في منتصف صراخي وآهات ، بدأ حبيبي يؤلمني ببثوره الساخنة ويسألني عما أريده في حقيبتي. كنت أتكئ على الحائط مع كدسي مكدسة على كتفي ، مرة أخرى في صالون شقته. لم يكن يسألني سؤالاً يريد رداً حقيقياً ، بل أن ينبهني إلى معضلاته الساخنة ويزيد من محنتي! انزلقت أصابعه بسلاسة في منتصف ذلك البلل وبلل أصابعه. في المقابل ، يقوم كاسي بتضييق قبضته كما لو كان يخشى أن يهرب منه ويغادر. كان يبصق من حولهم بقوة. لمست أصابعه هذا الموقف الشيطاني ، وهو الموقف الأكثر حساسية في فم المرأة ، ولكن geospot. عرفته تممه أنامال وهو خبير خبير ضغطت وتلمسته برفق ونعومة وببطء فتنفل بقوة ثم عدت وأرفض أن أكون مياها من شهيتي وتتدفق على تلك الأصابع بغزارة. تيزي ، التي كانت تمسك بعضلاتها استرخيت وتم إدخال لسانها في عنقها الحساس داخل فلكني من حلقة الوردي.

سكسي شواذ

أنا عازمة رأسه والبصاق عليه ، وشعرت أنه كان يعلق على قمة تيزي حتى سافر إلى كاسي. بدأت دفع قطتي نحو رأسه بينما كانت أصابعه تلهو في كاسي وابتلعني بقوة ثم صرخ مرة أخرى ، وأخذ حبي ، واتصل بي حارًا وسألني ما أريد. كان علاج لذيذ! كان حبيبي خبيراً في التمتع بالنساء ، وكنت سعيداً بتحويل رأسي إليه وأهمس له ، وهو يهز رأسي ، علامة على الموافقة: دخلت يدي والدي ... لقد فقدت تركيزي وسط حرارة شهيتي ورغبتي ، كما لو تحولت جميع أجهزتي إلى كس كامل يطلب من العميل! كان كاسي يمسك بصعوبة ويسأل عميلي المحبوب. يكسر حزام سرواله ليشعر بزبك يازك في تيزي صعودا وهبوطا في ذلك التيار بين القضيبين أسفل فدك البظر المحترق حتى خرق تيزي ثم إلى الأعلى ثم يعود ويضرب ركاب كاسي ويشعر رأسه بليغ فغمسه في الماء ويثمن أنه سيدخل فنهني أكثر لتسليط الضوء على كاسي ودفع الباتيزي نحو زبه.

الحبيب الجديد Habibni Hmnahi الهوت دوغ وهو يمسك حماره الحمار بين جماهيري فرثا فراسي وسط توقع عودته ويسألني نريد Zabi في Ksk يا Sharmuta Lbwa لا Taysk! طلب مني أن أشعر معه بمسألة دم دمه في صدري بين كتفي ، يتنفس أنفاسى بأننى سوف أحضرك من حبيب حبيبى الجميل إلى الهمس: أريده هنا ... ثم القضيب يضغط بلطف حتى رأسه حار! ثم قام وسحبها حتى يصعد إليها. مشيت أبعد بين ساقي حتى أن حبيبتي يمكن أن يكون أكثر مما كنت أنزل عليه أكثر وأكثر فاسي Kassi وخففت مذكراتي: هنا .. في Cassie ... دفع والهروب بقوة كنت منهكة ويرتجف! لبضع دقائق ، استمر في هز رأسي حتى وصلت رأسي وسألني: "كيف حالك؟" تم تقبيل من قبل والده من شفتيه وقال لي: طيب أنا نفسي في ... لم أتركه يكملني وأتوجه إليه وأقول: أريد أن تيزي .. نقني يالا نيكي في تيزي زي ما أنا Ntsni in Xi ... حبيبتي يحب حبي الخاص الحب! بصق على بطني وركض بيده ، ودعاه قضيبك ، وغمسها

نيك طيز رجل

في مياه كاسي ، وبدأ في إدخالها. بدأت في دق قلبي وتوسعت وأقفز من خلاله وأشعر أن زبائي المحبوب يملأني! شعور جميل ورائع هذا الشعور بالتوحد مع الحبيب! دخلني ، وأصبحت مغتربة ومطلقة. لقد استمتعت بوقتي. أنا أستمتع بالمرح من أليكس والشاي. لقد أخبرني بلطف من قبل وولفه وكان يعاني من ألم لذيذ. فدفع حمار وحشه بقوة ، وأغرقني بعمق ، وبدأت يديه بالضغط على ظهري وركبتي على ركبتي وأثنت شرائطي فوقي ، وصدره وبطنه في ظهري. استقرت يده على عتفي ثم أمسك يدي وحمارته وسألني: أريدها جامدة وغير مرتاحة ... أجبتها مع الصعداء: استرح ... شعرت بالحنين ... انسحب بلطف مني حتى أبقى تلميحه لخديعي: بتقلي جامدة؟! ثم دفعت بقوة مرة أخرى وضربت جذور فخذيها بتيزي بقوة وصفعتني ، فراح يهز رأسه وضربني أكرر بشدة سمع سؤاله وأعاد نفس الإجابة ... صرخت وأصرت وأتوح وأجنج و زباه بالداخل: ارقد في سلام ... زبك بيوفني ... شعر بيده مع وجهي ووضع إصبعه بفمي فمساسته يقول: لم أسمع لك حبي ... .. أوز عاصم ... أنا تريد أن تكون جامدة وغير مريحة ... ابتسمت وشعرت بالألم وقلت: نلهني ... نكني جامدة .. تريدها جامدة .. عيني .. قص تيزي ... صرخت بشدة وهاث حتى فرح حبيبي لركوب لي مع كل قوة فمي وفمه وقفت الأخرى مع ثديي وتلتقط على الحلمة والحمار الوحشي مع أنفي بلدي. كان يسخن لي بقوة ثم سحب يدي مرة أخرى وكذلك شعري الطويل الشعر ليتمكن من ركوبها بقوة وبصورة عنيفة فصوت وزبهة بمعنى سميك بدكي فمزد من