قصص محارم

سكس نيك امهات حيحانة قصص محارم بالصور

Автор: sexynewhd sexynewhd 08.10.2020

صباح الخير أو مساء الخير على حسب الوقت إللى انت بتقرأ فيه القصه.
بدون مط المقدمات خلينى اقولك طلباتى منك، ماتتعاملش معايا انى الاديب العميق لأنك أنت اللى هتتعب جدا وهترهق نفسك على الفاضى فى التنظير عن أسلوب كتابتى اللى بطمنك أنها زى قصصى اللى فاتت وكل اللى جى فيها مكتوب بالعاميه المصرية وبقولك انا حكاى قاعد على المصطبه لامم عليها إللى حابب يسمع وبس فلو بتحب قاعدة المصطبه تعالى انضم لينا احنا كتير اوى ووجودك وسطنا ماتقلقش هنحس بيه وهيسعدنا جدا ، اما حبايبى اللى قاعشدين معايا من اول قصه نزلتها فا انتو الحقيقة أصحاب المصطبه الحقيقيين بس اوعو تنسو بلاش تخلطو بين شخصيتى وشخصية بطل القصه انهارده.

صور زب - صور سكس - صور سكس جديدة - صور سكس ساخنة - صور سكس عربي - صور سكس عائلي - صور سكس فنانات - صور سكس متحركه - صور سكس محارم - صور سكس محجبات - صور سكسي - صور طيز - صور كساس - صور مص زب
نبدأ قصتنا.
اسمى سيف من اسكندرية عندى 24 سنة طولى حوالى 175سم ووزنى حوالى 70كجم لون بشرتى ابيض وعينيا على وشعرى اسود وطويل بحب اربيه من صغرى وسيم إلى حد ما عايش مع والدى نصر ووالدتى (كريمه 49 سنة متوسطة الطول جسمها مظبوط لا هو رفيع ولا هو مليان بزازها كبيرة وطيزها متوسطة لون بشرتها ابيض وعينيها عسلى وشعرها اسود ملامح وشها جميلة جدا رغم سنها وبتهتم جدا بنفسها لدرجة أن اللى يشوفنا مع بعض يفتكر أنها اختى الكبيرة مش امى ومتعلمة ومثقفة جدا لدرجة انى كتير كنت بسأل نفسى ليه واحدة زيها تتجوز راجل مبيفهمش حاجه فى الدنيا غير شغلة فى التجارة والأكل بس برجع اقول عادى الفلوس بتعمل اكتر من كده) المهم رغم كل اللى حكيتهولكو دا إلا انى عمرى ما فكرت ولا اتخيلت امى بأى افكار جنسيه وعمرة ما كنت أتخيل أن اللى هحكيهولكو دا ممكن يحصل أو انى فى يوم من الايام ممكن انام مع امى منبع الحنان ، اما شاب زى اى شاب فى سنى خلصت جمعتى وابتديت اشتغل وبقى يومى روتيني عبارة عن شغل الصبح وقاعدة فى البيت اللى مافيهوش حد غيرى انا وامى بسبب غياب ابويا عنه معظم اليوم بسبب شغله وأحيانا بنزل اقعد على القهوه شوية مع أصحاب وفى يوم بعد ما خلصت شغل روحت قعدت على القهوه شويه وروحت البيت بالليل سلمت على امى ودخلت اوضتى اغير وانا بغير لاقيت تليفون البيت الارضى بيرن واحنا عندنا 3 عدد تليفون فى البيت على خط واحد عشان مانضطرش أننا ننقل التليفون وانا سيبته يرن وكملت تغيير هدومى ولما لاقيت امى اتأخرت فى الرد اضطربت انى ارفع سماعة التليفون من عندى ولسه هتكلم لاقيت امى ردت على التليفون وكانت الصدفه أننا ردينا مع بعض وقفلت السكة من عندى وطلعت على الحمام عشان اتشطف ووانا خارج من الحمام سمعت امى وهى بتتكلم صاحبتها

امى:- بجد موقع عليه قصص وصور وافلام دا اكيد موقع اجنبى ، لا مش معقول عربى طب احكيلى عنه

بصراحه الكلام اثار غريزه الفضول جوايا (القصه حصرية على منتديات نسوانجى لكاتبها احمد زيدان) ودخلت جرى على اوضتى ورفعت سماعة التليفون بالراحه عشان امى ماتحسش وسمعتهم بيتكلمو

صور نيك - قصص سكس - قصص سكس مصوره - قصص نيك - افلام سكسي - افلام نيك - افلام محارم - تحميل سكسي - تحميل سكسي حيوانات - تحميل سكسي ساخن - تنزيل سكس

امى:- مش معقوله اللى انتى بتقوليه دا.
صاحبة امى:- بجد زى ما بقولك واحده صاحبتي بعتتلى الموقع ولما دخلت عليه لاقيت عليه قصص وافلام وصور بس اللى لفت نظرى هو جنس المحارم اللى عليه .
امى:- ليه يعنى مهو موجود فى كل حته.
صاحبة امى:- اه بس دا عربى وفى شباب مصورة أمهاتهم وبيتكلمو عليهم لأ وكمان فى قصص لشباب بينامو مع امهاتهم.
امى:- اه بس دا اكيد مش حقيقى.
صاحبة امى:- بصراحه انا مش عارفة انى فيهم الحقيقى من اللى مش حقيقى بس اقولك على حاجه.
امى:- قولى.
صاحبة امى:-انا داخله دلوقتى على الموقع دا هو اسمه نسوانجى ولسه كنت يقرأ قصة لواحد عليه اسمه احمد زيدان اسمها اسبوع مع امى صدقيني حسيت انى بطله القصه وتخيلتها وهيجت اوى لدرجه انى غمضت عينيا وتخيلت ان ابنى هو اللى نايم معايا مش انا اللى باللعب فى نفسى.
امى:-ههههههههههههه طب انتى واحده هايجه لواحدك دى حاجه ترجع لك إنما كمان تتخيلى ان ابنك بينيكك اهو دا مش ممكن .
صاحبة امى:- ههههههههه طب انتى كمان هايجه احنا هنكدب على بعض انا عرفاكى كويس وبعدين انتى لو قريتى القصه هتتخيلى زيى ان ابنك سيف نايم معاكى وبصراحة الواد ابنك أمور ويستحق ههههههههه .
امى:- لا انا مش زيك يا شرموطة ههههههههه .
صاحبة امى:- بصى انا هقفل دلوقتى عشان رايحة مشوار وهبعتلك لينك الموقع والقصه اقريها وهتعجبك.
امى:- ماشى بس انا مش هتخيل ابنى زيك يا شرموطه هههههههه باى.
صاحبة امى:- باى.

وقفلو مع بعض وانا قفلت بعد ما اتأكدت أنهم قفلو وقعدت على سريرى افكر فى كلام امى وصاحبتها ومصدوم لأنى اول مره اسمع امى بتقول ألفاظ زى هايجة وشرموطة وبينيكك وبمجرد ما جت فكرة أن امى ممكن تهيج وتكون عاوزه تتناك منى فى دماغى (القصه حصرية على منتديات نسوانجى لكاتبها احمد زيدان) لاقيت نفسى بهيج على الفكرة وبفتكر كل موقف فى حياتى شوفت فيه جسم امى كريمة وزبرى ابتدى يقف بس فى الاخر طردت الفكرة من دماغى وافتكرت كلام امى لصاحبتها أنها مش ممكن تهيج عليا وتتناك منى وفى الاخر قررت انى اقوم اضرب عشرة واخد دش وانام عشان شغلى الصبح ووانا فى طريقى للحمام كان لازم اعدى على اوضه امى وابويا وهناك سمعت صوت امى بتتأوه وبتزوم وبصراحه كنت متوقع انها ممكن تدخل على الموقع اللى صاحبتها قالتلها عليه بس ماكنتش متوقع انها هتدخل بالسرعة دى وجالى حالة فضول أنى اتفرج على امى وهى هايجه واتفرج هى بتعمل ايه وفتحت باب أوضاعا بالراحة خالص عشان ماتحسش بيا ولاقيت امى نائمه بقميص نومها الابيض وجسمها اللى اول مره اخد بالى من جماله على ضهرها على السرير وفاتحة اللاب توب تقريبا على موقع نسوانجى اللى صاحبتها قالتلها عليه ومغمضة عينيها وقميص نومها مرفوع لحد نص وسطها وبتلعب بأيديها الشمال فى كسها اللى اول مره اشوفه وكان وردى وشفايفه كبار وشعرتها المحلوقة وبأيديها اليمين بتفرك فى بزازها وهى بتدعك كسها بأيديها الشمال وهى نايمه على ضهرها وعماله تتأوه وتزوم وانا بصراحه هيجت أوى على منظرها دا وعلى هيجانها لكن فقدت اعصابى والدنيا ابتدت تلف بيا اول ما ركزت فى صوت اهات امى وسمعتها وهى بتلعب فى كسها وبتتأوه وبتقول اااااااااااااااه يا سيف ااااااااااااااه دخل زبرك يا حبيبى اااااااااااه نيك امك يا ابنى ااااااااااااااه مش قادره ااااااااااااااه ريح كس امك التعبان اااااااااااااه ابوك السبب ااااااااااااااه نيكنى يا حبيبى اااااااااااااه هنا انا فقدت القدره على كل حاجه والدنيا لفت بيا اول ما عرفت أن امى فعلا هاجت عليا ومكدبش عليكو مجرد فكرة أن امى هايجه عليا ونفسها فيا بس كانت مهيجانى ومخليانى مش قادر أتمالك (القصة حصرية على منتديات نسوانجى لكاتبها احمد زيدان) اعصابى ما بالكو لما تكون نايمه على ضهرها ادام منى وقميص نومها مرفوع لحد وسطها وبتلعب فى كسها وهى بتتخيل ان انا اللى بنيكها ومن كتر هيجانى ماحستش بنفسى غير وانا بخرج زبرى وبدعك فيه وانا بتفرج على منظر هيجان امى وهى بتدعك فى كسها ورغم انى ابتديت اهيج على امى وفى نفس الوقت عارف انها هايجه عليا ونفسها فيا الا انى ماكنش عندى الشجاعة انى ادخل عليها الاوضة وانيكها وفضلت واقف اتفرج عليها وهى نايمه على ضهرها وبتلعب بأيديها اليمين فى بزازها الملبن وبتلعب فى كسها بأيديها الشمال وعماله تزوم ووتأوه اهات تهيج الحجر لحد ما جابت شهوتها على ايديها وهنا انا خوفت تشوفنى وجريت على اوضتى قبل ما هى تفوق من اللى هى فيه وفضلت طول الليل فى اوضتى بمثل انى نايم مع انى صاحى وبفكر اعمل ايه وفى الاخر رسيت على فكرة ان طالما هى هايجه وتعبانه كده يبقى فى الاخر الموضوع لازم ينتهى بيها بين احضان راجل وطالما نفسها فيا وانا كمان عاجبنى جسمها جداً اللى رغم سنها احلى بكتير من جسم بنات شباب خلاص يلقى جحا اولى بلحم طوره يعنى انا اولى بجسم امى من الغريب على الاقل انا عمرى ما هفضحها وابتديت احط خطتى لوصولى لجسم امى لحد ما طلع عليا النهار وروحت شغلى وطول ما انا فى الشغل بفكر فى جسم امى كريمه وكل ما افتكر منظرها وهى بتلعب فى كسها اهيج وزبرى يقف وابقى نفسى اخلص واروح انيكها وبقيت احاول اشتت تفكيرى دا بالشغل لحد ما خلصت شغلى وروحت لاقيت والدى فى البيت واتغدينا مع بعض ودخلت نمت شويه عشان ماكنتش نمت من امبارح وصحيت بالليل وعرفت ان والدى نزل لما عديت على اوضه ابويا وامى وشوفت نفس منظر هيجان امى تانى وهى بتلعب فى كسها والمره دى وقفت اتفرج عليها وانا فى دماغى الخطه اللى هعملها عشان اوصل لجسمها وكنت عارف انها بتدخل الحمام (القصه حصريه على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد) تاخد دش لما بتخلص وفضلت واقف اتفرج عليها لحد ما حسيت ان امى قربت تخلص ولتانى مره اسيبها وامشى بس المره دى مدخلتش اوضتى دخلت على الحمام وسيبت باب الحمام مفتوح وقلعت كل هدومى ونزلت تحت الدش ووقفت وانا مدى وشى للباب واستنيت امى عشان انفذ خطتى واول ما امى دخلت من باب الحمام بالترينج البيتى بيتاعها روحت مغمض عينيا بسرعه كأنى معرفش انها هنا وابتديت ادعك زبرى بأيديا كأنى بضرب عشره تحت الدش واستنيت شويه وانا مغمض عينيا وبدعك فى زبرى واتخيلت ان امى بتمص فى زبرى وانا متاكد انها واقفه بتتفرج عليا وانا مديها وشى ومغمض عينيا وبدعك فى زبرى واتعمدت انى استنى شويه عشان تكون هاجت على منظر زبرى اللى واقف ادام عينيها وروحت فاتح عينيا مره واحده وعملت انى اتخضيت لما شوفتها واقفه وعملت نفسى مكسوف وحطيت ايديا الاتنين على زبرى عشان اداريه واشوفها هتعمل ايه وخطتى هتمشى زى ما انا راسمها ولا لأ

انا:- ماما؟ بجد انا اسف
ماما:-عادى يا حبيبى ولا يهمك انا عارفه انكو الشباب بتحتاجو لحاجه زى دى بس المره اللى جايه ابقى اقفل الباب عليك

ولاقيتها لسه هتلف وتسيبنى وتمشى روحت قافل الميه واتعمدت انى اطول فتره وجودى عريان ادامها

انا:- طب بعد اذنك يا ماما ممكن تجيبيلى الفوطةاللى متعلقه على الباب دى
ماما:- حاضر يا حبيبى

ومسكت الفوطه وجت تديهالى فا انا اضطريت انى اشيل ايديا من على زبرى عشان امد ايديا واخد الفوطه من ايديها واخيرا لاقيت امى بتعمل اللى اتمنيته عشان اطمن ان خطتى هتمشى صح زى ما انا راسمها

امى:- لأ تعالى هنا انا هنشفلك عشان الفوطه ما تتبلش عندك من المايه
انا مثلت انى مكسوف:- بس يا ماما
ماما:- بس ايه يا واد انت مكسوف منى ولا ايه ما اما ياما شوفتك عريان امال مين اللى كان بيغيرلك هدومك وانت صغير
انا:- بس الكلام دا كنت صغير
ماما:- وهو يعنى انت هتكبر على امك يا واد تعالى لما انشفك
(القصة حصريه على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد)
انا:- حاضر يا ماما

ومشيت لحد ما وقفت ادامها وانا حاطت ايديا الاتنين على زبرى وعامل نفسى مكسوف ومحرج جدا وروحت مديها ضهرى وابتدت امى تنشف شعرى بالفوطه وتنزل بيها على رقبتى وكتفى وبعديها ضهرى لحد ما وصلت لوسطى وطيزى وكنت حاسس انها خدت وقت طويل مش عارف دا بسبب هيجانى ولا هى فعلا خدت وقت طويل وبعد ما وصلت لطيزى بالفوطه قعدت على ركبتها على الارض ورا منى وابتدت تنزل على رجليا الشمال بالفوطه بالراحه لحد ما وصلت لكعب رجليا وبعديها طلعت تانى لحد طيزى وابتدت تنزل على رجليا اليمين هى كمان تنشفها لحد ما وصلت لكعب رجليا واخيراً امى طلبت منى الطلب اللى كنت بتمناه

امى:- لف يا حبيبى وادينى وشك

وانا اتعمدت انى الف جسمى بسرعه قبل ما هى تقوم تقف ومن حسن حظى ان مع سءعتى وانا بلف زبرى راح خابط فى وشها وشفايفها الناعمه وحسيت ان امى مازعلتش من اللى عملته

انا:- انا اسف اوى يا ماما بجد
امى:-عادى يا حبيبى ولا يهمك.

وراحت واقفه وانا حاسس انها مش قادره تقف ولا تتحرك من الهيجان اللى هى فيه بس امى ابتدت تنشف كتفى من ادام وتنزل بالفوطه لحد ما وصلت لحد بطنى وراحت على جمبى تنشفه بالفوطه ولاقيتها هتنزل على رجليا ولاحظت انها سابت زبرى وماجتش جمبه وانا كنت متاكد امها وصلت لدرجه كبيره من الهيجان تخلينى متأكد انى لو حاولت معاها مش هترفض وروحت ماسك ايديها الشمال بالفوطه وحاطتها فوق زبرى

انا:-نسيتى تنشفى الحته دى يا ماما

ولاقيت امى بتبصلى فى عينيا اللى واضح عليها هيجانى ومن غير ما تعترض او تتكلم راحت قاعده تانى على ركبتها على الارض ادام منى وابتدت تمشى بأيديها بالفوطه على زبرى اللى واقف وتنشفه وحسيت انها بتتعمد تقصر فتره تنشفها لزبرى ولسه هتشيل ايديها وتقوم وكنت انا وهى وصلنا لدرجه هيجان رهيبه وكل واحد فينا تقريبا مستنى التانى هو اللى يتحرك ويبدأ الاول عشان كده قررت انى اخد اول خطوه ولما جت تقوم روحت ماسك ايديها ( القصة حصرية على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد) الشمال

انا:-ماما ارجوكى كملى
امى:- انت بتقول ايه ماينفعش انا امك

بس اسلوب ماما الناعم فى الكلام وعدم عصبيتها والهيجان اللى واضح فى نبره صوتها خلانى اصمم انى اكمل وروحت ماسك زبرى بأيديا اليمين وانا ماسك ايديها بايديا الشمال وحطيت ايديها على زبرى وانا باصص فى عين امى وواضح الهيجان علينا احنا الاتنين

انا:- شوفتى انا تعبان ازاى؟ عشان خاطرى ريحينى
ولاقيت امى ماشلتش ايديها مت على زبرى
امى:- بس دا غلط ومينفعش يا سيف
وانا لما لاقيتها ماشلتش ايديها من على زبرى اتشجعت اكتر وابتديت احرك ايديها اللى على زبرى عشان تدعك فيه
انا:- عشان خاطرى يا ماما انا تعبان اوى
ولاقيت ماما ساكته بس مش بتحاول تقاومنى او تشيل ايديها عكس كلامها وعرفت امها عاوزه بس مكسوفه وخايفه ومتردده
انا:-عشتن خاطرى يا ماما المره دى وبس
امى:- ماشى يا سيف بس المره دى بس وهريحك بأيديا ماتطلبش حاجه تانيه
انا:- زى ما تحبى يا ماما

ولاقيت امى ابتدت تدعك زبرى بأيديها الشمال وهى قاعده على ركبتها ادام منى وعلى اد المتعه اللى انا كنت حاسسها من ايديها الناعمه بس انا كنت عاوز اكتر من كده ومش عاوز الموضوع ينتهى بأنها تضربلى عشرة بايديها وجت فرصتى اول ما لاقيتها بتغمض عينيها وهى بتدعكلى زبرى وابتديت اقرب منها بجسمى اكتر لحد ما راس زبرى لمست شفايفها لاقيتها فتحت عينيها وانا عملت نفسى مغمض عينيا ومش حاسس انا بعمل ايه من المتعه واخيراً امى عملت اللى نفسى فيه ولاقيتها بتفتح بوقها وبتاخد زبرى كله فى بوقها وبتمص فيه وااااااااااااه على دى متعه بجد متعه عدت الحدود اللى حتى كنت راسمها فى خيالى وحسيت ان امى كمان هاجت اكتر وابتدت تمشى بأيديها اليمين على زبرى وتدعك فيه وهى بتمصلى وبأيديها الشمال نزلت على بضانى تدعك فيهم وانا مش قادر من كتر المتعه وعمال ازوم وهى امى بتدخل زبرى وتخرجه فى بوقها وواضح على ملامح وشها هيجانها وانها ( القصه حصريه على منتديات نسوانجى لكاتبها احــــــ زيدان ــــــمد ) هى كمان مستمتعه بمصها لزبرى بجد امى كانت محترفه فى مصها لدرجه خلتنى احسد ابويا انه متجوز واحده زى امى ومن كتر هيجانى ماحسيتش بنفسى غير وانا بمسك دماغ امى بأيديا الاتنين وبحرك وسطى وابتديت انا اللى ادخل زبرى واخرجه فى بوقها وبقيت انيكها فى بوقها جامد وانا مستمتع بدا لحد ما لاقيتها مش قادره تاخد نفسها ووشها تحمر وهنا انا قررت اخرج زبرى من بوقها عشان تاخد نفسها وقولت لو سابتنى ومشيت مش هضغط عليها اكتر من كده ولا هجبرها على حاجه وفعلاً خرجت زبرى من بوقها وامى فضلت تكح لحد ما خدت نفسها

 

ام صديقي الفاجرة تغريني سكس محارم

Автор: sexynewhd sexynewhd 02.06.2020

طبعا كل عادة كل يوم صباح اروح بيت صديقي من شان نروح المدرسة مع بعض
وفي احد الايام وانا طرق باب بيت صديقي طبعا علي صديقي هوا كل مرة يفتح الباب بس هذ المرة غير وانا اطرق الباب تفجت امه تقول من في الباب قالت وينو علي انا ......... فتحت الباب و قالت عادو نايم وانا اول ماشفت جمال ام صديقي وهي با ملابس نوم تفاجأت ونبضات قلبي تسرع كان عليا جسم يعجز السان عن وصف جسمها بس بقولكم انها تشبة في جسمها مثل الفنانة السعودية فاطمة العسكري كان عليها صدر متوسط الحجم وعليها شفايف فراوله وخدود تفاح وشمها يهيج زب بس المفاجة كانت عندما دارت ام على تروح تصحي علي كان فوقها طيز ااااااااااااااااااااه انا اوال مره اشوف مثل هذك طيز كبير ومرفوع ومشدود ويتمايل عندما كانت تمشي في صاله اما عيني انا قام زبي على طول برغم ان عمرها كان حول 35 الكن مازل جمالها جمال بنت 15 سنة وكان الديها عيون زرقاء

سكس محارم - افلام محارم - قصص محارم - قصص سكس محارم - قصص سكس - سكس نسوانجي - xnxn - xnxxx - نيج - افلام سكس - نيك محارم - سكس اخوات - سكس امهات - سكس حيوانات - مقاطع سكس - صور سكس - سكس مصري - نيك امهات - سكسي
المهم انا حطيتها في راسي كيف انيكها وكيف اوصلها راحت ايام وجات ايام في انا بطلت ادراسة وصديقي أيضا بطل ادرسة ورحنا نشغل انا اشتغل مع واحد من الناس في محل مواد غذائية مجاور البيت صديقي كل ما امة تخرج من البيت انا كنت اشوفها واشم عطرها وروح على طول الحمام اجلخ على ما التقطات عدسات عيوني من مناظر طيز ام صديقي وهو يتمايل مثل الجيلي امامي المهم صديقي كان يزورني في المحل وانا انت اقول وينك يا رجال ماحد ذي شوفك قالا نه شغال من اجل ختصر عليكم الموضوع اخذت رقم امه من عنده قالت هات لي رقمك قال جواله خارب بس بعطيك رقم امي الاواحتاجتني دق عليها وهي بتكلمني المهم كل يوم وانا كنت اسال عليه الين تعرفة على امه كل يوم كنت ادخل معها في الكلام شوفي. ياام علي تصدقي اني ما عرفتك قالت لا مش معقول ليش قالت انتي صغيرة جدا قالت انت اشخص الوحيد لي يقول عليا صغير قالت و**** انك صغير وجميلة جدا قالت لاوعادك شفتني زمان كيف كنت قالت ياريت قالت ليش قالت كنت خطفتك وهربك مكان بعيد واتمتع بك طبعا انا كنت اشوف ردت فعلها طبعا هي ضحكت وقالت انت تجاملني قالت و**** انه صدق الامهم
مرات ايام وانا تصلها وكلمها حولي 6 شهور انا خرجت من شغل وسافرت على عدن ابحث على شغل الامهم ختصار القصة ظهر الواتس وانا وابحث بين الاقام شف رقم ام علي انضمت في لاواتس فقالت الرسالها برقم ثاني واشوفها راسلتها

سكس محارم مصري - كلب ينيك بنت - حصان ينيك بنت - قصص سكس جديدة - مقاطع نيك سكس - صور كس - مقاطع سكس ساخنة - قصص سكس - سكس كلاب - سكس حصان - نيك حيوانات - افلام نيك سكس مصري - سكس عربي قوي - صور سكس - صور سكس متحركه - سكس متحرك - نيك متحرك

الوة
قالت هلا
كيف حالك
قالت الحمد لله
ممكن نتعرف
قالت من معي
وحد يحبك
قالت من معي ولا حظرتك
و**** العظيم اني احبك
المهم
عترفت بحبي لها وهي ارتحت لي
وجبت خبرها
كلامتها اني ................ صديق بنها واني احبها من زمان قالت حرام عليك ليش معترفة لي من زمان عن حبك لي قالت كنت اخف منك
قالت طيب انت وينك قالت في عدن بعد فتره قالت ظروري انك ترجع ذمار من شان اشوفك قالت برجع بس بشرط قالت شو قالت اني اولا مادق اشوفك انك تحضنيني قالت طيب اوكي
وفعلا سافرت وبيتنا ارتحت لي يوم بعد سفر ورحت عندها ساعة 7/20دقيقة صباحا تصلت عليها صباح الخير ياروحي قالت صباح النور قال كيف حالك قالت تمام قال انتي واحدك قالت نعم قال انا لان عند باب البيت حقكم افتحي الباب
فتحت الباب اولا ما فتحت الباب انا فوق علشان تحضني وفعلا مدت يدها ودخلتني في الحوش حقهم وحضنتني حضنه بقوووووق قالت مشتاق لك موت المهم دخلتني على اديوان وبدات انا في حضنها وامص شفيفها واهي تقول ااااااااااه احححححح
وانا رضع نهودها الجميلة ومو مصدق نفسي واااااااااااه تقول ااااااااااااااااح وخليتها تنام على ضهرها وفسخ من فوقها الكلسون وابدع با لحس كسها بشكل عنيف ااااااه اح اح اما اجمل كسها وانا اشم ريحته وريحت عرق كسها ااااااااااه كنت الحس كسها مثل شخص عاطش وبدات لحس بظرها ونقض عليه بساني
وهي تحتي تتاهوه ااااه وتقولي خلاص معاد اقدر اتحمل انيك كسي نيك كسي ااااااااه اح اح اه اح نكني يابن الكلب انيك حبيبتك نيك عشيقتك واخذ زبي وادخلته كسها ونقضت على زبي بشكل جنوني وانا مجرد دخول زبي كسها حسيت با بركان كسها في راس زبي ونكتها حتي نيك امريكي ولاحد الحظة هذ وانا معي زوجتي وحبيبتي ام صديقي ااااااه انتظرو المزيد

...
www.moviesneek.com

افلام سكس 5 – صور سكس – افلام نيك – افلام سكس – سكسي – سكس حيوانات -سكس متحرك – سكس امهات – سكس اخوات – سكس ام وابنها – تحميل نيك

قصص محارم ساخنة اخ ينيك اختة تحميل سكس محارم HD

Автор: maya smayaayed196 21.12.2018

الأسرة كلها منحلة ويبدو أن ذلك بسبب الثراء العريض. الأم مطلقة من أب رجل أعمال وهي في ناديها تسهر وربما لا تعود إلا متأخراً وقد انتصف بها الليل . كذلك الأخ داعر سكران دائماً أبداً وخاصة في فصل الصيف حيث لا دراسة ولا يحزنون و كذلك الأخت هايجة شرموطة لا تكاد تعترض على أخيها وهو يتلمسها تلمس غريب لغريبة أو حبيب لحبيبة! يبدأ المشهد بالشابة راندي و هي في غرفتها الخاصة من الفيلا الفسيحة ، واقفة أمام المرآة ، تهز بجسدها اليافع على نغمة موسيقى راقصة. كان طيزها الطري بذلك الاهتزاز المثير يصعد و يهبط وكانت ترتدي ثوب فضفاض ، قد اتسع من فوق شق بزازها المنحوته فجعلها تبرز يبرز بصورة شهية و طازجة! راحت تفخر بسجدها وتزيده جمالاً بان تتزين و تسرح شعرها الناعم الأسود الطويل لتجلس بعد ذلك الشابة راندي فوق سريرها ، بعدما و ضعت قدمها اليسرى فوق مقعد، تنظف أظافر أصابع قدميها الرقيقة. و بذلك انكشف لحم فخذها الأبيض و ركبتيها.. و بعد أن انتهت من ذلك شرعت تلتقط صور لها بالهاتف أمام المرآة على هيأت مغرية متعددة كما تفعل فتيات الأيام هذه

  1. قصص سكس
  2. قصص محارم
  3. تحميل سكس عائلي
  4. سكس مايا خليفة
  5. سكس بوس
  6. سكس امهات مترجم

كان تامر أخو راندي في هذه الساعات المتأخرة من الليل في بار مع أصدقائه يحتسي الخمر، و حينما حان وقت الرحيل عاد الي الفيلا. دخل مترنحاً و لم تلحظ أخته بذلك نظراً لأنها كانت تستمع إلى الموسيقى ، ثم جلس في الصالون.. كانت حالة السكر ملحوظة عليه ، فاستمع إلى موسيقى أتية من غرفة راندي أخته فاتجه نحو غرفة أخته التي كانت باب غرفتها موارباً! وكان الأخ كلما يقترب من غرفتها يزدادُ سماعه للموسيقى التي أغضبته أكثر و أكثر.. و عندما وقف أمام الباب.. و نظر إلى أخته التي تزينت في أحلى صورها الجميلة البهية و خصوصاً و أنها قد نزعت الثوب الفضفاض و لبست شورت قصير و خفيف و تي شيرت صدري قصير و خفيف يبرز بزازها تسمر في مكانه و ظل يرمق جسد راندي أخته ذلك المثير الطازج. حينما التفتت أخته نحو الباب أغمي عليها ، لأن أخاها قد أفزعها بظهوره المفاجئ خصوصاً دون أن يلفت الانتباه.كان الأخ داعر سكران و الأخت هايجة شرموطة تدعي الإغماء؛ فهي في الواقع تكراش على أخيها من مدة ولا تجترأ على البوح بذلك فاصطنعت الإغماء وكان لها ما أرادت! أسرع الأخ إلى أخته التي وقعت على الأرض ولم يستطع أن يفعل أي شيء نظراً لأنه كام ما زال تحت تأثير الخمر فجلس على الأرض حذوها و شرع يخاطبها كأنه يخاطب نفس.ثم نظر مجدداً إلى جسد أخته الشبه عاري ودق قلبه وتشهاه بقوة!

  1. سكس محارم عربي
  2. سكس مصري عائلي
  3. تنزيل سكس اخوات
  4. سكس اغتصاب محارم
  5. سكس امهات مصري

راحت أنفاس راندي تضطرم وهي تمثل ألإغماء فأخذ الأخ تامر يتحسس جسد أخته من فخذيها ويديها و بزازها.. ثم شرع يمرر على رقبتها الملساء الرقيقة قبلات طفيفة ، ثم على شفتيها الصغيرتين و وجنتيها. بعد ذلك قام برفع التي شيرت الصدري إلى الأعلى ، فانكشف بزازها المملوءة ذات الحلمتين الزهريتين ثم بسرعة أخذ يتلقفهما يرضعهما بشغف إلى أن شعر بجمرة اللذة الحارقة!! راح يهبط بشفتيه إلى بطنها المصقول و بدأ يلحسه بلسانه بشغف ، ثم نظر إلى فخذيها تينك المدورين الأبيضين الممتلئين فأسرع إليهما و بدأ يلحسهما بسلاسة و هو يتأوه و يتلذذ فيسكر بخمر جسد أخته فوق سكره بالخمر الطبيعية! ثم استغرب لوجود الشورت القصير يمنع عنه رؤية كس أخته الجميلة و طيزها ! ماله لا يخلعه؟!! بسلاسة راح يلقيه عنها فظهر كسها الذي يلمع لمعانا ساحرا فدب إصبعه فيه وراح يبعصه ثم أغمس رأسه فيه و بدأ يمص بظرها مصا سريعاً وقد سخنت راندي ولم قادرة على التصنع فتأوهت وراحت تعلو بجسدها تلتقط شفتي تامر تقبلهما بقوة!! الأخ داعر سكران و الأخت هايجة شرموطة ولذلك تواطأ الاثنان على اللذة فراحا يقبلان بعضهما ثم دفع الأخ أخته مجدداً فتركت له نفسها فنزل تامر بفمه إلى شق كسها و أخذ يحاول إدخال لسانه في شقه المنتفخ بالشحم.. دون أن يكف عن التأوه وكذلك أختها تتأوه و تستلذ وهو قد انتصب زبه بشدة.. ! حين ذاك راح تامر يسرع ينزع بنطلونه و الشورت فانكشف زبه الخشن ، و دون أن يتمهل.. صعد فوق جسد أخته الممدودة ، و التصق بها ثم أمسك زبه و وضعه في شق كسها الرقيق جدا ذو اللون الوردي ، ثم ضغط بقوة فدخل رأس زبه الملتهب في كسها إلى أن انزلق كله في جوفه!! صاحت الأخت راندي إلا أن تامر التقم شفتيها يقبلهما بقوة!! كان يكتم بفمه آهاتها وهو يحس بشعور لذيذ جعله يدخل و يخرج زبه بكل سرعة و هو يتلذذ و يتأوه بكثرة مرددا متأوهاً مطلقاً أنات وكذلك أخته ترن صياحاتها في جنبات غرفتها متألمة متلذذة في آن واحد وهي تهمس لنفسها وتحمد الأقدار أن فوتها أخوها دون أن تدري حتى ينفتح الطريق أمامها لتمارس كيفما ومع من يحلو لها.