالك (القصة حصرية على منتديات نسوانجى لكاتبها احمد زيدان) اعصابى ما بالكو لما تكون نايمه على ضهرها ادام منى وقميص نومها مرفوع لحد وسطها وبتلعب فى كسها وهى بتتخيل ان انا اللى بنيكها ومن كتر هيجانى ماحستش بنفسى غير وانا بخرج زبرى وبدعك فيه وانا بتفرج على منظر هيجان امى وهى بتدعك فى كسها ورغم انى ابتديت اهيج على امى وفى نفس الوقت عارف انها هايجه عليا ونفسها فيا الا انى ماكنش عندى الشجاعة انى ادخل عليها الاوضة وانيكها وفضلت واقف اتفرج عليها وهى نايمه على ضهرها وبتلعب بأيديها اليمين فى بزازها الملبن وبتلعب فى كسها بأيديها الشمال وعماله تزوم ووتأوه اهات تهيج الحجر لحد ما جابت شهوتها على ايديها وهنا انا خوفت تشوفنى وجريت على اوضتى قبل ما هى تفوق من اللى هى فيه وفضلت طول الليل فى اوضتى بمثل انى نايم مع انى صاحى وبفكر اعمل ايه وفى الاخر رسيت على فكرة ان طالما هى هايجه وتعبانه كده يبقى فى الاخر الموضوع لازم ينتهى بيها بين احضان راجل وطالما نفسها فيا وانا كمان عاجبنى جسمها جداً اللى رغم سنها احلى بكتير من جسم بنات شباب خلاص يلقى جحا اولى بلحم طوره يعنى انا اولى بجسم امى من الغريب على الاقل انا عمرى ما هفضحها وابتديت احط خطتى لوصولى لجسم امى لحد ما طلع عليا النهار وروحت شغلى وطول ما انا فى الشغل بفكر فى جسم امى كريمه وكل ما افتكر منظرها وهى بتلعب فى كسها اهيج وزبرى يقف وابقى نفسى اخلص واروح انيكها وبقيت احاول اشتت تفكيرى دا بالشغل لحد ما خلصت شغلى وروحت لاقيت والدى فى البيت واتغدينا مع بعض ودخلت نمت شويه عشان ماكنتش نمت من امبارح وصحيت بالليل وعرفت ان والدى نزل لما عديت على اوضه ابويا وامى وشوفت نفس منظر هيجان امى تانى وهى بتلعب فى كسها والمره دى وقفت اتفرج عليها وانا فى دماغى الخطه اللى هعملها عشان اوصل لجسمها وكنت عارف انها بتدخل الحمام (القصه حصريه على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد) تاخد دش لما بتخلص وفضلت واقف اتفرج عليها لحد ما حسيت ان امى قربت تخلص ولتانى مره اسيبها وامشى بس المره دى مدخلتش اوضتى دخلت على الحمام وسيبت باب الحمام مفتوح وقلعت كل هدومى ونزلت تحت الدش ووقفت وانا مدى وشى للباب واستنيت امى عشان انفذ خطتى واول ما امى دخلت من باب الحمام بالترينج البيتى بيتاعها روحت مغمض عينيا بسرعه كأنى معرفش انها هنا وابتديت ادعك زبرى بأيديا كأنى بضرب عشره تحت الدش واستنيت شويه وانا مغمض عينيا وبدعك فى زبرى واتخيلت ان امى بتمص فى زبرى وانا متاكد انها واقفه بتتفرج عليا وانا مديها وشى ومغمض عينيا وبدعك فى زبرى واتعمدت انى استنى شويه عشان تكون هاجت على منظر زبرى اللى واقف ادام عينيها وروحت فاتح عينيا مره واحده وعملت انى اتخضيت لما شوفتها واقفه وعملت نفسى مكسوف وحطيت ايديا الاتنين على زبرى عشان اداريه واشوفها هتعمل ايه وخطتى هتمشى زى ما انا راسمها ولا لأ

انا:- ماما؟ بجد انا اسف
ماما:-عادى يا حبيبى ولا يهمك انا عارفه انكو الشباب بتحتاجو لحاجه زى دى بس المره اللى جايه ابقى اقفل الباب عليك

ولاقيتها لسه هتلف وتسيبنى وتمشى روحت قافل الميه واتعمدت انى اطول فتره وجودى عريان ادامها

انا:- طب بعد اذنك يا ماما ممكن تجيبيلى الفوطةاللى متعلقه على الباب دى
ماما:- حاضر يا حبيبى

ومسكت الفوطه وجت تديهالى فا انا اضطريت انى اشيل ايديا من على زبرى عشان امد ايديا واخد الفوطه من ايديها واخيرا لاقيت امى بتعمل اللى اتمنيته عشان اطمن ان خطتى هتمشى صح زى ما انا راسمها

امى:- لأ تعالى هنا انا هنشفلك عشان الفوطه ما تتبلش عندك من المايه
انا مثلت انى مكسوف:- بس يا ماما
ماما:- بس ايه يا واد انت مكسوف منى ولا ايه ما اما ياما شوفتك عريان امال مين اللى كان بيغيرلك هدومك وانت صغير
انا:- بس الكلام دا كنت صغير
ماما:- وهو يعنى انت هتكبر على امك يا واد تعالى لما انشفك
(القصة حصريه على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد)
انا:- حاضر يا ماما

ومشيت لحد ما وقفت ادامها وانا حاطت ايديا الاتنين على زبرى وعامل نفسى مكسوف ومحرج جدا وروحت مديها ضهرى وابتدت امى تنشف شعرى بالفوطه وتنزل بيها على رقبتى وكتفى وبعديها ضهرى لحد ما وصلت لوسطى وطيزى وكنت حاسس انها خدت وقت طويل مش عارف دا بسبب هيجانى ولا هى فعلا خدت وقت طويل وبعد ما وصلت لطيزى بالفوطه قعدت على ركبتها على الارض ورا منى وابتدت تنزل على رجليا الشمال بالفوطه بالراحه لحد ما وصلت لكعب رجليا وبعديها طلعت تانى لحد طيزى وابتدت تنزل على رجليا اليمين هى كمان تنشفها لحد ما وصلت لكعب رجليا واخيراً امى طلبت منى الطلب اللى كنت بتمناه

امى:- لف يا حبيبى وادينى وشك

وانا اتعمدت انى الف جسمى بسرعه قبل ما هى تقوم تقف ومن حسن حظى ان مع سءعتى وانا بلف زبرى راح خابط فى وشها وشفايفها الناعمه وحسيت ان امى مازعلتش من اللى عملته

انا:- انا اسف اوى يا ماما بجد
امى:-عادى يا حبيبى ولا يهمك.

وراحت واقفه وانا حاسس انها مش قادره تقف ولا تتحرك من الهيجان اللى هى فيه بس امى ابتدت تنشف كتفى من ادام وتنزل بالفوطه لحد ما وصلت لحد بطنى وراحت على جمبى تنشفه بالفوطه ولاقيتها هتنزل على رجليا ولاحظت انها سابت زبرى وماجتش جمبه وانا كنت متاكد امها وصلت لدرجه كبيره من الهيجان تخلينى متأكد انى لو حاولت معاها مش هترفض وروحت ماسك ايديها الشمال بالفوطه وحاطتها فوق زبرى

انا:-نسيتى تنشفى الحته دى يا ماما

ولاقيت امى بتبصلى فى عينيا اللى واضح عليها هيجانى ومن غير ما تعترض او تتكلم راحت قاعده تانى على ركبتها على الارض ادام منى وابتدت تمشى بأيديها بالفوطه على زبرى اللى واقف وتنشفه وحسيت انها بتتعمد تقصر فتره تنشفها لزبرى ولسه هتشيل ايديها وتقوم وكنت انا وهى وصلنا لدرجه هيجان رهيبه وكل واحد فينا تقريبا مستنى التانى هو اللى يتحرك ويبدأ الاول عشان كده قررت انى اخد اول خطوه ولما جت تقوم روحت ماسك ايديها ( القصة حصرية على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد) الشمال

انا:-ماما ارجوكى كملى
امى:- انت بتقول ايه ماينفعش انا امك

بس اسلوب ماما الناعم فى الكلام وعدم عصبيتها والهيجان اللى واضح فى نبره صوتها خلانى اصمم انى اكمل وروحت ماسك زبرى بأيديا اليمين وانا ماسك ايديها بايديا الشمال وحطيت ايديها على زبرى وانا باصص فى عين امى وواضح الهيجان علينا احنا الاتنين

انا:- شوفتى انا تعبان ازاى؟ عشان خاطرى ريحينى
ولاقيت امى ماشلتش ايديها مت على زبرى
امى:- بس دا غلط ومينفعش يا سيف
وانا لما لاقيتها ماشلتش ايديها من على زبرى اتشجعت اكتر وابتديت احرك ايديها اللى على زبرى عشان تدعك فيه
انا:- عشان خاطرى يا ماما انا تعبان اوى
ولاقيت ماما ساكته بس مش بتحاول تقاومنى او تشيل ايديها عكس كلامها وعرفت امها عاوزه بس مكسوفه وخايفه ومتردده
انا:-عشتن خاطرى يا ماما المره دى وبس
امى:- ماشى يا سيف بس المره دى بس وهريحك بأيديا ماتطلبش حاجه تانيه
انا:- زى ما تحبى يا ماما

ولاقيت امى ابتدت تدعك زبرى بأيديها الشمال وهى قاعده على ركبتها ادام منى وعلى اد المتعه اللى انا كنت حاسسها من ايديها الناعمه بس انا كنت عاوز اكتر من كده ومش عاوز الموضوع ينتهى بأنها تضربلى عشرة بايديها وجت فرصتى اول ما لاقيتها بتغمض عينيها وهى بتدعكلى زبرى وابتديت اقرب منها بجسمى اكتر لحد ما راس زبرى لمست شفايفها لاقيتها فتحت عينيها وانا عملت نفسى مغمض عينيا ومش حاسس انا بعمل ايه من المتعه واخيراً امى عملت اللى نفسى فيه ولاقيتها بتفتح بوقها وبتاخد زبرى كله فى بوقها وبتمص فيه وااااااااااااه على دى متعه بجد متعه عدت الحدود اللى حتى كنت راسمها فى خيالى وحسيت ان امى كمان هاجت اكتر وابتدت تمشى بأيديها اليمين على زبرى وتدعك فيه وهى بتمصلى وبأيديها الشمال نزلت على بضانى تدعك فيهم وانا مش قادر من كتر المتعه وعمال ازوم وهى امى بتدخل زبرى وتخرجه فى بوقها وواضح على ملامح وشها هيجانها وانها ( القصه حصريه على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد ) هى كمان مستمتعه بمصها لزبرى بجد امى كانت محترفه فى مصها لدرجه خلتنى احسد ابويا انه متجوز واحده زى امى ومن كتر هيجانى ماحسيتش بنفسى غير وانا بمسك دماغ امى بأيديا الاتنين وبحرك وسطى وابتديت انا اللى ادخل زبرى واخرجه فى بوقها وبقيت انيكها فى بوقها جامد وانا مستمتع بدا لحد ما لاقيتها مش قادره تاخد نفسها ووشها تحمر وهنا انا قررت اخرج زبرى من بوقها عشان تاخد نفسها وقولت لو سابتنى ومشيت مش هضغط عليها اكتر من كده ولا هجبرها على حاجه وفعلاً خرجت زبرى من بوقها وامى فضلت تكح لحد ما خدت نفسها

 

سكسي جارتنا القحبة xnxx sexy

Автор: sexynewhd sexynewhd 08.10.2020

بحجة انها بتحب العشرة اوى زى ما هى قالت

امبارح " يوم الأحد "
جارتنا الموظفة دى " اسمها زكية "
بقالها 3 أيام بلكونتها مقفولة ومش بتتفتح أبداً
ومش باشوف اى حد لا هى ولا عيالها ولا جوزها

فاستغربت وقلت يا ترى ليه كدا

المهم امبارح الصبح الساعة 7 ونصف
قمت من النوم لقيت بلكونتها مفتوحة
وغسيل كتير منشور فيها

sex - sexy - xnxx- xnxn - xnxxx - xxxnx

خمنت انهم كانوا مسافرين

الصبح قالتلى " صباح الخير "
المهم وبعدين ما رديت عليها
سألتها " ياااه .. دا انا كنت قلقان عليكى اوى يا ست زكية "

فبصتلى باستغراب عشان اول مرة اكلمها بالطريقة دى
وابتسمت اوى وقالتلى " ليه ؟ "

قلتلها " مفيش .. بقالى كذا يوم مبشوفش البلكونة عندك بتتفتح أبداً
ولا باشوفك ولا بشوف اى حد من عندكم فى الشارع ..
وقعدت أقول يا ترى فيه ايه ؟ .. مشيوا من السكن دا ولا راحوا مصيف ولا ايه ؟ "

قالتلى " اه بصراحة بناتى صدعوا دماغى عشان نروح مصيف مع زمايلهم فروحنا كلنا "

قلتلها " بس مش باين على وشك اى سمار خالص زى اى حد بيرجع من المصيف "

كنا بنتكلم بصوت هادى اصلاً وضحكت هى على خفيف
وقالتلى " انا وشى غامق اصلاً .. عاوزه يغمق اكتر من كدا
دى تبقى كارثة ؟ .. وحتى لو اغمق مش هيبان فيه لانه اصلاً غامق "

قلتلها " ولا حتى وشك قشر من المياة المالحة زى ما بيحصل لبعض الناس ؟ "

راحت بصت وراها عشان تشوف حد جاى ناحية البلكونة ولا لأ
وبعدين قالتلى " لا .. وشى جلده مش قشر "

كانت لابسة جلابية بيتى خفيفة بنص كم ومفتوح صدرها

صور سكس - افلام سكس حيوانات - تحميل سكس - مقاطع سكس - سكس امهات - نيك سكس مصري - افلام سكس عربي - سكس اخوات - سكس مترجم - سكس محارم - قصص سكس - صور سكس نيك

وراحت موطية صوتها اكتر وقالت
" لكن المياة المالحة والشمس خلال كذا يوم طبعاً أثرت على جسمى "
وراحت رافعة كم الجلابية وشوفت دراها مقشر
وقالت " ورجليا كمان تحت الركب شويه سمار "
وشدت الجلابية تورينى رقبتها وصدرها لغاية قبل بزازها
سمار مع تقشير جلد

قلتلها " بس شكلك هتكونى احلى يا ست زكية بعد المصيف دا ؟ "

قالتلى " ازاى ؟ "

قلتلها " جسمك هيقشر شويه وهتبيضى خاصة من عند الرقبة والصدر "
راحت مبتسمة اوى اللبوة وميلت ناحية سور البلكونة عشان اشوف بزازها
وقالتلى " انت شايف كدا ؟ "
كنت شايف حلماتها من الجلابية
قلتلها " اه انا شايفهم هناك اهم "
راحت ضحكت وهى بتحاول تكتم ضحكتها

وقالتلى " انت بقيت شقى وواخد بالك منى اوى "
قلتلها " انتى اللى لفتى نظرى ليكى من اول مرة شفتك فيها "

ضحكت بكسوف وقالتلى " يارتنى روحت المصيف من زمان "

ابتسمتلها وقلتلها " انا سمعتك قبل كدا من شهر " فى العيد "
بتقولى انك عشرية وعشرية اوى اوى كمان
فقلت انك هتقدرى اوى الرجل اللى هتتعاملى معاه لو قدرك
عشان كدا كلمتك النهاردا "

ضحكت ورحت حاطة ايديها تحت بزازها من فوق الجلابية
وراحت حاطاهم على سور البلكونة قدامى
كنت حاسس انها هايجة وعايزة تحطهم على وشى

قلت افرجها زى ما هى بتفرجنى على بزازها
كنت لابس بنطلون بيتى على اللحم
وكان زبرى واقف ورافع البنطلون لقدام
روحت انا رجعت لورا اكتر من 5 او 6 متر
عملت نفسى وكأنى باشوف فيه حد طالع على السلم عندى فى البيت
وروحت لافف وبدأت اروح ناحيتها تانى
وكان زبرى واقف فى وشها

لقيت الولية عنيها بتلمع ومتركزة على البنطلون
وراحت مبتسمة وباصة فى عنيا

قالتلى " اف .. ع الصبح كدا "
قلتلها " كبار اوى لازم يشد لما يشوفهم "
اتمحنت اوى وهزت بزازها وراحت ماسكاهم من فوق الجلابية

المهم قلتلها " انا مش حابب حكاية الكلام من البلكونة دى
واقف قدامك على سطح البيت وانتى قدامى فى البلكونة وبينا 4 متر
وبنحاول نتكلم بصوت هادى عشان محدش يسمعنا
وممكن اى حد من عندى او من عندك او من الجيران يشوفنا او يسمعنا "

المهم قالتلى " معاك حق .. التليفون موجود اهو نتكلم فى اى وقت تحبه "

قلتلها " التليفون وبس ؟ "

ضحكت وقبل ما تنطق روحت قلتلها " ممكن نتكلم على التليفون
بس عايز اشوفك قدامى ونحكى افضل من كدا "
وانا باصص على زوبرى وبعدين بصيت على بزازها

راحت ضاحكة على خفيف
وبصت وراها تشوف اى حد من عندها جاى ناحيتها ولا لأ
وبعدين قالتلى " طب فين ؟ "

قلتلها " هاشوف واقولك "

حست ان جوزها قام من النوم ونادى عليها
وقالتله انها بتشوف الغسيل اللى فى البلكونة

خدت رقم تليفونى ورنت عليا عشان اسجل رقمها
وقفلت صدرها ..
قلتلها " سيبيهم مفتوحين دا جوزك "
قالتلى " بلا خيبة .. فرك وتفعيص وبلا فائدة "

قلتلها " انا هاهد حيلك يا زكية "
قالتلى " انا مش مرتاحة من زمان
وعيالى كبار وعندى احفاد
وقلقانة من اى حد اتعامل معاه ويعمل فضايح ومشاكل قدام اهلى وعيالى والجيران "

قلتلها " طب وانا ؟ "
قالتلى " انت من اول ما شفتك حاولت الفت نظرك عشان عارفة اهلك
وكمان اطمنت اكتر لما سكنت جنبك سنتين ثلاثة وشفتك مش بتاع مشاكل "

قلتلها " انا هاريحك يا زكية "
قالتلى " هارن عليك لما جوزى ينزل دلؤقتى والعيال نايمين "

بعدها بساعة وشويه
اتصلت عليا واتكلمنا ساعتين
وخدنا راحتنا فى الكلام بشكل كبير
لغاية ما بناتها صحيوا

محنتها كتير بكلامى
سألتنى عن اللى بيعجبنى فيها
وكلمتها عن بزازها وطيازها اللى دايماً باشوفهم قدامى وبيلفتوا نظرى
وقلتلها ان مياصتها ومحنها بيلفتوا نظرى قبل بزازها وطيازها

انبسطت اوى

زب - سسكس - سكس - سكس عربي - سكس مصري - سكسي - سكساوي - سكسي محارم - سكسي مترجم - فيديو سكس - كس - تتناك - سكس متحرك - صور بزاز

...
www.downloadsxeyhot.com

تحميل سكسي ساخن

عائلة شرموطة sex neek

Автор: sexynewhd sexynewhd 07.10.2020

انا محمد 30سنه سواق متجوز بقالى سنتين وعلاقتى حلوه مع مراتى عادى زى اى اتنين متجوزين حماتى منيره 45سنه جسمها مليان بس متقسم هيا قمحاويه شويه وبززها تتاكل اكل وطيزها مدوره حاجه كده كرفى بس على مليان واختى مراتى اميره 25سنه متحوزه من احمد شغال فى دوله فى الخليج وبنزل كل سنه اجازه شهر اميره جسمها جامده هيا رفيعه وجسمها متقسم مخروط مرسومه على ايد رسام

سكس حيوانات - مقاطع سكس - سكس عربي - سكس مصري - صور سكس - سكس
كل حاجه فى جسمها ومعاها ولدين صغيرين
انا من ايام الخطوبه من حوالى 4سنين هيا كانت بتعاملنى زى اخوها وعادى لحد بعد الخطوبه بحوالى شهرين انا كنت عندهم فى البيت ورايح حوالى الساعه عشره الصبح دخلت خطيبتى امك فين قالتلى منتا عارف انها مش هنا ومفيش حد هنا
انا طب ايه مش هنشوف حاجه بقا

سكس ايطالي - نيج عربي محارم  - مقاطع سسكس مترجمة - نيك سكس مترجم - سكس محارم مصري - سكس فنانين عرب
خطيبتى بعينك اشرب الشاى وروح شوف شغلك

المهم بدات امسك ايديها ادعب شعرها لحد ما هيا سخنت شويه وبدات ابوسها والبت ساحت معايا خالص ونايمتها على الكنبه الى كنا قاعدين عليها وبدات اقفش فى بزازها واعصرهم بايدى ولاقيت الى دخله علينا بتعملو ايه يا ولاد الكلب

سكس مترجم محارم - رقص سكس - سكس صيني - سكسي محارم عربي - افلام سكسي عربي - فيديوسكس -
خطيبتى قامت مخضوضه وانا اترعبت بصراحه ببص
لاقيتها اميره بقا كده يا خول بنامنك على البيت والبت تعمل فيها كده وقعدة تشتم شويه وانا مش عارف ارد اول مره اتحط فى موقف زى ده لحد امها ما جت وبتندها عليهم خدى منى يابت انتى وهيا
سكتنا وخوفى لتقول لامها المهم
حماتى دخلت ازيك يا محمد عامل ايه اخبارك
انا تمام زى الفل
اميره اقعد يا يلا بلا نيله على اساس انو بهزار
امها مالك يابنت الجزمه بتكلمى عريس اختك كده ليه
اميره انتى مالك هو حابب كلامى وعارف انى بهزر معاه
الروح ردت فيا لما مقلتش حاجه
المهم استعجلتهم فى كتب الكتاب وفعلا كتب الكتاب
اسف على الاطاله فى المقدمه

 

...
www.downloadsxeyhot.com

تحميل سكسي ساخن

سكس مترجم محارم

Автор: sexynewhd sexynewhd 06.10.2020

سكس مترجم محارم

https://www.downloadsxeyhot.com/videos/47/%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D9%85%D8%AA%D8%B1%D8%AC%D9%85-%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%B1%D9%85/

...
www.downloadsxeyhot.com

سكس مترجم محارم الام تشارك بنتها النيك neek mom hot

سكس زوجتي والعائلة sex

Автор: sexynewhd sexynewhd 05.10.2020

"تعال سلم على زوجتك"
هكذا قالت امي و هي تتجه نحوي، فوقفت ببطئ و السروال يبرز طيزي، عرفت ان زوجتي تنظر لطيزي المغرية في هاته اللحظة، استدرت فرأيت ملكة شامخة و من وجهها تعرف أنها فاجرة، إنها زوجتي شادية جميلة جدا، بيضاء، شعرها أسود و عليه خصلات حمراء، لابسة فيزون أبيض شفاف يصل لحد ركبها، لاصق على فخادها و سيقانها بيضاء تشع نورا لا ينقصها إلا خلخالا يزيدها إغراء، لابسة في رجلها صندل أحمر تتخلله أصابعها السكسية المصبوغة بالأسود، و الفوق لابسة بودي أسود بخيطين بس على الأكتاف و على اللحم لا يستر إلا بزازها المتوسطة الحجم و تظهر بطنها عارية و منتفخة شوي و على سرتها حلقة تلمع من بعيد، هذه هي زوجتي...
تقدمت اتجاهي و مدت يدها لتسلم علي
ماما: سلم على زوجتك حبيبي، ليش واقف كالثمتال؟
شادية: الظاهر اني ما عجبته، ههههه
رباب: بس انتي عجبتي حاجة ثانية فيه(و هي تشير بأصبعها إلى زبي)
هنا انتبهت على اختي التي نزعت جلبابها ولابسة بكشير احمر مشبك يلمع يصل لمنتصف طيزها فقط و يظهر كل شي تحتو من كس و بزاز...
ماما: مد إيدك يا خول و سلم على زوجتك
مددت يدي وسط ضحكات زوجتي و اختي
شادية: آااه إيدك ساخنة حبيبي، انت تعبان كثير
أنا

افلام نيك محارم - افلام نيك مصري - تحميل افلام سكس - تحميل سكس امهات - تحميل سكسي - تحميل سكسي ساخن - حصان ينيك بنت - سكس امريكي - سكس حيوان - سكس عائلي - سكس فنانين

: ....
رباب: ههههه اصلو يستعملها كثير في غرفتو
شادية: ههههه من اليوم اوعدك انك ما تستعملها
ماما: الأيام الجاية هي لي راح تفرجينا
شادية: تعال حبيبي نتعرف على بعض أكثر
ظلت شادية ماسكة إيدي و جذبتني وراءها فذهلت من كبر طيزها، أكبر من طيز أمي و اختي، كأنها مقسومة لنصفين و كل واحد يرج لوحده و كانت بالعة الفيزون داخلها، و مع صعودنا السلالم كانت تهتز و تتمختر و طيزها تترعد كأنها تلال تتمشى...وصلنا لغرفتي و دخلنا، سبقتني و ذهبت مباشرة فوق سريري و انا اتبعها كالعبد لها
شادية: تعال اجلس جنبي و نفرفش مع بعض
أنا: اوكي
جلست جنبها فوضعت يدها مباشرة فوق فخدي
شادية: حبيبي لا تضل غشيم، قل أي شي يجي على دماغك، انا زوجتك لا تستحي مني
أنا: اوكي
شادية: يلا اسألني اي شي تحب تعرف عني
أنا: كم عمرك؟
شادية: 25
أنا: انتي صديقة اختي؟
شادية: اه احنا نشتغل مع بعض كثير
أنا: بس اختي ما تشتغل؟
شادية: الأيام الجاية راح تتعرف على شغلنا حبيبي ههههه
تضحك بصوت عالي ولا تهتم لشي، وانا كانت حالتي صعبة شوي، وجهي محمر و تتساقط حبات عرق على وجهي
شادية: الظاهر انك تعبان حبيبي( و هي تنظر ناحية زبي)

افلام محارم - افلام نيك - افلام نيك حيوانات - افلام نيك مترجمة - افلام نيك مترجمه - سكس عرب - سكس مايا - سكس محارم اخوات - سكس مصراوي - سكسي مصري

أنا: شوي
شادية: انا اريحك زوجي، بس يضل سر بيناننا
انا: كيف؟
ذهبت بيدها مباشرة على زبي و مسكته من فوق السروال، و ما إن حطت يدها عليه حتى كبيت حليبي بلا ما اشعر...
شادية: هههههه بس هيك؟
أنا: آسف
شادية: عادي حبيبي
و انكمش زبي مباشرة و كأنه لم يكن له وجود
شادية: شو نوع النساء لي يعجبك
أنا: ....
شادية: عجبتك أنا؟
أنا: آه
شادية: ههههه راح تتزوجني؟
أنا: آه
شادية: بس لازم اختبرك حبيبي
وقفت أمامي و بدأت في إنزال سروالها مباشرة و بلا ما تهتم فيا، و باب غرفتي لازال مفتوحا على آخره...نزلت الفيزون لحد ركبها و أمرتني
شادية: كمل، و انزع من رجولي السروال
و بلا ما اتكلم نزلت على ركبتاي و يداي ترتعشان، بدأت انزل سروالها حتى وصلت لأسفل أقدامها...
شادية: ارفع لي اقدامي يلا
و بدأت اخرج اقدامها من السروال و أنا عيوني مركزة على أصابعها، اخرجت سروالها كاملا و رفعت رأسي فوجدت وجهي مقابلا لكسها الرائع، كسها كبير، منفوخ، أحمر، يلمع و ما عليه ولا شعرة، شفراتو كبار و خارجين لبرا وتظهر فتحة واسعة بينهما...
انبطحت زوجتي على سريري و فتحت رجولها
شادية: يلا تعال الحس لي كسي، اشوف لسانك حلو ولا لا

فيديو سكس - فيلم سكس - فيلم نيك - مقاطع سكس - مقاطع سكسي - مقاطع نيك - نيك عربي - نيك محارم - نيك مصر - نيك - سكس
نهضت و ذهبت مباشرة إلى كسها بلساني و كأني مسير و منوم مغناطيسيا، فأول ما حطيت لساني أحسست بطعم رهيب و بديت ألحس و أمص كأحد جائع اول مرة راح ياكل...
شادية: آاااح احسنت حبيبي...اووووف...حلووو...لسانك ساخن...يلا الحس بسرعة ونظف كسي جيدا...عضووو شوي...الحس شفراتو و نظفهم حبيبي...آااااه...يلعن كس امك...يلاااا...
و على هذه الكلمات كانت تزيد شهوتي و ازيد لحسا لكسها الطاهر، حتى حسيت انها بدأت تخرج شهوتها في فمي...
شادية: إلحس لي عسلي الممزوج يا خول...آاااه...احسنت يا شرموط...آاااح حبيبي...اشرب عسلي و لا تخلي نقطة منو...آاااه...
بقيت ألحس حتى دفعتني بيدها من رأسي
شادية: احسنت حبيبي، كيف وجدت طعم كسي
أنا وقد زال عني بعض الخجل: حلو كثير
شادية: أكيد لأنو ممزوج ههههه
أنا: كيف؟
في هاته الأثناء و احنا على هاته الوضعية تدخل علينا اختي رباب
رباب: الغدا جاهز
شادية: ههههه
أنا انكسفت امام اختي و انا على هالوضعية مع شادية،
رباب: يبدو انو أنس تغدى من كسك يا قحبة هههه
شادية: آااه تغدى بعسل و حليب مع بعض هههه
رباب: ما أنا قلت لك راح يحب طعمو ههههه
شادية وهي تلتفت لي: عجبك زوجي؟
أنا وكلي تساءلات أجبت: آه
فبدأت أختي تضحك بصوت عالي
وقفت زوجتي و نزعت عنها البودي لي كانت لابسة على اللحم فظهرت بزازها متوسطة الحجم لكن حلماتها كبيرة و واقفة كأنها زبي و هو منكمش...
سمعنا صوت امي ينادي من اسفل
ماما: يلا يا بنات
رباب: جايين ماما
وقفت و اردت الخروج معهن من غرفتي و لكن...
رباب: انت ما تنزل هيك روح اتروش و لاحقنا(و هي تغمز بعينها شادية)
شادية: اه حبيبي، خد لك دش و اتبعنا
و خرجتا أمامي، زوجتي عريانة ملط و طيزها ترج و تترعد و أختي لابسة البكشير السكسي و طيزها تظهر عريانة كاملة و تنافس زوجتي في اهتزازاتها...
دخلت حمامي مباشرة وعقلي كله تساءلات، كيف عسلها ممزوج بحليب، و ليش ما خلتني اختي انزل معهن...

يتبع

الجزء الخامس

بعد نزول أختي و زوجتي دخلت مباشرة على حمامي، أخدت دوشا سريعا و خرجت مباشرة إلى خزانة ملابسي، اردت ان ألبس شيئا جميلا ولكن خفت أن تغضب علي أمي، فلبست سروالي الأبيض المحزق على اللحم و آثار حليبي ظاهرة ناحية زبي بدأت في الإصفرار و تي شرتي المعتاد، خرجت من غرفتي و مشاعري مختلفة، فكنت بين الفرحة و الشهوة مما قضيت مع زوجتي، نزلت السلم و أنا أدندن كالعاشق، نوتات الحب و الرومانسية، وصلت إلى المجلس فلم أجد أحدا، فذهبت ناحية المطبخ و الذي تتوسطه مائدة الطعام، دخلت المطبخ فوجدت أمي و الشغالة فقط، لا وجود لأختي ولا لزوجتي...
ماما: تعال اجلس حبيبي، البنات راح يجو بعد قليل
أنا: حاضر
أردت ان اسألها عن مكان ذهابهما، لكن لم تكن لدي الشجاعة الكافية لذلك
ماما: كيف وجدت شادية؟
لم أستطع الإجابة من خجلي و الفرحة ظاهرة على وجهي، فأعادت أمي السؤال و لكن بصيغة مختلفة...
ماما: هل أعجبتك؟
أنا و بكل ما أوتيت من شجاعة: نعم
ماما: ههههه راح تعجبك أكثر بعد الزواج.
بدت علامات الاستفهام تظهر على محياي...
ماما: نهاية الأسبوع راح نروح نخطبها من أهلها.
أردت ان اتكلم و اقاطع امي وأخبرها أنها تسرع...
ماما: لازم نضرب الحديدة و هي حامية، تقدم إليها كثير من الخطاب و هي ما وافقت عليهم، يجب ان نسرع قبل أن يسبقنا أحد إليها و تهرب من بين إيدينا، إلا إذا ما عجبتك؟(و هي تنظر لي نظرة استفسار)
أنا: تعجبني!!
ماما: هههههه احسنت يا خول، ما راح تكون إلا إلك.
فرحت في خاطري و شعرت بارتياح كبير و لازلت أحس برائحة كسها كلما اتذكرها، و استفقت من أحلامي على كلام أمي...
ماما: روحي نادي على البنات يا فاطمة(الشغالة)
و تخرج الشغالة من المطبخ و بدأت ترجع إلي تساءلاتي و مخاوفي، بقينا في صمت رهيب انا و أمي وجها لوجه، لأسمع ضحكات قادمة إلينا...
رباب: الشرموطة لسة ما شبعت يا ماما هههه
ماما: امتى كنتو تشبعو انتي و هي؟
دخلت رباب علينا المطبخ و بكشيرها مفتوح عالآخر، و بزازها تهتز من مشيتها و انا اتفحصها كاملة من شعرها الأشقر المخبط إلى أقدامها الحافية و خلخالها الذي يصدر صوتا سكسيا...
رباب: روح جيب عروستك يا خول، راح ياكلوها أكل هههههه( و هي تجلس بجانبي و تضحك ضحكات عالية)
ماما: لا لسة بكير عليه، راح شوفها وين وصلت.
نهضت أمي من مكانها و أنا مصدوم من كلام أختي و لسة ما فهمت شو موضوعها مع زوجتي، إلتفت لأختي بجانبي لأجدها تنهج و كأنها كانت تركض او تعمل مجهود بدني...
رباب: زوجتك ماكينة ما تتعب.
على وجهي علامات استفهام ولكني لا أستوعب كلامها كاملا لأني كنت مركز مع بزازها أمام وجهي وأرى حلماتها منتصبة فعدت بتذكيري لزوجتي و عاد زبي لانتصابه بعد فترة استراحة...
رباب: خبرتك امك على يوم الخطوبة؟(و بدأت تقفل البكشير بإيدها، واستفقت على ذلك)
نظرت لي فوجدتني لا زلت انظر إلى ناحية صدرها...
رباب: يا خول بدك حليب منهم ههههه
أنا: هاه( وكأن أحدا لطمني على وجهي)
رباب: هههههه يوم السبت القادم جهز حالك للخطوبة
أنا: حاضر
رباب: احنا محضرين لك مفاجأة حلوة
و قبل ما اسأل على المفاجأة، سمعت باب البيت الخارجي للمنزل يفتح و يغلق و كأن أحدا ما خرج او دخل، و خطوات أحد قادم...
إنها امي و تلحقها شادية زوجتي الجميلة، اصبت بدهشة لما وجدتها لازالت عارية و على وجهها ابتسامة تنسيك كل شيء الدنيا...
شادية: حبيبي و تاج راسي.
احمر وجهي خجلا على كلماتها أمام اختي و امي
رباب: الخول ما بدو يتزوجك يا شرموطة هههه
نظرت إلى اختي نظرت احتقار و على عيوني غضب كبير...
شادية: أنا و انس متفقين و متفاهمين و راح نتزوج قريبا
ففرحت بكلام زوجتي و أزالت عن قلبي الخوف و الاحراج...
ماما: حطي لنا الغدا يا فاطمة.
جاءت زوجتي و جلست على يميني، بينما كانت اختي على يساري، نظرت لزوجتي نظرة فاحصة فوجدتها تنهج مثل ما كانت اختي، و بدأت مخاوفي تعود لي...
ماما: تعرفي يا شادية انو أنس إلو مدة ما جلس معانا على مائدة الطعام.
رباب: الظاهر انك ملكتيه يا قحبة ههههه
شادية: هههه انا ملكت قلبو و عقلو و...(حطت يدها تحت الطاولة على زبي الذي كان واقفا و راح يقطع السروال)
أنا: آااه(كبيت حليبي مرة ثانية فقط من لمسها لزبي)
و بدأت اصواتهم تعلى بالضحك، فحدث شيء لم اتوقعه...
دخل علينا أخي المطبخ و هو لابس شورت على اللحم بس و يبدو انه لم ينم حتى الآن، فانحرجت أمامه و زوجتي عارية جنبي، لم يعرنا اي انتباه و ذهب مباشرة إلى البراد أخرج قنينة ماء و أخد يشرب و عيونه تتجه إلى زوجتي و كأني لست جانبها، فنظرت إلى زوجتي و وجدتها تضحك و تغمزه بعينها و عدت بنظري إليه فبادلها الغمزة، إني في حيرة من أمري ولا أعرف ما حل بي، انحرجت كثيرا و اصبحت اتصبب عرقا، و لكني وجدت نفسي أجد لذة فيما يدور بين زوجتي و أخي...
رباب: اجلس تتغدى معانا، انت تعبت.
نزع القنينة من فمه، ولم ينظر حتى لأختي و عيناه لا زالتا تحدقان لزوجتي و على فمه ابتسامة...
منير: بدي اتغدى عسل( وهو يغمز زوجتي مرة ثانية)
رباب: بس انت لسة قبل شوي شربتو من الشهد هههه
منير: ما شربتو لوحدي و ما اجاني في حقي أكتر من بعض قطرات، بدي اشربو طول اليوم حتى اكتفي(نظراتو تفترس زوجتي)
انا جالس احملق فيهم و احاول اتمعن في كلامهم بس...
شادية: اه عندو حق، لازم يتغدى بيه لوحدو حتى يشبع
رباب: ههههه انتي لي ما تشبعي يا شرموطة.
احسست بنفسي حمارا وسطهم ولا أفهم كلمة مما يقولون...
ماما: روحي يا شادية إلبسي حاجة، احترمي زوجك(و هي تغمز زوجتي)
فرحت لكلام أمي، واحسست بطمأنينة في قلبي، ولكن غمزة عينها فيها كلام...فوقفت زوجتي بسرعة و كأنها كانت تنتظر هذا الأمر، أن تخرج من المطبخ و ذهبت مهرولة خارج المطبخ...
منير: سأذهب لأرتاح قليلا.
و خرج وراءها مسرعا هو الآخر...
رباب: زوجتك محترمة و تحبك كثير ههههه
فرحت بكلام اختي قليلا و لكني احسست ان به شيئا من السخرية، و أكملت غدائي و أنا احاول إعادة مشهد التواصل بين أخي و زوجتي و أحاول بقوة ان افهم غمزاتهم و غمزة امي، و أثناء ذلك أحسست أن سروالي بدأ يلتصق على رأس زبي إثر جفاف حليبي و بدأ يؤلمني قليلا...
أنا: آسف، يجب ان اذهب للحمام.
رباب: و تفقد معك زوجتك إذا محتاجة مساعدة ههههه
ماما: يا شرموطة! لا حبيبي روح للحمام و ارجع تكمل غداك.
أنا: حاضر.
و خرجت مباشرة من المطبخ و أنا أحاول أن لا يلتصق سروالي برأس زبي، فقررت أن أغيره حتى لا أضل أتألم، صعدت السلالم و ذهبت ناحية غرفتي، دخلت حمامي و غسلت زبي و لبست شورتي المعتاد على اللحم و عدت أدراجي لأتمم غدائي...و أنا على السلم تذكرت زوجتي و عدت لغرفتي لأجد ملابسها لا زالت ملقاة فوق سريري، فراودني خوف و إحراج و عزمت ان ابحث عليها و اعطيها ملابسها...أخدت ملابسها في يدي و بدأت ابحث عنها فذهبت لغرفة أمي و كذا غرفة اختي، والحمامات، و المجلس، لا يوجد لها أثر...عدت إلى غرفتي و إلى حمامي، لا يوجد شيء من أثرها...و بينما أنا اخرج من غرفتي لأفاجأ بيها تخرج من غرفة أخي المحادية لغرفتي عارية تماما و وجهها محمر، و شعرها منفك و مخربط، و حاطة إيدها على كسها كأنها تنظفه...فقابلتني بابتسامة و قبلتني لأول مرة من فمي...شممت رائحة عرقها المثيرة والتي خلتني كالسكران...
شادية: أردت الدخول لغرفتك لأخد ملابسي، فأخطأت الغرفة(وعلى فمها ابتسامة جميلة جدا)
فأخدت مني ملابسها و لكنها لم تلبسهم حتى...
شادية: هيا لنكمل غداءنا حبيبي.
و مسكتني من يدي و جذبتني وراءها إلى المطبخ وأنا لازلت غائبا عن وعيي إثر قبلتها على فمي، فكنت اسير وراءها كالمترنح و دخلنا المطبخ معا...
رباب: العسل لسة ما نفذ هههه
شادية: لسة عندي الكثير هههه
ماما: وين كنت يا خول؟(تنظر لي)
شادية: كان يجلب لي ملابسي، و التقينا في البهو.
رباب: ما عرف مكانك وقت العسل؟ هههه
شادية: لا ههههه
و أنا بينهم كالأحمق، اتابعهم بكل حواسي حتى افهم شو مشكلتهم مع العسل...
و نحن على هذه الحال أخد موبايل أختي في الرن، فأجابت...
رباب: ألوو...ايوة...مليحة...وانت...ما تعبتك شادية الصبح؟...اه معانا...حلو...بجد...ثلاثة؟...اوكي.. .احنا في انتظارك...لا تتأخر علينا...و انا كمان...مووووااااه.
ماما: مين؟
رباب: خالد راح يجي يزورنا بعد شوي
شادية: قولي يزورك!
رباب: مو جاي لوحدو، جايب معاه ثلاثة
شادية: بجد؟
رباب: آه بجد يا فاجرة
شادية: ههههه
ماما: يلا يا بنات روحو جهزو حالكو.
مو فاهم شي من كلامهم و لا من أفعالهم...إلي فهمتو انو خالد جاي، مين خالد و مين لي جاي معاه؟؟

يتبع

السادس

وقفت أختي من على مائدة الطعام و هي تتراقص فرحا فانفتح بكشيرها و انا مركزا على بزازها الكبيرة التي تهتز من رقصتها...
رباب: راح اتروش و جهز حالي و كمان ارضع الاولاد لبين ما يجو.
شادية: وأنا رايحة معاك نجهز حالنا مع بعض
ماما: لا يا شرموطة انتي راح تمشي مع زوجك الخول و تشوفي إذا يحبك بجد ولا لا.
فانتفضت قائلا: احبهااا!!!
ضحك الكل على انتفاضتي و خرجت اختي من المطبخ...
رباب: ههههه الكل يحبها، مو بس انت.
ماما: خد زوجتك يا خول على غرفتك وخليها تاخد دوش.
أنا: حاضر(وشادية تضحك بصوت عال)
ماما: وانتي يا شرموطة، اليوم لازم تربيه على حبك(و هي تغمز زوجتي)
شادية: طبعا حماتي ههههه ابنك يحبني و يحب سعادتي، مش كدة حبيبي(و هي تنظر لي)
أنا و وجهي محمر من الخجل: اه احبك.
امسكتني زوجتي من يدي و حطتها على طيزها العريانة من ورا و تترج و تهتز على إقاعات خطواتها، نظرت ناحية امي وجدتها تضحك علي و على حالتي...صعدنا مباشرة إلى غرفتي و دخلت أمامي بطيزها الجبارة و جلست على سريري...
شادية: تعال جنبي حبيبي.
ذهبت إليها و جلست مباشرة جنبها، حطت يدها على رأسي و اخدت تمسح على رأسي...
شادية: ليش انت خجول و كتوم يا زوجي، ممكن انت بجد ما تحبني.
أنا و بكل شجاعة: احبك!! احبك!! احبك!!
شادية: اذا بجد تحبني، لازم تسمع كلامي و تطبق أوامري.
أنا: حاضر.
شادية وعلى شفتيها ابتسامة: قوم قلع شورتك يلا.
وقفت امامها و بدأت اخلع الشورت عني الذي كنت لابسه على اللحم، فكان زبي نائما ويظهر صغيرا و لم استطع ان اوقفه، فقد كان زبي صغير الحجم و لكن يوقف يصير متوسط...مدت زوجتي يدها إلى زبي تتحسسه...
شادية: شفتي انت بجد ما تحبني، حتى زبك ما قام علي.
انا: راح يقوم حبيبتي بس ممكن تعبان شوي.
و بدون ما تكلمني حطته بفمها و احسست بسخونة فمها و لزاجة لعابها، ادخلته كاملا بفمها فاختفى و اخدت تنظر لي بأعينها، فلم اعرف ماذا افعل، فذهبت بيدي إلى شعرها لعل زبي يستفيق كاملا من ملمسها، و لكني للأسف فشلت في ذلك و اخد زبي يكب حليبه داخل فمها و لو كان قليلا، احسست ان زبي لم يخرج إلا كمية قليلا من الحليب و هو لساتو نايم، اخرجت زوجتي زبي من فمها و هو منكمش و صغير جدا ولا يظهر عليه آثار الحليب حتى انه لا يقارن بحلماتها المنتصبة...
شادية: انا زعلت عليك يا خول، ما تنفع تكون زوجي(نظرات عينيها و ملامح وجهها توحي بأنها زعلانة بجد)
أنا: آسف حبيبتي، ارجوك لا تغضبي علي، انا احبك!
شادية: اسكت ولا تبقى تكذب علي.
أنا: اقسم لك اني احبك و مستعد اعمل لك اي شي حتى تتأكدي.
فنزلت على ركبتاي ساجدا و هي لسة جالسة على حافة سريري و حاطة رجل على الأخرى، فنزلت مباشرة على رجولها اقبلها و ابوسها حتى ابرهن لها اني احبها...
أنا: احبك و مستعد كون خدام رجليكي، ارجوك لا تغضبي علي، راح كون افضل زوج ليك، و اخليك تعيشي ملكة على عرشك...(و أنا اقبل اقدامها و انظر على وجهها و لسة يظهر عليها الزعل)
شادية: شو ممكن تعمل لي حتى تعوض غضبي عليك؟
أنا: اي شي حبيبتي...بس لا تتخلي عني.
شادية: اي شي؟
أنا: آه...راح اعطيك بطاقتي البنكية و خدي كل ما لدي من مال...بس تقتنعي بحبي لكي...
شادية: انا مو قحبة رخيصة يا خول حتى تغريني بالمال(عادت لغضبها مرة ثانية)
توقفت على تقبيل اقدامها و رجعت إلى الوراء خطوتين و كأني صرت خائفا منها.
أنا: آسف حبيبتي...انا ما اقصد هيك...انتي زوجتي الطاهرة...انا لي خول...ارجوك سامحيني..لم اقصد هيك...ارجوك شادية.
شادية: اول شي من قال لك تتوقف على تقبيل رجولي يا خول؟
و عدت بسرعة إلى رجولها و كأني صرت عبدا لأقدامها...
شادية: احسنت، ثانية انا راح آخد كل فلوسك لأنك طيحت قيمتي و اهنتني...
أنا: حاض...(فقاطعتني)
شادية: لا تتكلم يا خول إلا إذا أمرتك بذلك...(رفعت قدمها و حطت أصبعها الكبير المصبوغ بالأسود على شفايفي)...افتح فمك يا خول(فتحت فمي فأدخلت أصبعها الكبير داخل فمي)...مص لي يا شرموط.
فبدأت امص اصبعها و كأني امص زب صغير، فوجدت شهوة و متعة في المص...لكن للأسف لم تكتمل...اخرجت اصبعها من فمي و ابعدت رجلها على وجهي...
شادية: قف يا خول، انزع عنك التي شرت و استناني راح ارجع بعد شوي.
فخرجت من امامي مباشرة، فلم احرك ساكنا و بقيت واقفا، لم استطع ان استوعب تحولي هذا، و بقيت منغمسا في افكاري و شارذا في تحولات زوجتي ايضا، فاستفقت على دخول زوجتي و هي تتمختر و تتغنج في مشيتها كالعادة و حاملة في إيدها سيجارة لسة في بدايتها، عادت إلى مكانها على حافة السرير و حطت رجل على رجل و اخدت تدخن سيجارتها و تتفحصني من اسفل لأعلى...
شادية: تعال جنبي.
ذهبت إليها و كنت في حيرة من أمري هل أجلس جانبها ام اركع امام اقدامها...
شادية: اجلس جنبي حبيبي(و اخدت تضحك)
لم استطع الكلام و بدأت افكر في تحولها هذا، و كيف تقلب مزاجها بعد خروجها و رجوعها، والسيجارة؟ لم أكن اعلم انها تدخن و لا يبدو عليها ذلك، و لكن لا يهم فأنا تثيرني المرأة المدخنة و احب مشاهدة السيجارة لما تتحط على شفايفها و ما يثيرني أكثر هو خروج الدخان من فمها...استيقظت من خيالي على كلامها...
شادية: لساتك تحبني و حابب تتزوجني ولا لا؟
لم استطع الكلام و الإجابة على سؤالها فقد كنت خائفا ان اتكلم و تنهرني لأنها لم تأمرني بالكلام...
شادية: تكلم حبيبي، حابب تتزوجني ولا لا؟
أنا: كنت خايف اتكلم و تزعلي علي لأنك أمرتيني بأن لا أتكلم إلا بأمرك...(لاحظت ابتسامة صغيرة على شفتيها)...اما في موضوع الزواج فأنا بدأت احسبكي زوجتي و لن أتنازل عنكي مهما كان، لأني كنت دائما احلم واتمنى الحصول على زوجة مثلك...و..احبك.
شادية: ههههه اوكي.
لم أفهم سبب ضحكاتها على كلامي و اني بجد احبها...
شادية: قوم لشوف تحبني بجد ولا بتهزر.
وقفت فرحا و انا انظر إلى زوجتي و هي ترمي آخر نفس من سيجارتها و قد عادت إلى نشاطها و لطفها...حطت يدها على زبي الذي كان منكمشا و نائما و لم يتأثر لا بكلامها و لا بلمساتها، فأحسست انها ستغضب مني مرة ثانية...
شادية: إذا ما قومت هالصغنون راح اتأكد انك ما تحبني و لا تهتم لمشاعري و أحاسيسي(و بدأت عيونها تنكمش كأنها ستبدأ في البكاء)
فأصبت بخيبة أمل و لم استطع حتى ان اتحكم في زبي لكي يستيقظ من سباته العميق...
شادية: روح نادي لي على اختك حالا(و انبطحت على ظهرها فوق السرير)
أردت ان ألبس شورتي، فنهرتني بقوة وغضب...
شادية: نادي على اختك الشرموطة وانت هيك يا كلب، ما أمرتك تلبس شي يا خول.
خرجت بسرعة و أنا خائف من غضبها و خائف مما يمكن ان تقول لأختي، و هل ستتنازل عني و تلغي الزواج، وصلت إلى غرفة أختي، كان الباب مفتوحا و اسمع دندنات اختي قادمة من حمامها، و ما إن هممت بالدخول حتى وجدتها خارجة عارية من الحمام و جسمها مبلول، فشاهدتني واقفا...
رباب: ماذا تفعل عاريا في غرفتي، لتكون بدك سوتيانة ثانية لي ههههه
أنا: ...شادية تريدك حالا.(كيف عرفت بأمر سوتيانها)
رباب: هاتيني المنشفة من فوق سريري...لتكون زعلتها بشي يا خول هههه
تقدمت إلى سريرها، اخدت المنشفة من فوقه و مددتها ناحيتها و هي لاتزال تطالعني من تحت لفوق...
أنا و بشيء من الخجل: ممكن تكون غاضبة علي.
رباب: وراي يا خول.
تقدمت اختي امامي حافية القدمين إلا من خلخالها و هي عارية كما ولدتها امها و انا انظر على طيزها التي تتراقص و تهتز و ترج و ظهرها الممتلئ الأبيض و لكن لم يكن هذا همي، بل كنت افكر فيما سيدور من كلام بين اختي و زوجتي، وصلنا إلى غرفتي، دخلت اختي و انا الاحقها فنظرت إلى زوجتي مباشرة و لمحت ممكن انها غمزت اختي او فقط تظاهر لي ذلك، لم أكن متأكدا من عيوني، كانت جالسة على حرف سريري، ذهبت زوجتي و جلست جانبها، تقدمت نحوهما ببطئ...
شادية: خليك مكانك قرب الباب، لا تأتي إلا بأمري.
بدأت اختي بالضحك بصوت عال على موقفي و طاعتي لأوامر زوجتي...بدأت زوجتي و اختي تتسامران و تهمسان في كلامهما ولا يعلو صوتهما إلا في الضحك...
شادية: تعال يا خول.(و هي تشير بأصبعها إلى أمامها)
فتقدمت نحوها و وقفت أمامها منتظرا أوامرها...
شادية: شفتي يا رباب، اخوك ما يحبني، و أهانني و نعتني بالقحبة وحتى زبه ما يقوم علي(علامات الزعل على وجهها)
رباب: اقترب أكتر.
فاقتربت منها و انا كلي خوف و طاعة لأوامر زوجتي، و رأسي مطأطأ إلى الأرض...فحطت يدها على زبي الصغير المنكمش و كأنها تفحصه و انا كنت كالغائب عن الوعي من شهوتي و لكن زبي لا يستجيب للأسف...
رباب: ههههه زب ابني أكبر من زبك يا خول.
وأخدتا تضحكان علي، فمالت أختي على اذن زوجتي تهمس لها شيئا ما، فوجدت زوجتي تضحك و نهضت من مكانها و ذهبت خارجة عارية من الغرفة، و انا لازلت اتابع خروجها...
رباب: اسمع يا خول، شادية ما راح تتزوجك.
فأصبت بخيبة أمل و صدمة كبيرة من كلامها، و بدت على عيوني دموع ستنزل...
رباب: شادية بدها راجل بجد و يقدر يمتعها، انت ما يظهر عليك انك تقدر عليها، ما في زوجة راح تقبل بيك و انت هيك يا خول.
لم استطع الكلام و بالفعل بدأت عيوني تنزل دمعات على خدودي...
رباب: بس ممكن اساعدك و اخليك تتزوجها، بس لازم تسمع الكلام و راح يكون عندها شروط.
أنا وقد عادت لي الحياة: موافق على كل شي.
رباب: هههههه طبعا راح توافق يا خول.
في هذه الاثناء عادت زوجتي و دخلت من باب غرفتي تحمل بيدها سيجارة مشتعلة و عادت إلى مكانها قرب اختي و جلست جنبها...
رباب: الخول موافق على كل الشروط حتى قبل ما يسمعها هههه.
شادية: انت موافق يا خول.
أنا: موافق على كلشي، بس تتزوجيني و نعيش مع بعض.
أخدت زوجتي رشفة من السيجارة و مررتها لأختي و التي بدورها بدأت تنسفها أمامي...
رباب: اليوم راح يجونا ضيوف محترمين، ما بدنا تزعجنا.
أنا: حاضر.
شادية: الشرط الاول ما تقرب ناحيتنا.
أنا: حاضر.
رباب: ههههه الظاهر انك تحب زوجتك بجد.
أنا و بكل ثقة: اه احبها.
شادية: ههههه اه منك يا خول.(و ضربت زبي الصغير ضربة خفيفة بيدها)
وقفت زوجتي و مالت على اذن اختي و همست شيئا ما في اذنها، فضحكت اختي...
رباب: أمرك يا قحبة ههههه(و مالت زوجتي مرة ثانية على اختي و لكن هذه المرة قبلتها قرب فمها)
شادية: راح آخد دوش بسرعة و اخرج، تعال حممني يا زوجي ههههه.(وذهبت أمامنا ودخلت إلى الحمام)
استدرت و اردت الذهاب إلى الحمام لمساعدة زوجتي، فوقفت اختي وراي و ضربتني على طيزي، فأحسست بأن طيزي اتهزت من لطمتها رغم أنها كانت خفيفة...حطت اختي يدها على طيزي تتحسسها و اقتربت بفمها على أذني و الدخان يخرج من فمها...
رباب: الضيوف راح يجو ينيكونا انا و زوجتك يا خول، بدي شوفك على مكانك، واحذر تكسر شي مرة ثانية(و ضربتني ضربة قوية على طيزي، وصل صوتها حتى زوجتي بالحمام)
خرجت زوجتي على إثر سماعها لضربة أختي و كأنها كانت تتصنت قرب الباب و نظرت إلى اختي نظرة تدل على شيء بينهما...ذهبت اختي ناحية الباب خارجة من غرفتي و تتدلع و تراقص طيزها الكبيرة...
شادية: تعال حممني يا زوجي.
تقدمت إلى داخل الحمام و أنا ارجع بتفكيري و مخيلتي إلى كلام أختي الذي صدمني و اصابني بدهشة، و كذا ضرباتها المتكررة على طيزي، كانت في ذهني تساؤلات كثيرة، ماذا قالت زوجتي لأختي قبل ان تدخل الحمام، و كيف ان زوجتي ما إن سمعت الضربة حتى خرجت بسرعة، هل كانت على علم بتصرفات اختي او كانتا متفقتان على ذلك...و هل فعلا زوجتي شرموطة و ستتناك مع اختي كما قالت...أسئلة كثيرة خلتني في حيرة من أمري...استفقت من سهوتي على زوجتي و تفتح رشاش الماء و ينساب على جسدها أمامي...

...
www.downloadsxeyhot.com

Videos Tagged with افلام نيك محارم